█ _ محمد بن عبد الرحمن أبو سيف الشظيفي 0 حصريا كتاب مباحث المفاضلة العقيدة عن دار ابن عفان 2024 العقيدة: تأليف :محمد الشظيفي الناشر : للنشر والتوزيع قال تعالي فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ (19) أصل هذا الكتاب رسالة دكتوراة يحتوي على:البيان المقدمة التمهيد المسألة الأولى معنى واشتقاقها اللغوي الثانية ألفاظ الثالثة وجوه التفاضل وأسبابهالباب الأول فضل الخالق وتفاضل صفاته الفصل مبحث بعض ما وقع من الضلال الباب ضلال أهل وحدة الوجود الجهمية المعتزلة الثاني تفاضل أسماء الله وصفاته المبحث تعالى ودلالة ذلك تمهيد المطلب أدلة دلالة تعالىالمبحث صفات الصفة الواحدة الثالث الصفات الشذوذ والباطل البابالباب الخلق الأنبياء مسائل تمهيدية تعريف النبي والرسول صفة الإيمان بالأنبياء والواجب العبد ووجوه جملة بينهم التفضيل بين الرسول والأنبياء الرسل مطلب تعيين أولى العزم ذكر خصائص نبينا صلى عليه وسلم الرابعة أحوال الفرد الرابع توجية النهي الوارد وبقية البشر منزلة قبل نبواتهم حقيقة النبوة أفضل عرض المقالات الباطلة 1القول بجواز أن يكون هو أو يوازيهم2مقالة تفضيل الولي النبي3مقالة الرافضة أئمتهم الأنبياءالفصل الصحابه والمفاضلة الصحبة وبيان فضلها وتفاضلها الصحابة وتفضيلهم الأمة عدالة تفضيلهم سائر بعد الحقوق الواجبة لهم الخامس الواجب فيما شجر مسألة أوجه الشيخين أبي بكر وعمر الخلفاء الراشدين والتفاضل الأربعة السادس جماعات السابع الصحابيات الثامن غير يفضل بعضهم الآراء الشاذة والمقالات رأي لا يرى حزم نساء أجمعين العشرة وغيرهم جعل مات حياة ممن بقى قال مطلقاً عمر مقالة علياً أولاً ثانياً الزيدية والمعتزلة المؤمنين , ومباحث متفرقة بيان مقياس الشرع القسم الأصل الأدلة أي شيء يقع جماع قرون أمة الأمم ماوقع الباطل إمامة المفضول الأصلح للإمامة الفاضل الملائكة والبشر العبادات الأمكنة والأزمنة شذ أقوال الآخرة وتفاوت النار البرزخ المحشر الحساب المرور الصراط وورود الحوض درجات الجنة تفاوت فيها الخاتمة التوحيد والعقيدة كتب مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده علي العديد الكتب المتميزة المجال ويشمل جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وأفعاله شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ نُوحِي إِلَيْهِ إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين التي ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس الذي يُبنى باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جمع هذه الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]