📘 ❞ كنز الدرر وجامع الغرر ج6 ❝ كتاب ــ أبو بكر بن عبد الله بن أيبك الدوادارى اصدار 1994

عصر الدولة الفاطمية - 📖 ❞ كتاب كنز الدرر وجامع الغرر ج6 ❝ ــ أبو بكر بن عبد الله بن أيبك الدوادارى 📖

█ _ أبو بكر بن عبد الله أيبك الدوادارى 1994 حصريا كتاب كنز الدرر وجامع الغرر ج6 عن مطبعة مصطفى البابي الحلبي 2024 ج6: لم يصل من مؤلفات ابن الدويداري سوى كتابين هما " و" درر التيجان وغرر تواريخ الزمان والكتاب الأول تاريخ عام منذ نشأة الخليقة حتى عصره وهو أهمهما ويتكون الكتاب تسع أجزاء يختص كل جزء بدولة أو فترة محددة وجعل لكل اسمان فرعيان يتعلق بفلك أفلاك السماء التسع والثاني بموضوع الجزء ويظن أن عمله ذلك يُسبق إليه وعناوين الأجزاء كالتالي : 1 نزهة البشر قسمة فلك القمر الدرة العليا أخبار بدو الدنيا 2 غلة الوارد عطارد اليتيمة الأمم القديمة 3 المشرف بالقدرة الزهرة الدر الثمين سيد المرسلين 4 بغية النفس الشمس المسمية الدولة الأموية الأمويون 5 الذي سمع له مصيخ المريخ السنية العباسية 6 الفائق صحاح الجوهري المشترى المضية الفاطمية 7 شهد النحل زحل المطلوب دولة بني أيوب 8 زهر المروج البروج الزكية الملوك التركية 9 الجوهر الأنفس الفلك الأطلس الفاخر سيرة الملك الناصر بدأ الدواداري جمع مواد ومعلومات سنة 709هـ وكتب آخر وقائعه مستهل 736هـ فيكون قضى جمعه وكتابته سبعاً وعشرين سنة أي خلال حكم محمد قلاوون الثالثة ويذكر أنه ألف أجل بقوله فوضعت التاريخ اللطيف مشرفاً بالاسم السلطاني الناصري الشريف وبقوله السلطان المعالي والمفاخر ليس قبله الإسلامية مناظر المستمد النصر الآخر وضع جميع هذا توطئة لذكر بعض محاسن سيرته " إسلوب الدوإداري القسم عاش فيه وعاين أحداثه بنفسه يختلف إسلوبه معلوماته وانتقاها ولخصها مصادر سبقت عاين المتعلق بالمماليك يؤرخ كمؤرخ بارع يسوق التفصيلات كثير الملحوظات ويقص الوقائع التي عايشها وأثرت نفسه ولذلك يعد ذاك أهم مراجع العصر المملوكي وكما فعل تغري فيما بعد فإن اهتم بأحوال نهر النيل إلا عكس استهل أحداث بعنوان ثابت لا يحيد عنه هو المبارك هذه السنة مما يبين كان يدرك الوقوف منسوب مياه وفيضانه المفتاح لدراسة أحوال مصر وأهلها ولا يعرف مؤرخ قبل ولذا أطلق البعض عليه لقب أبو (مولده ووفاته: غير معروف) مصري مملوكي نشأ وعاش حارة الباطنية بالقاهرة جده صاحب صرخد (ت 645هـ) ووالده 713هـ) ذاته اتصال بأكابر الأيوبيين والمماليك وشهود عيان لكثير الحوادث حقبة زمنية تمتد أوائل القرن السابع منتصف الثامن للهجرة وهي ذات أهمية تاريخية كبرى شهدت صراعات الداخلية وزوال دولتهم وبزوغ نجم المملوكية مؤلفاته الدُرر الغُرر' ويعد ما كتب العصرين الأيوبي والمملوكي نظراً لمعايشة وقائع وأحداث جهة ونظراً لأنه سابقة لكبار المؤرخين أمثال المقريزي وابن إياس لم إليه إسلوب عصر مجاناً PDF اونلاين سلالة شيعية تنتسب للفرقة الإسماعيلية الشيعة الدول استقلت الخلافة أسسها بلاد المغرب عبيد المهدي 296هـ توالى حكمها أبناء وأحفاده استولى الفاطميون شرق الجزائر ثم تونس ليبيا صقلية بقيت حكمهم 1061 م 969 دخل صراع مع العباسيين للسيطرة الشام كما تنازعوا السيطرة شمال إفريقية أمويي الأندلس وتمكنوا إخضاع الحرمين بين سنوات 965 1070

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
كنز الدرر وجامع الغرر ج6
كتاب

كنز الدرر وجامع الغرر ج6

ــ أبو بكر بن عبد الله بن أيبك الدوادارى

صدر 1994م عن مطبعة مصطفى البابي الحلبي
كنز الدرر وجامع الغرر ج6
كتاب

كنز الدرر وجامع الغرر ج6

ــ أبو بكر بن عبد الله بن أيبك الدوادارى

صدر 1994م عن مطبعة مصطفى البابي الحلبي
عن كتاب كنز الدرر وجامع الغرر ج6:
لم يصل من مؤلفات ابن أيبك الدويداري سوى كتابين هما " كنز الدرر وجامع الغرر " و" درر التيجان وغرر تواريخ الزمان ". والكتاب الأول تاريخ عام منذ نشأة الخليقة حتى عصره وهو أهمهما. ويتكون الكتاب من تسع أجزاء، يختص كل جزء بدولة أو فترة محددة. وجعل لكل جزء اسمان فرعيان، الأول يتعلق بفلك من أفلاك السماء التسع، والثاني يتعلق بموضوع الجزء. ويظن أن عمله ذلك لم يُسبق إليه

.. وعناوين الأجزاء كالتالي : 1- " نزهة البشر من قسمة فلك القمر : الدرة العليا في أخبار بدو الدنيا "، 2- " غلة الوارد من قسمة فلك عطارد : الدرة اليتيمة في أخبار الأمم القديمة "، 3- " المشرف بالقدرة من قسمة فلك الزهرة : الدر الثمين في أخبار سيد المرسلين "، 4- " بغية النفس من قسمة فلك الشمس : الدرة المسمية في أخبار الدولة الأموية " الأمويون، 5- " الذي كل سمع له مصيخ من قسمة المريخ : الدرة السنية في أخبار الدولة العباسية "، 6- " الفائق صحاح الجوهري من قسمة فلك المشترى : الدرة المضية في أخبار الدولة الفاطمية "، 7- " شهد النحل من قسمة فلك زحل : الدر المطلوب في أخبار دولة بني أيوب "، 8- " زهر المروج من قسمة فلك البروج : الدرة الزكية في أخبار دولة الملوك التركية "، 9- " الجوهر الأنفس من قسمة الفلك الأطلس : الدر الفاخر في سيرة الملك الناصر ".

بدأ ابن الدواداري في جمع مواد ومعلومات " كنز الدرر وجامع الغرر " سنة 709هـ وكتب آخر وقائعه في مستهل سنة 736هـ، فيكون قضى في جمعه وكتابته سبعاً وعشرين سنة
. أي خلال فترة حكم الملك الناصر محمد بن قلاوون الثالثة، ويذكر ابن الدواداري أنه ألف الكتاب من أجل الملك الناصر بقوله : " فوضعت التاريخ اللطيف مشرفاً بالاسم السلطاني الناصري الشريف " . وبقوله : " السلطان الملك الناصر، أبو المعالي والمفاخر، الذي ليس له من قبله من الملوك الإسلامية مناظر، المستمد النصر من الناصر الآخر، الذي وضع جميع هذا التاريخ توطئة لذكر بعض محاسن سيرته "

إسلوب ابن الدوإداري في القسم الذي عاش فيه وعاين أحداثه بنفسه يختلف عن إسلوبه في القسم الذي جمع معلوماته وانتقاها ولخصها من مصادر سبقت عصره. في القسم الذي عاين أحداثه، وهو القسم المتعلق بالمماليك، يؤرخ ابن الدوإداري كمؤرخ بارع يسوق التفصيلات ويذكر كثير من الملحوظات ويقص الوقائع التي عايشها وأثرت في نفسه. ولذلك يعد ذاك القسم من أهم مراجع العصر المملوكي.

وكما فعل ابن تغري فيما بعد، فإن ابن الدوإداري اهتم بأحوال نهر النيل إلا أنه، على عكس ابن تغري، استهل أحداث كل سنة بعنوان ثابت لا يحيد عنه، هو : " النيل المبارك في هذه السنة " مما يبين أنه كان يدرك أن الوقوف على منسوب مياه النيل وفيضانه هو المفتاح لدراسة أحوال مصر وأهلها. ولا يعرف مؤرخ قبل ابن أيبك الدوإداري فعل ذلك، ولذا أطلق البعض عليه لقب " مؤرخ النيل "


أبو بكر بن عبد الله بن أيبك الدواداري (مولده ووفاته: غير معروف) مؤرخ مصري مملوكي نشأ وعاش في حارة الباطنية بالقاهرة. كان جده " ابن أيبك صاحب صرخد " (ت 645هـ)، ووالده " عبد الله بن أيبك " (ت 713هـ)، وهو ذاته على اتصال بأكابر الأيوبيين والمماليك وشهود عيان لكثير من الحوادث خلال حقبة زمنية تمتد من أوائل القرن السابع حتى منتصف القرن الثامن للهجرة.

وهي حقبة ذات أهمية تاريخية كبرى شهدت صراعات بني أيوب الداخلية وزوال دولتهم وبزوغ نجم الدولة المملوكية. من أهم مؤلفاته كنز الدُرر وجامع الغُرر' و" درر التيجان وغرر تواريخ الزمان ". ويعد الكتاب الأول من أهم ما كتب عن العصرين الأيوبي والمملوكي نظراً لمعايشة ابن أيبك الدواداري لكثير من وقائع وأحداث العصرين من جهة، ونظراً لأنه عاش في فترة سابقة لكبار المؤرخين من أمثال " المقريزي " وابن تغري " و" ابن إياس ".

لم يصل من مؤلفات ابن أيبك الدويداري سوى كتابين هما " كنز الدرر وجامع الغرر " و" درر التيجان وغرر تواريخ الزمان ". والكتاب الأول تاريخ عام منذ نشأة الخليقة حتى عصره وهو أهمهما. ويتكون الكتاب من تسع أجزاء، يختص كل جزء بدولة أو فترة محددة. وجعل لكل جزء اسمان فرعيان، الأول يتعلق بفلك من أفلاك السماء التسع، والثاني يتعلق بموضوع الجزء. ويظن أن عمله ذلك لم يُسبق إليه .. وعناوين الأجزاء كالتالي : 1- " نزهة البشر من قسمة فلك القمر : الدرة العليا في أخبار بدو الدنيا "، 2- " غلة الوارد من قسمة فلك عطارد : الدرة اليتيمة في أخبار الأمم القديمة "، 3- " المشرف بالقدرة من قسمة فلك الزهرة : الدر الثمين في أخبار سيد المرسلين "، 4- " بغية النفس من قسمة فلك الشمس : الدرة المسمية في أخبار الدولة الأموية " الأمويون، 5- " الذي كل سمع له مصيخ من قسمة المريخ : الدرة السنية في أخبار الدولة العباسية "، 6- " الفائق صحاح الجوهري من قسمة فلك المشترى : الدرة المضية في أخبار الدولة الفاطمية "، 7- " شهد النحل من قسمة فلك زحل : الدر المطلوب في أخبار دولة بني أيوب "، 8- " زهر المروج من قسمة فلك البروج : الدرة الزكية في أخبار دولة الملوك التركية "، 9- " الجوهر الأنفس من قسمة الفلك الأطلس : الدر الفاخر في سيرة الملك الناصر ".

بدأ ابن الدواداري في جمع مواد ومعلومات " كنز الدرر وجامع الغرر " سنة 709هـ وكتب آخر وقائعه في مستهل سنة 736هـ، فيكون قضى في جمعه وكتابته سبعاً وعشرين سنة. أي خلال فترة حكم الملك الناصر محمد بن قلاوون الثالثة، ويذكر ابن الدواداري أنه ألف الكتاب من أجل الملك الناصر بقوله : " فوضعت التاريخ اللطيف مشرفاً بالاسم السلطاني الناصري الشريف ". وبقوله : " السلطان الملك الناصر، أبو المعالي والمفاخر، الذي ليس له من قبله من الملوك الإسلامية مناظر، المستمد النصر من الناصر الآخر، الذي وضع جميع هذا التاريخ توطئة لذكر بعض محاسن سيرته ".

إسلوب ابن الدوإداري في القسم الذي عاش فيه وعاين أحداثه بنفسه يختلف عن إسلوبه في القسم الذي جمع معلوماته وانتقاها ولخصها من مصادر سبقت عصره. في القسم الذي عاين أحداثه، وهو القسم المتعلق بالمماليك، يؤرخ ابن الدوإداري كمؤرخ بارع يسوق التفصيلات ويذكر كثير من الملحوظات ويقص الوقائع التي عايشها وأثرت في نفسه. ولذلك يعد ذاك القسم من أهم مراجع العصر المملوكي.

وكما فعل ابن تغري فيما بعد، فإن ابن الدوإداري اهتم بأحوال نهر النيل إلا أنه، على عكس ابن تغري، استهل أحداث كل سنة بعنوان ثابت لا يحيد عنه، هو : " النيل المبارك في هذه السنة " مما يبين أنه كان يدرك أن الوقوف على منسوب مياه النيل وفيضانه هو المفتاح لدراسة أحوال مصر وأهلها. ولا يعرف مؤرخ قبل ابن أيبك الدوإداري فعل ذلك، ولذا أطلق البعض عليه لقب " مؤرخ النيل ".



الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#42K

17 مشاهدة هذا الشهر

#70K

4K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 677.
المتجر أماكن الشراء
أبو بكر بن عبد الله بن أيبك الدوادارى ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مطبعة مصطفى البابي الحلبي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية