📘 ❞ احفظ من يحفظك .. وبع من يبيعك ❝ كتاب ــ لي برانهام اصدار 2001
كتب التنميه البشريه - 📖 ❞ كتاب احفظ من يحفظك .. وبع من يبيعك ❝ ــ لي برانهام 📖
█ _ لي برانهام 2001 حصريا كتاب احفظ من يحفظك وبع يبيعك عن الشركة العربية للإعلام العلمي 2024 يبيعك: رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال: (احفظْ مني يا غلامُ: احفظِ اللهَ يحفظْك تجدْهُ تِجاهَك إذا سألتَ فاسألِ وإذا استعنتَ فاستعنْ باللهِ رُفعتِ الأقلامُ وجَفتِ الصحفُ والذي نفسي بيدِه لو جَهِدتِ الأمَّةُ لِيضرُّوك بغيرِ ما كتبَ لك قدَرتْ عليه أو استطاعتْ) [رواه الترمذي] حيث جاء هذا الحديث ليقدم درساً للأمة الإسلامية أساليب تحقيق القوّة والتمكين الأرض ومواجهة الصعوبات المختلفة وذلك بحفظ الله سبحانه وتعالى وهذا سنشرحه لكم المقال استهل رسول السلام حديثه بقول "احفظ يحفظك" ويكون حفظ تعالى خلال الالتزام بأوامره والقيام بما يرضيه والابتعاد نواهيه وحدوده وبالمقابل فإنّ سيحفظ عبده ويشار إلى أنّ يكون نوعين وهما: حفظ العبد الدنيا: ماله وعائلته وصحته وبيته إذ سيوكل لعباده ملائكةً لرعايتهم وحمايتهم الضرر وبهذا النوع الحفظ نجا إبراهيم النار وموسى الغرق عندما رمته أمه وهو رضيع النهر ومن الجدير بالذكر جلّ وعلا الدنيا يشمل ذريتهم بعد الموت قال سورة الكهف: (وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا)[الكهف:82] حفظ الدين: سيحمي الوقوع الشهوات المعاصي تماماً كما حمى يوسف فتنة زوجة العزيز سيؤدّي فوز الإنسان بجنات الخلد يوم القيامة إنّ التوجه بالدعاء والطلب يعتبر أهم مظاهر العبودية والخضوع لرب العالمين إنّ الدعاء عبادة ورد الأحاديث الأخرى وفي سؤال تركٌ لسؤال الناس وإهانة النفس إليهم وفيه حفظٌ للكرامة والعزة نبينا الكريم كان قد بايع صحابته الكرام ترك حتى أبسط الأمور هذا يعني وجود طلب العون والمساعدة وحده لا شريك حاجة يستطيع أحداً أن يلبيها سوى مالك خزائن والسماء فمن يعينه لن يخذله أحد خذله فلن وينصره من استعانة بخالقه شأنها تقوي إيمانه القضاء والقدر وبالتالي فإنّه سيصبح واثقاً بنفسه وبربه وغير خائفاً كيد الأعداء كتب التنميه البشريه مجاناً PDF اونلاين القسم يحتوي علي جميع العربيه والعالميه : التنمية البشرية هي عملية توسيع القدرات التعليمية والخبرات للشعوب والمستهدف بهذا هو يصل بمجهوده مستوى مرتفع الإنتاج والدخل وبحياة طويلة وصحية بجانب تنمية الإنسانية توفير فرص ملائمة للتعليم وزيادة الخبرات ومن منظور مؤسس مؤشر التنمية التابع للأمم المتحدة محبوب الحق المساعدة خيارات البشر وقدراتهم العيش وتوسيع المشاركة الديموقراطية والتنمية الاقتصادية والإجتماعية يعد التطوير الذاتية جزء منها بدأ مفهوم يتضح عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية وخروج البلدان التي شاركت مصدومة الدمار البشري والاقتصادى الهائل وخاصة الدول الخاسرة فبدأ بعدها تطور وواكبها ظهور لسرعة إنجاز لتحقيق سرعة الخروج النفق المظلم والدمار الشامل الذي لحق بالبلاد بسبب الحروب التاريخ بدأت الأمم تنتهج سياسة مع الفقيرة لمساعدتها حالة الفقر تعانى مثل قامت به كل من: بنغلاديش وباكستان وغانا وكولومبيا وكثير مستغلة ذلك خبرات البلاد أصبحت متقدمة لاتباعها المنهاج ليشمل مجالات عديدة منها: (الإدارية والسياسية والثقافية) القاسم المشترك المجالات السابقة ولهذا فتطور الأبنية: الإدارية والتعليمية والثقافية له مردود الفردية تطوير انماط المهارات والعمل الجماعي والمشاركة الفعالة للمواطن بغرض الانتفاع بها وعلى يمثل منهج الركيزة الأساسية يعتمد عليها المخططون وصانعوا القرار لتهيئة الظروف الملائمة لإحداث الاجتماعية والاقتصادية والتطور بالمجتمع طريق الرخاء والرفاهية ويمكن إجمال القول المنهج الحكومي المقام الأول يهتم بتحسين نوعية الموارد المجتمع وتحسين النوعية نفسه تهتم مؤسسة وكل شركة بتنمية قدرات العاملين فيها سواء المستوى الإداري شموليا لتشمل مستوياتهم الوظيفية
-
مساهمة من: مكتبة الابداع
( الأحد 10 يناير 2016 ( 4:43 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال: (احفظْ مني يا غلامُ: احفظِ اللهَ يحفظْك احفظِ اللهَ تجدْهُ تِجاهَك إذا سألتَ فاسألِ اللهَ وإذا استعنتَ فاستعنْ باللهِ رُفعتِ الأقلامُ وجَفتِ الصحفُ والذي نفسي بيدِه لو جَهِدتِ الأمَّةُ لِيضرُّوك بغيرِ ما كتبَ اللهُ لك ما قدَرتْ عليه أو ما استطاعتْ) [رواه الترمذي]، حيث جاء هذا الحديث ليقدم درساً للأمة الإسلامية في أساليب تحقيق القوّة والتمكين في الأرض، ومواجهة الصعوبات المختلفة، وذلك بحفظ الله سبحانه وتعالى، وهذا ما سنشرحه لكم في هذا المقال.
استهل رسول الله عليه السلام حديثه بقول "احفظ الله يحفظك"، ويكون حفظ الله تعالى من خلال الالتزام بأوامره والقيام بما يرضيه والابتعاد عن نواهيه وحدوده، وبالمقابل فإنّ الله سيحفظ عبده، ويشار إلى أنّ حفظ الله يكون على نوعين، وهما:
حفظ العبد في الدنيا: وذلك في ماله وعائلته وصحته وبيته، إذ سيوكل الله لعباده ملائكةً لرعايتهم وحمايتهم من الضرر، وبهذا النوع من الحفظ نجا إبراهيم عليه السلام من النار، وموسى عليه السلام من الغرق عندما رمته أمه وهو رضيع في النهر، ومن الجدير بالذكر أنّ حفظ الله جلّ وعلا لعباده في الدنيا يشمل ذريتهم بعد الموت، إذ قال تعالى في سورة الكهف: (وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا)[الكهف:82].
حفظ العبد في الدين: حيث سيحمي الله تعالى عبده من الوقوع في الشهوات أو المعاصي، تماماً كما حمى يوسف عليه السلام من فتنة زوجة العزيز، وهذا سيؤدّي إلى فوز الإنسان بجنات الخلد يوم القيامة.
إنّ التوجه بالدعاء والطلب من الله سبحانه وتعالى يعتبر من أهم مظاهر العبودية والخضوع لرب العالمين، إذ إنّ الدعاء عبادة كما ورد في الأحاديث الأخرى عن رسول الله عليه السلام، وفي سؤال الله تركٌ لسؤال الناس وإهانة النفس إليهم، وفيه حفظٌ للكرامة والعزة، ويشار إلى أنّ نبينا الكريم كان قد بايع صحابته الكرام على ترك سؤال الناس حتى في أبسط الأمور.
هذا يعني وجود طلب العون والمساعدة من الله وحده لا شريك لك، إذ إنّ حاجة الإنسان لا يستطيع أحداً أن يلبيها سوى مالك خزائن الأرض والسماء الله جلّ وعلا، فمن يعينه الله لن يخذله أحد، ومن خذله الله فلن يعينه وينصره أحد.
من الجدير بالذكر أنّ استعانة العبد بخالقه من شأنها أن تقوي إيمانه في القضاء والقدر، وبالتالي فإنّه سيصبح واثقاً بنفسه وبربه، وغير خائفاً من كيد الأعداء.
#5K
0 مشاهدة هذا اليوم#36K
11 مشاهدة هذا الشهر#20K
11K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
