📘 ❞ الادب المقارن - فرنسو ❝ كتاب ــ فرنسو جويار اصدار 1988
كتب الادب المقارن - 📖 ❞ كتاب الادب المقارن - فرنسو ❝ ــ فرنسو جويار 📖
█ _ فرنسو جويار 1988 حصريا كتاب الادب المقارن عن منشورات عويدات بيروت _باريس 2024 : كتب لماريوس غويار من اهم الكتب فى الدراسات الادبية العربية التى تبحث المقارنة بين اداب الامة والامة الاخرى لمعرفة الافكار المشتركة والثقافات العالم والافكار هى ملك خاص لامة بنفسها وقد ارتبطت بالمنظور التاريخي للأدب إذ يرى دارسو الأدب الأعمال الأدبية صورة أعمال منتظمة نسق تاريخي ويطبقون مقولات التأريخ وفلسفته ومناهجه دراساتهم وتبدأ هذه المقولات بمقولة (النسبية الزمانية والمكانية) أي أن لكل زمان ومكان تقاليد وأذواق ومعايير وأعراف ونظم سياسية واقتصادية واجتماعية تحكم هذا المكان والزمان ثم إن التقاليد والأذواق والمعايير تتغير بمرور الزمان واختلاف الأمكنة وعليه؛ فلابد الرجوع بالعمل الأدبي حين دراسته إلى فضائه الزماني والمكاني وأن لا نفسره أو نحكم عليه بأعين عصرنا الحاضر وإنما معاصريه ثم تأتي التاريخ الأخرى التي يُطبقها أصحاب المدرسة الفرنسية مثل: السببية والنشوء والتطور للظواهر واليقينية وهي تخص العمل توثيقه مجاناً PDF اونلاين المُقارن هو علم الانتقال بلد آخر لغة إلي أخرى ومن شكل تعبيري وهو فن منهجي يبحث علاقات التشابه والقرابة والتأثير كما يسعي للتقريب وبين مجالات التعبير والمعرفة وكذلك التقريب الظواهر والنصوص بعضها وبعض سواء المُتباعدين منهم وغير لهذه النصوص والمكان
-
مساهمة من: عمر
( الإثنين 3 أغسطس 2020 ( 3:21 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
كتب الادب المقارن لماريوس فرنسو غويار من اهم الكتب فى الدراسات الادبية العربية التى تبحث عن المقارنة بين اداب الامة والامة الاخرى لمعرفة على الافكار المشتركة بين الافكار والثقافات العالم والافكار التى هى ملك خاص لامة بنفسها
وقد ارتبطت بالمنظور التاريخي للأدب، إذ يرى دارسو الأدب الأعمال الأدبية في صورة أعمال منتظمة في نسق تاريخي، ويطبقون مقولات التأريخ وفلسفته ومناهجه في دراساتهم الأدبية. وتبدأ هذه المقولات بمقولة (النسبية الزمانية والمكانية) أي أن لكل زمان ومكان تقاليد وأذواق ومعايير وأعراف ونظم سياسية واقتصادية واجتماعية تحكم هذا المكان والزمان، ثم إن هذه التقاليد والأذواق والمعايير تتغير بمرور الزمان واختلاف الأمكنة، وعليه؛ فلابد من الرجوع بالعمل الأدبي حين دراسته إلى فضائه الزماني والمكاني، وأن لا نفسره أو نحكم عليه بأعين عصرنا الحاضر، وإنما بأعين معاصريه.
ثم تأتي مقولات التاريخ الأخرى التي يُطبقها أصحاب المدرسة الفرنسية من مثل: السببية، والنشوء والتطور للظواهر الأدبية، واليقينية وهي تخص العمل الأدبي في توثيقه.
#11K
0 مشاهدة هذا اليوم#20K
26 مشاهدة هذا الشهر#78K
2K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
