📘 ❞ حياة الصحابة رضي الله عنهم - دار طيبة ❝ كتاب ــ محمد يوسف الكاندهلوى اصدار 2015

كتب الأنساب - 📖 ❞ كتاب حياة الصحابة رضي الله عنهم - دار طيبة ❝ ــ محمد يوسف الكاندهلوى 📖

█ _ محمد يوسف الكاندهلوى 2015 حصريا كتاب حياة الصحابة رضي الله عنهم دار طيبة عن للنشر والتوزيع 2024 طيبة: نبذة الكتاب : صحابة رسول عليه الصلاة والسلام اصطفى سبحانه وتعالى من بين الخلق ليكونوا سنداً لرسول فهم خير الناس بعد الأنبياء والمرسلين وهم أعف يداً وأخلصهم عملاً وأصدقهم طوية وأطهرهم قلوباً وقد كان أولهم الفضل الصديق أبو بكر ثمّ الفاروق عمر ذو النورين عثمان الحسنين علي ابن أبي طالب أجمعين بينهم العشرة المبشرون بالجنة وأصحاب بيعة الرضوان وشهداء بدر وأحد الذين كانوا مثالاً الاقتداء بالنبي أقواله وأعماله وسمته [١] كلهم عدول أثنى عليهم تعالى كتابه العزيز حينما قال جل وعلا: (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا) [٢] كما جاء فضلهم قوله والسلام: (خير قرني يلونهم يجيء أقوامٌ تسبق شهادة أحدهم يمينَه ويمينُه شهادتَه) كتب الأنساب مجاناً PDF اونلاين علم (او جينيالوجيا) هو مهتم بأنساب القبائل والعشائر والأسر المحلية تحميل وقراءة والانساب القديمة والحديثة, أنساب ورواة الآثار مثل جمهرة النسب, جمل انساب الاشراف والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

حياة الصحابة رضي الله عنهم - دار طيبة

ــ محمد يوسف الكاندهلوى

صدر 2015م عن دار طيبة للنشر والتوزيع

كتاب

حياة الصحابة رضي الله عنهم - دار طيبة

ــ محمد يوسف الكاندهلوى

صدر 2015م عن دار طيبة للنشر والتوزيع

عن كتاب حياة الصحابة رضي الله عنهم - دار طيبة:
نبذة عن الكتاب :

صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام اصطفى الله سبحانه وتعالى الصحابة من بين الخلق ليكونوا سنداً لرسول الله عليه الصلاة والسلام، فهم خير الناس بعد الأنبياء والمرسلين، وهم أعف الناس يداً، وأخلصهم عملاً، وأصدقهم طوية، وأطهرهم قلوباً، وقد كان أولهم في الفضل الصديق أبو بكر، ثمّ الفاروق عمر، ثمّ ذو النورين عثمان، ثمّ أبو الحسنين علي ابن أبي طالب رضي الله عنهم أجمعين، وقد كان من بينهم الصحابة العشرة المبشرون بالجنة، وأصحاب بيعة الرضوان، وشهداء بدر وأحد، الذين كانوا مثالاً في الاقتداء بالنبي عليه الصلاة والسلام في أقواله وأعماله وسمته،[١] وهم كلهم عدول أثنى عليهم الله تعالى في كتابه العزيز حينما قال جل وعلا: (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)،[٢] كما جاء في فضلهم قوله عليه الصلاة والسلام: (خير الناس قرني، ثمّ الذين يلونهم، ثمّ الذين يلونهم، ثمّ يجيء أقوامٌ تسبق شهادة أحدهم يمينَه، ويمينُه شهادتَه).