📘 ❞ المفصل في تاريخ القدس ❝ كتاب ــ عارف العارف اصدار 1999

تاريخ الأندلس - 📖 ❞ كتاب المفصل في تاريخ القدس ❝ ــ عارف العارف 📖

█ _ عارف العارف 1999 حصريا كتاب المفصل تاريخ القدس عن مطبعة المعارف 2024 القدس: نبذة الكتاب: وسيعرف القارئ من خلال هذا الكتاب عظمة تلك المدينة وسيطلع خلاله تاريخها المجيد فهي التي صمدت لنوائب الزمان بجميع أنواعها وطوارئ الحدثان ألوانها حتى أنه لم يبق فاتح الفاتحين أو غازٍ الغزاة المتقدمين والمتأخرين الذين صالوا الجزء الشرق إلا ونازلته؛ فإما يكون قد صرعه تكون هي صرعته إنها مدينة مقدسة داسها معناه اللغة الطهر والبركة والقداسة وقداستها هذه وإن كانت رفعت قدرها وشرّفت اسمها وأذاعت الخافقين صيتها؛ أنها الوقت نفسه السبب معظم البلايا والمحن أصابتها حيث راح الناس جميع أطراف المعمورة يغدون إليها يريدون امتلاكها من هنا برزت فكرة تأليف بالنسبة لعارف أراد الوقوف غزاة وفاتحي المقدسة لمعرفة كان منهم حقّ ومن باطل وهكذا وعلى مدى عشرين عاماً البحث والعودة إلى المراجع والمصادر والوثائق والأخبار الشفهية تجمع لديه أخبار الشيء الكثير بعضه متمم لبعضه الآخر وإن البعض واضحاً لا لبس فيه ولا إبهام والبعض الغموض بحيث يحتاج إيضاح وتحديد وقد قام المؤلف بإيضاحه قدر المستطاع مستعيناً بعدد غير قليل الكتب وضعها المؤرخون القدامى مقتبساً رواياتهم ومثبتاً لها كتابه علاتها وناقلاً الروايات المتناقضة وذاكراً الأسباب دعته ترجيح إحداهما الأخرى حاول عدم نهجه بحوثه أثبتها نهج الرواة والمؤرخين اتبعوا أهواءهم السياسية ومعتقداتهم المذهبية فحادوا جادة الصواب باكتفائهم بذكر ما يرضيهم ويرضي عترتهم وعشيرتهم أما فقد تجنب ذلك النهج استطاع سبيلاً ذاكراً الأمم استوطنت وما فعلته خير وشرّ معتنياً عناية خاصة بالإشارة تركته طابع فيها بكل أمانة وتجدر الإشارة أن "المفصل القدس" ظلّ المرجع الرئيسي قرابة ربع قرن يؤلف قبله بعده يبزّه العربية اللغات الغربية وذلك لإحاطته أحداث خمسة آلاف سنة الأندلس مجاناً PDF اونلاين هو الاسم الذي أطلقه المسلمون شبه جزيرة أيبيريا عام 711م بعد دخلها بقيادة طارق بن زياد وموسى نصير وضمّوها للخلافة الأموية واستمر وجود المسلمين سقوط مملكة غرناطة 1492 مرحلة قبل فتح الأندلس حقّق تقدّماً واسعاً شمال أفريقيا ووصلوا المغرب الأقصى (يقابل يُعرف اليوم بالمملكة المغربية) المواجه لشبه عهد الوليد عبد الملك (86 96هـ) ثم استُبدلَ القائد حسان النعمان والي وفاتحها (85هـ) بموسى توجّه مصر القيروان مصطحباً أولاده الأربعة لهم أدوار مهمة التوسعات شرعَ موسى بتثبيت الدين الإسلامي الأمازيغ واعتمد سياسة معتدلة ومنفتحة تجاه البربر مما حوّل معظمهم حلفاء له بل دخلوا الإسلام وأصبحوا فيما عمادَ يد وقام بمعالجة نقاط الضعف واجهت هناك فقرّر العمل تقوية البحرية الإسلامية وجعل قاعدة حصينة قلب واستكمل التوسع وتأمين المنطقة درءاً لتمرّدٍ ينشأ ضد السيادة وتمكن الاستيلاء طنجة ذات الموقع المهم بين القارتين الأوروبية والأفريقية (89هـ 708م) وحوّلها مركز عسكري لتموين الحملات باتجاه المناطق المجاورة لكنّ سبتة عصت الفتوحات حاكمها الوالي البيزنطي يوليان الصمود بوجه لكنه لعبَ دوراً أساسياً تشجيعهم ومساعدتهم عبور المضيق

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المفصل في تاريخ القدس
كتاب

المفصل في تاريخ القدس

ــ عارف العارف

صدر 1999م عن مطبعة المعارف-القدس-
المفصل في تاريخ القدس
كتاب

المفصل في تاريخ القدس

ــ عارف العارف

صدر 1999م عن مطبعة المعارف-القدس-
عن كتاب المفصل في تاريخ القدس:
نبذة عن الكتاب:


وسيعرف القارئ من خلال هذا الكتاب عظمة تلك المدينة وسيطلع من خلاله على تاريخها المجيد، فهي المدينة التي صمدت لنوائب الزمان بجميع أنواعها، وطوارئ الحدثان بجميع ألوانها، حتى أنه لم يبق فاتح من الفاتحين، أو غازٍ من الغزاة المتقدمين والمتأخرين، الذين صالوا في هذا الجزء من الشرق، إلا ونازلته؛ فإما يكون قد صرعه، أو تكون هي قد صرعته. إنها مدينة مقدسة. داسها هذا... القدس... معناه في اللغة الطهر والبركة والقداسة... وقداستها هذه وإن كانت قد رفعت قدرها وشرّفت اسمها وأذاعت في الخافقين صيتها؛ إلا أنها في الوقت نفسه كانت السبب في معظم البلايا والمحن التي أصابتها، حيث راح الناس من جميع أطراف المعمورة يغدون إليها يريدون امتلاكها.



من هنا برزت فكرة تأليف هذا الكتاب بالنسبة لعارف العارف حيث أراد الوقوف على غزاة وفاتحي هذه المدينة المقدسة لمعرفة من كان منهم على حقّ ومن كان على باطل. وهكذا وعلى مدى عشرين عاماً من البحث والعودة إلى المراجع والمصادر والوثائق والأخبار الشفهية تجمع لديه من أخبار القدس الشيء الكثير بعضه متمم لبعضه الآخر،


وإن كان البعض واضحاً لا لبس فيه ولا إبهام، والبعض الآخر من الغموض بحيث يحتاج إلى إيضاح وتحديد، وقد قام المؤلف بإيضاحه قدر المستطاع، مستعيناً بعدد غير قليل من الكتب التي وضعها المؤرخون القدامى، مقتبساً من رواياتهم ومثبتاً لها في كتابه هذا على علاتها، وناقلاً الروايات المتناقضة وذاكراً الأسباب التي دعته إلى ترجيح


إحداهما على الأخرى. وقد حاول المؤلف عدم نهجه في بحوثه التي أثبتها في هذا الكتاب نهج الرواة والمؤرخين الذين اتبعوا أهواءهم السياسية ومعتقداتهم المذهبية، فحادوا عن جادة الصواب، باكتفائهم بذكر ما يرضيهم، ويرضي عترتهم وعشيرتهم. أما المؤلف فقد حاول تجنب ذلك النهج ما استطاع إلى ذلك سبيلاً، ذاكراً جميع الأمم التي استوطنت هذه المدينة، وما فعلته من خير وشرّ. معتنياً عناية خاصة بالإشارة إلى ما تركته هذه الأمم من طابع فيها بكل أمانة.


وتجدر الإشارة إلى أن كتاب عارف العارف هذا "المفصل في تاريخ القدس" ظلّ المرجع الرئيسي قرابة ربع قرن، لم يؤلف قبله ولا بعده ما يبزّه لا في العربية ولا في اللغات الغربية، وذلك لإحاطته أحداث خمسة آلاف سنة من تاريخ هذه المدينة المقدسة.
الترتيب:

#6K

1 مشاهدة هذا اليوم

#26K

25 مشاهدة هذا الشهر

#83K

2K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 608.
المتجر أماكن الشراء
عارف العارف ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مطبعة المعارف-القدس- 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية