📘 ❞ بغية الطلب في تاريخ حلب ❝ كتاب ــ الصاحب كمال الدين ابن العديم عمر بن أحمد بن أبي جرادة اصدار 1988

كتب التاريخ الإسلامي - 📖 ❞ كتاب بغية الطلب في تاريخ حلب ❝ ــ الصاحب كمال الدين ابن العديم عمر بن أحمد بن أبي جرادة 📖

█ _ الصاحب كمال الدين ابن العديم عمر بن أحمد أبي جرادة 1988 حصريا كتاب بغية الطلب تاريخ حلب عن دار الفكر المعاصر 2024 حلب: من أكثر كتب التاريخ فائدة وأوسعها نادرة وأثمنهاوأغلاها وأجملها وأحلاها وهو الأصل أربعون مجلدا إلا أن الذي وصلنا منه عشر مجلدات بخط أرخ فيه لحلب منذ الفتح الإسلامي حتى عصره وترجم لكل سكنها أو مر بها الأعلام والأعيان بدء الخليقة وأودع خلاصة مطالعاته خزائن ملوك أثناء تجواله ممالك المسلمين قبيل الاجتياح المغولي وقد رأى ما فعل المغول بحلب وعرض عليه هولاكو قضاءها فرفض كما يقول محقق الكتاب وعاد إلى القاهرة وتوفي فيها يوم (20 جمادى الآخرة 660) وضمن كتابه العديد تراجم أفراد أسرته وأخبارها وهي الأسرة المشهورة بنسبتها (أبي جرادة): أحد أصحاب الإمام علي (ر) ولي قضاء خمسة آبائه متتالية قال ياقوت الحموي بعدما ذكر وكتابه (الأخبار المستفادة بني (أنا سألته جمعه فجمعه لي وكتبه نحو أسبوع عشرة كراريس) د سهيل زكار وصفه للمجلدات العشر الباقية الكتاب: (وهي وضعها الحالي غير الحال التي كانت حين صنفها فأوراقها مدشوتة أخذ كل جزء أجزائها مكاناً مكانه وهذا يعني أنها قبل تسفيرها الأخير عبارة مجموعة الأجزاء والأوراق وأن تولى لم يكن ذوي العلم والدراية ثم إن المجلد الأول والذي لا يوجد سوى نسخة واحدة العالم ناقص أوله وآخره نقصاً تضمن مقدمة الكتاب) وضرب مثلاً اضطراب أوراق أعاد ترتيبها وفق تواريخ مجالس السماع قال: (فالورقة رقم: (1) الآن تحمل رقم (47) والورقة (27) (73) (157) (10) وهكذا إلخ وشرع طباعة عام 1978م (بدار دمشق) وأتبع عمله بفهرس ببلوغرافي مصادر مع تحديد النصوص نقلها مصدر وفي آخر معلومات مهمة حول السابق روى هذا المقريزي بسنده وفيها بعد نسبه وشيء أخباره: (وممن إليه يسترفده: سعد منوجهر الموصلي وأمين المعروف بالعالم ومنوجهر الكاتب يضرب به المثل)!! وكان عميد مدرستي: شاذبخت والحلاوية ولا يزال خطه اليوم لوحة لوحات المدرسة الحلاوية أسفاره يركب محفة تشد له بين بغلين يجلس ويكتب ولابن خطيب الناصرية (774 843) ذيل ضخم نقل السخاوي زهاء 250 مرة مجاناً PDF اونلاين يمتد فترة زمنية طويلة تغطي معظم العصور الوسيطة مساحة جغرافية واسعة تمتد حدود الصين آسيا غرب وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار بداية الدعوة الإسلامية نزول الوحي النبي محمد عبد الله تأسيس الدولة بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية دمشق امتدت جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته هذه الدول إمارات وسلطنات ودول

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
بغية الطلب في تاريخ حلب
كتاب

بغية الطلب في تاريخ حلب

ــ الصاحب كمال الدين ابن العديم عمر بن أحمد بن أبي جرادة

صدر 1988م عن دار الفكر المعاصر
بغية الطلب في تاريخ حلب
كتاب

بغية الطلب في تاريخ حلب

ــ الصاحب كمال الدين ابن العديم عمر بن أحمد بن أبي جرادة

صدر 1988م عن دار الفكر المعاصر
عن كتاب بغية الطلب في تاريخ حلب:
من أكثر كتب التاريخ فائدة، وأوسعها نادرة، وأثمنهاوأغلاها، وأجملها وأحلاها. وهو في الأصل أربعون مجلدا، إلا أن الذي وصلنا منه عشر مجلدات، بخط ابن العديم. أرخ فيه لحلب منذ الفتح الإسلامي حتى عصره، وترجم فيه لكل من سكنها أو مر بها من الأعلام والأعيان، منذ بدء الخليقة، وأودع فيه خلاصة مطالعاته في خزائن ملوك عصره، أثناء تجواله في ممالك المسلمين، قبيل الاجتياح المغولي، وقد رأى ما فعل المغول بحلب وعرض عليه هولاكو قضاءها فرفض كما يقول محقق الكتاب، وعاد إلى القاهرة، وتوفي فيها يوم (20/ جمادى الآخرة/ 660). وضمن كتابه العديد من تراجم أفراد أسرته وأخبارها، وهي الأسرة المشهورة بنسبتها إلى (أبي جرادة): أحد أصحاب الإمام علي (ر) وقد ولي قضاء حلب خمسة من آبائه متتالية. قال ياقوت الحموي بعدما ذكر ابن العديم وكتابه (الأخبار المستفادة في ذكر بني أبي جرادة): (أنا سألته جمعه فجمعه لي، وكتبه في نحو أسبوع، وهو عشرة كراريس). قال محقق الكتاب د. سهيل زكار، في وصفه للمجلدات العشر الباقية من الكتاب: (وهي في وضعها الحالي على غير الحال التي كانت عليه حين صنفها ابن العديم، فأوراقها مدشوتة، وقد أخذ كل جزء من أجزائها مكاناً غير مكانه، وهذا يعني أنها كانت قبل تسفيرها الأخير عبارة عن مجموعة من الأجزاء والأوراق، وأن الذي تولى تسفيرها لم يكن من ذوي العلم والدراية... ثم إن المجلد الأول، والذي لا يوجد منه سوى نسخة واحدة في العالم، ناقص من أوله وآخره، نقصاً تضمن مقدمة الكتاب). وضرب مثلاً على اضطراب أوراق الكتاب التي أعاد ترتيبها وفق تواريخ مجالس السماع، قال: (فالورقة رقم: (1) الآن كانت تحمل رقم (47)، والورقة (27) كانت تحمل رقم (73) والورقة (157) كانت تحمل رقم (10) وهكذا...إلخ. وشرع في طباعة المجلد الأول عام 1978م (بدار الفكر في دمشق) وأتبع عمله بفهرس ببلوغرافي ذكر فيه مصادر ابن العديم مع تحديد النصوص التي نقلها من كل مصدر. وفي آخر المجلد الأول معلومات مهمة حول الكتاب بخط ابن السابق الحموي الذي روى هذا الكتاب عن المقريزي بسنده إلى ابن العديم. وفيها بعد ذكر نسبه وشيء من أخباره: (وممن كتب إليه يسترفده: سعد الدين منوجهر الموصلي، وأمين الدين ياقوت المعروف بالعالم، ومنوجهر الكاتب الذي يضرب به المثل)!!. وكان ابن العديم عميد مدرستي: شاذبخت والحلاوية بحلب، ولا يزال خطه حتى اليوم على لوحة من لوحات المدرسة الحلاوية. وكان في أسفاره يركب على محفة، تشد له بين بغلين، يجلس فيها ويكتب. ولابن خطيب الناصرية (774- 843) ذيل ضخم على الكتاب، نقل منه السخاوي زهاء 250 مرة.
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#24K

14 مشاهدة هذا الشهر

#8K

21K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 5863.
المتجر أماكن الشراء
الصاحب كمال الدين ابن العديم عمر بن أحمد بن أبي جرادة ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الفكر المعاصر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث