📘 ❞ موسوعة التاريخ الاسلامى العثمانى ❝ كتاب ــ الدكتور مفيد الزيدى اصدار 2009

عصر الدولة العثمانية - 📖 ❞ كتاب موسوعة التاريخ الاسلامى العثمانى ❝ ــ الدكتور مفيد الزيدى 📖

█ _ الدكتور مفيد الزيدى 2009 حصريا كتاب موسوعة التاريخ الاسلامى العثمانى عن دار أسامة للنشر والتوزيع 2024 العثمانى: يحاول هذا الكتاب دراسة الوطن العربي أبان الحكم العثماني عليه بين (1516 1916) منذ دخول العثمانيين الشام عام 1516 وحتى اندلاع الثورة العربية الكبرى 1916 وانتهاء النفوذ حكم الحجاز والولايات وتزامن ذلك مع الحرب العالمية الأولى (1914 1918) ووقوف الباب العالي الطرف الخاسر وهزيمته ثم فقدانه لجميع الولايات والأراضي التابعة له سواء الجانب الآسيوي الإفريقي أو الأوروبي ينقسم إلى عشرة فصول ومقدمة وخاتمة وملاحق وجداول وأشكال متنوعة الفصل الأول جرى الحديث نشأة وتكوين الدولة العثمانية من القرن الحادي عشر الميلادي ومراحله تكوينها الأساسية مرحلة النشأة (1300 1402م) ظل طغرل وعثمان السلاطين والشيوخ القبليين المؤسسين للبيت وفترة الصراعات القبلية والتوسع بلاد آسيا الصغرى والأناضول وظهور الجيل الجديد الزعماء الذين قمعوا المعارضة ووحدوا البيت ووضعوا أسس ومؤسساتها البدائية التقليدية السياسية والعسكرية مروراً بعهد مراد وبايزيد والصراع المغولي مراحله حول الأناضول ثم المرحلة الثانية (1402 1566) التوسع والبناء الأقوياء واصلوا الفتوحات والعربي محمد ومراد الثاني (الفاتح) ودخول القسطنطينية وسقوط الإمبراطورية البيزنطية ومرحلة القوة والتأسيس الداخل والخارج ووضع جديدة لنظام والتقاليد والنتائج الكبيرة القسطنطينة إسلامياً وأوروبياً ومواصلة البلقان وشرقي أوروبا والجزر البحر المتوسط الثالثة تدهور الانطلاق (1566 1703) وسيطرة الوزراء السلطة حتى مجيء السلطان الرابع واسترداد بغداد 1638 الاحتلال لها بعد خروجها قبضة وحصار فيينا وصلح كارلوفتز الشهير 1699 وتناول استنبول هنغاريا والنمسا وفي التالية (1703 1839) شهدت بروز المسألة البلقانية ومجيء ثمان سلاطين وحروب وضعف الوضع الداخلي والحروب واقتطاع أجزاء الأراضي أما الأخيرة (1839 1922) التي امتدت الإصلاحات طالب بها بعض والشخصيات أن ظهرت الشرقية ودخولها وتجريدها أراضيها الأوروبية والإسلامية وهزيمة جمهورية تركيا الحديثة 1923 أما فهو السياسة والأقاليم السابع ويحاول يقدم متابعة للحياة والاجتماعية للولايات دخلت أحضان العراق (بغداد الموصل البصرة) الخليج (الإحساء وبنو خالد وعمان وحكم اليعاربة) ولبنان الأسرة المعينية والأسرة الشهابية وسورية الباشوات والبكوات والأسر المحلية مصر عهد ما المماليك والنظم الاقتصادية وتونس البايات مثل المرادية والجزائر خير الدين بربروسا والباشوات ومخلص فيه قد تحددت سمات النظام السياسي والإداري والاجتماعي والاقتصادي والعسكري تناول الثالث التنظيم للدولة خلال تشكيلة الحكومي المركزية بدءاً والديوان الهمايوني والصدر الأعظم والعلماء المشايخ والوزير ومعلم والكاتب الإدارة السناجق والحكومة والتيمار والأسس والإدارية وتشكيلاته وتطرق اللامركزية والحركات الإصلاحية "الانفصالية" الثامن ألبو سعيد عمان وزنجبار والقواسم وبني ياس ساحل الجليلية وعلي بيك الكبير ومحاولة بناء دولة وإصلاحات محلية مختلفة تصادمت وانقلبت لتفشل هذه التجربة التحديثية وتجربة ظاهر العمر فلسطين نفس الأساس للاستقلال وبناء ولكنه فشل فصل بلاده الجسد المعنية والشهابية فقد حكمت لبنان الأسس أسر أرستقراطية داود باشا وإصلاحاته القرمانلية طرابلس الغرب الحسينية تونس الدينية الوهابية نجد والشوكانية اليمن والسنوسية والمهدية السودان وما أفرزته تجاذب سياسي ديني مواجهة وبريطانيا وتحولها الإطار الديني الإصلاحي العمل آل العظم دمشق كأسرة وراثية للحكم ا لشام مملكة الفونج سنار والنوبة إقامة بعيدة أشار الخامس الحملة الفرنسية علي والتجربة ومحاولاته حديثة إصلاحات عسكرية واقتصادية وتعليمية وإدارية الخارجية والدولة شبه الجزيرة والسودان وبلاد انتهاء واستسلام ونهايته الفصل السادس الأقاليم التاسع وفيه تناول وعهد الوالي مدحت بشكل خاص ونجد السعودية الدايات والبايات الحركة الوطنية ومطلع العشرين أواخر العهد الأخير ومصر أولاد وأحفاده إسماعيل ومن بعده واليمن إمارات أبو ظبي ودبي والمواجهة الغزو البريطاني لسواحلها الشيوخ الشارقة ورأس الخيمة ومواجهة والتدخل ومعاهدات الحماية البريطانية خليفة البحرين وآل ثاني قطر والكويت الصباح وتعدد الولاة حكمه حلب بيروت والتطورات الإدارية والسياسية والاقتصادية أيضاً وتثبيت المنطقة ومشكلات الأقليات والأعراف والطوائف جمال السفاح الذي اتسم بالقسوة والشدة المغرب الأقصى العلويين الفرنسي والإسباني ونضال الشعب المغربي وقيام الريف المراكشية بقيادة الأمير عبد الكريم الخطابي فتناول التنظيمات وحركة التحديث أبرز ملامح هي حركة سليم محمود المجالات التعليمية والمواصلات والطرق والاقتصاد واستمرت لتنعكس ليس بل امتد لتطبق فيها محاولة إنتشال حالة الضعف والانحلال للسيطرة الاستعمارية حيث دوافع الاستعمار وأهدافه والحملات يتحدث النهضة مفهوم وسماتها وتياراتها المختلفة الإسلامي السلفي والتيار التقدمي القومي الاشتراكي مظاهر نهاية والتحديات واجهتها والثورات الشعبية والتي أخرجت العرب بفضلها قوقعة وكلاسيكية والسعي والإصلاح والنمو تحدث العاشر تبلور القومية مطلع ونهاية عصر مجاناً PDF اونلاين قامت يد الغازي عثمان بن أرطغرل منطقة وقامت بضم تحت قيادتها وبدأت فتح فتحها الفاتح لتبدأ والقوة ويدخل اليونان ويصل حدود إيطاليا وكان يجهز لفتحها لكنه مات 3 مايو 1481م الموافق 4 ربيع سنة 886هـ

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
موسوعة التاريخ الاسلامى العثمانى
كتاب

موسوعة التاريخ الاسلامى العثمانى

ــ الدكتور مفيد الزيدى

صدر 2009م عن دار أسامة للنشر والتوزيع
موسوعة التاريخ الاسلامى العثمانى
كتاب

موسوعة التاريخ الاسلامى العثمانى

ــ الدكتور مفيد الزيدى

صدر 2009م عن دار أسامة للنشر والتوزيع
عن كتاب موسوعة التاريخ الاسلامى العثمانى:
يحاول هذا الكتاب دراسة الوطن العربي أبان الحكم العثماني عليه بين (1516-1916) منذ دخول العثمانيين الشام في عام 1516 وحتى اندلاع الثورة العربية الكبرى عام 1916 وانتهاء النفوذ العثماني في حكم الحجاز والولايات العربية، وتزامن ذلك مع اندلاع الحرب العالمية الأولى (1914-1918) ووقوف الباب العالي مع الطرف الخاسر في الحرب وهزيمته ثم فقدانه لجميع الولايات والأراضي التابعة له سواء في الجانب الآسيوي/الإفريقي أو الأوروبي.
ينقسم الكتاب إلى عشرة فصول ومقدمة وخاتمة وملاحق وجداول وأشكال متنوعة. في الفصل الأول جرى الحديث عن نشأة وتكوين الدولة العثمانية من القرن الحادي عشر الميلادي ومراحله تكوينها الأساسية، مرحلة النشأة (1300-1402م) في ظل حكم طغرل وعثمان السلاطين والشيوخ القبليين المؤسسين للبيت العثماني، وفترة الصراعات القبلية والتوسع في بلاد آسيا الصغرى والأناضول وظهور الجيل الجديد من الزعماء العثمانيين الذين قمعوا المعارضة القبلية، ووحدوا البيت العثماني، ووضعوا أسس الدولة ومؤسساتها البدائية التقليدية السياسية والعسكرية، مروراً بعهد مراد الأول، وبايزيد الأول والصراع العثماني/المغولي في مراحله الأولى حول الأناضول.
ثم المرحلة الثانية (1402-1566) مرحلة التوسع والبناء وظهور السلاطين الأقوياء الذين واصلوا الفتوحات في الجانب الآسيوي والعربي من محمد الأول، ومراد الثاني ثم محمد الثاني (الفاتح) ودخول القسطنطينية وسقوط الإمبراطورية البيزنطية ومرحلة القوة والتأسيس في الداخل والخارج، ووضع أسس جديدة لنظام الحكم والتقاليد السياسية، والنتائج الكبيرة في دخول القسطنطينة إسلامياً وأوروبياً، ومواصلة الفتوحات في بلاد البلقان وشرقي أوروبا والجزر في البحر المتوسط. ثم المرحلة الثالثة من تدهور الانطلاق الأوروبي (1566-1703)، وسيطرة الوزراء الأقوياء على السلطة، حتى مجيء السلطان مراد الرابع واسترداد بغداد 1638 في الاحتلال الثاني لها بعد خروجها من قبضة العثمانيين، وحصار فيينا، وصلح كارلوفتز الشهير عام 1699 وتناول استنبول عن هنغاريا والنمسا.
وفي المرحلة التالية (1703-1839) شهدت الدولة العثمانية بروز المسألة البلقانية ومجيء ثمان سلاطين، وحروب على الجانب الأوروبي، وضعف الوضع الداخلي، والحروب البلقانية واقتطاع أجزاء الأراضي العثمانية.

أما المرحلة الأخيرة بين (1839-1922) التي امتدت من الإصلاحات التي طالب بها بعض السلاطين والشخصيات العثمانية إلى أن ظهرت المسألة الشرقية وضعف الدولة ودخولها الحرب العالمية الأولى وتجريدها من أراضيها الأوروبية والإسلامية وهزيمة الدولة في الحرب وظهور جمهورية تركيا الحديثة عام 1923.
أما الفصل الثاني فهو عن السياسة العثمانية في الولايات والأقاليم في الوطن العربي في القرن السابع عشر، ويحاول أن يقدم متابعة للحياة السياسية والعسكرية والاجتماعية للولايات العربية التي دخلت في أحضان الدولة العثمانية من العراق (بغداد، الموصل، البصرة)، ثم الخليج العربي (الإحساء وبنو خالد، وعمان وحكم اليعاربة) ولبنان من الأسرة المعينية والأسرة الشهابية، وسورية في ظل الباشوات والبكوات والأسر المحلية، ثم مصر في عهد ما بعد المماليك والنظم الاقتصادية والاجتماعية، وتونس في ظل البايات والأسر المحلية مثل المرادية، والجزائر في ظل حكم البايات من خير الدين بربروسا والباشوات، ومخلص فيه أن القرن السابع عشر قد تحددت له سمات النظام السياسي والإداري والاجتماعي والاقتصادي والعسكري في الحكم العثماني.
تناول الفصل الثالث التنظيم السياسي والإداري للدولة العثمانية في الولايات العثمانية/العربية من خلال تشكيلة التنظيم السياسي الحكومي من السلطة المركزية العثمانية بدءاً من السلطان والديوان الهمايوني والصدر الأعظم والعلماء المشايخ والوزير الثاني ومعلم السلطان والكاتب. أما الإدارة في الولايات والأقاليم من السناجق والحكومة والتيمار والأسس الاقتصادية والإدارية والعسكرية وتشكيلاته.
وتطرق الفصل الرابع إلى اللامركزية العثمانية والحركات الإصلاحية "الانفصالية" في الولايات العربية في القرن الثامن عشر، من ألبو سعيد في عمان وزنجبار، والقواسم وبني ياس في ساحل عمان، والأسرة الجليلية في الموصل، وعلي بيك الكبير في مصر ومحاولة بناء دولة وإصلاحات محلية مختلفة تصادمت مع الباب العالي وانقلبت عليه لتفشل هذه التجربة التحديثية، وتجربة ظاهر العمر في فلسطين على نفس الأساس للاستقلال وبناء الدولة ولكنه فشل في فصل بلاده عن الجسد العثماني. أما الأسرة المعنية والشهابية فقد حكمت في لبنان على نفس الأسس من أسر محلية أرستقراطية. ثم المماليك في بغداد مثل داود باشا وإصلاحاته في العراق.
أما الأسرة القرمانلية في طرابلس الغرب، والأسرة الحسينية في تونس، والحركات الدينية -الإصلاحية الوهابية في نجد، والشوكانية في اليمن، والسنوسية في طرابلس الغرب، والمهدية في السودان وما أفرزته من تجاذب سياسي -ديني في مواجهة السلطة العثمانية وبريطانيا وتحولها من الإطار الديني/الإصلاحي إلى العمل السياسي. أما آل العظم في دمشق كأسرة وراثية للحكم العثماني في بلاد ا لشام، ثم مملكة الفونج في سنار والنوبة ومحاولة إقامة دولة بعيدة عن السلطة العثمانية...
أشار الفصل الخامس إلى الحملة الفرنسية على مصر وظهور محمد علي باشا والتجربة الحديثة في بناء الدولة، ومحاولاته في بناء أسس حديثة للدولة من إصلاحات عسكرية واقتصادية وتعليمية وإدارية. أما السياسة الخارجية والدولة العربية مثل شبه الجزيرة العربية والسودان وبلاد الشام ثم انتهاء التجربة واستسلام محمد علي ونهايته.
الفصل السادس، الأقاليم العربية-العثمانية خلال القرن التاسع عشر، وفيه تناول الفصل العراق وعهد الوالي الإصلاحي مدحت باشا بشكل خاص، ثم الحجاز ونجد في عهد الدولة السعودية الأولى ثم الدولة الثانية، والجزائر في عهد الباشوات، والسودان في ظل حكم محمد علي باشا الدايات والبايات وظهور الحركة الوطنية في القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين. ثم طرابلس الغرب في أواخر العهد العثماني الأخير.
ومصر في عهد أولاد محمد علي باشا وأحفاده إسماعيل ومن بعده. واليمن في ظل الحكم العثماني الأول ثم الثاني، ثم ساحل عمان في إمارات أبو ظبي ودبي والمواجهة مع الغزو البريطاني لسواحلها في حكم الشيوخ في الشارقة ورأس الخيمة ومواجهة الاحتلال والتدخل ومعاهدات الحماية البريطانية. وحكم آل خليفة في البحرين وآل ثاني في قطر، والكويت في عهد آل الصباح، ثم بلاد الشام وتعدد الولاة في حكمه من حلب إلى بيروت والتطورات الإدارية والسياسية والاقتصادية ثم فلسطين أيضاً وتثبيت النفوذ الأوروبي في المنطقة ومشكلات الأقليات والأعراف والطوائف الدينية وعهد الوالي جمال باشا السفاح الذي اتسم بالقسوة والشدة. ثم المغرب الأقصى في عهد السلاطين العلويين والتدخل الفرنسي والإسباني ونضال الشعب المغربي، وقيام جمهورية الريف المراكشية بقيادة الأمير عبد الكريم الخطابي.
أما الفصل السابع فتناول التنظيمات العثمانية وحركة التحديث خلال القرن التاسع عشر ومن أبرز ملامح هذه الدولة هي حركة الإصلاحات في عهد سليم الثالث، وإصلاحات السلطان محمود الثاني في المجالات التعليمية والعسكرية والمواصلات والطرق والاقتصاد، واستمرت لتنعكس ليس على الولايات العثمانية بل امتد إلى الولايات العربية لتطبق فيها هذه التنظيمات في محاولة إنتشال الدولة من حالة الضعف والانحلال.
وتطرق الفصل الثامن للسيطرة الاستعمارية على الوطن العربي في العهد العثماني، من حيث دوافع الاستعمار وأهدافه والحملات الأوروبية.
أما الفصل التاسع فهو يتحدث عن النهضة العربية الحديثة أواخر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين، من حيث مفهوم النهضة العربية، وسماتها، وتياراتها المختلفة الإسلامي/السلفي، والتيار الإسلامي التقدمي، والتيار القومي الاشتراكي، ثم مظاهر النهضة العربية من نهاية المرحلة الأولى إلى المرحلة الثالثة في القرن العشرين والتحديات الخارجية التي واجهتها النهضة العربية والثورات الشعبية والتي أخرجت العرب بفضلها من قوقعة وكلاسيكية الحكم العثماني والسعي للاستقلال والإصلاح والبناء والنمو.
تحدث الفصل العاشر عن تبلور الحركة القومية العربية مطلع القرن العشرين ونهاية الحكم العثماني في الوطن العربي.


الترتيب:

#4K

1 مشاهدة هذا اليوم

#22K

30 مشاهدة هذا الشهر

#77K

3K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 322.
المتجر أماكن الشراء
الدكتور مفيد الزيدى ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار أسامة للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية