📘 ❞ عودة الروح و يقظة الإيمان ❝ كتاب ــ مجدي الهلالي اصدار 2009

فكر إسلامي - 📖 ❞ كتاب عودة الروح و يقظة الإيمان ❝ ــ مجدي الهلالي 📖

█ _ مجدي الهلالي 2009 حصريا كتاب عودة الروح يقظة الإيمان عن مؤسسة اقرأ للنشر والتوزيع والترجمة 2024 الإيمان: الدين الإسلامي هو التصديق والاطمئنان وهو من مادة أمن اللغة والتي توسعت فيها كتب توسعا يشبع فهم الباحث وفي الاصطلاح الشرعي فهو بالله والإيمان بملائكته بكتبه برسله باليوم الآخر بالقدر خيره وشره الفرق بين والإسلام حيث دخول المرء فيه يكفي للدخول الإسلام أن ينطق بالشهادتين فيعد حينئذٍ مسلمًا لكن يترتب الأمر تحقيق بقية أركان وعدم الإتيان بما يخرجه منه جاء زاد المستقنع لموسى الحجاوي:«وتوبة المرتد وكل كافر إسلامه بأن يشهد لا إله إلا الله وأن محمداً رسول ومن كفر بجحد فرض ونحوه فتوبته مع الشهادتين إقراره بالمجحود به» أما ليصير مؤمنًا فيتطلب تصديق القلب لأركان فيعتقد بها ويكشف بالجوارح فإما تصدقه أو تكذبه ولكن للإيمان درجات يترقى المؤمن بحسب ما وقر قلبه وما اكتسب شعب الترقي والتدني فيه وأثرها إسلام المرء للإيمان يزداد إيمانًا بتحصيلها وعكسها هي صفات النفاق والنفاق أيضًا خصال فربما اجتمع للمرء الواحد بعض وبعض المنافقين وكُلها تخرج كونه الناحية النظرية يختلف العملية توعد بعذابٍ كعذاب الكافرين بل وبدأ بالمنافقين؛ قال: ﴿إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ۝١٤٠﴾ [النساء:140] مواضع أخرى أشد قال تعالى: الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا ۝١٤٥﴾ [النساء:145] رغم أنها تنزع عنه لقب المسلم المسلمين لم يأتي وتُعرف بـ أما عكسها (خصال المنافقين) منها ذكره النبي ﷺ الحديث: «أَرْبَعٌ مَن كُنَّ كانَ مُنَافِقًا خَالِصًا ومَن كَانَتْ خَصْلَةٌ منهنَّ النِّفَاقِ حتَّى يَدَعَهَا: إذَا اؤْتُمِنَ خَانَ وإذَا حَدَّثَ كَذَبَ عَاهَدَ غَدَرَ خَاصَمَ فَجَرَ» هذا الكتاب يتحدث كيفية علاج الهزيمة النفسية لبعض الإنبطاح الحادث بالتالي البعض و يؤكد أنه بالرغم قسوة الوضع الراهن هُناك أمل كُلما أشرقت الشمس أملنا يتجدد هذا الأمل يحتاج إلى صاحب عزيمة قادة حتى يترجمه واقع حي يحتاج يوقف نفسه يخلصها لله لقضية إيقاظ هذه الأمة بث بعون يصمم ذلك تصميماً عظيماً تراجع فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
عودة الروح و يقظة الإيمان
كتاب

عودة الروح و يقظة الإيمان

ــ مجدي الهلالي

صدر 2009م عن مؤسسة اقرأ للنشر والتوزيع والترجمة
عودة الروح و يقظة الإيمان
كتاب

عودة الروح و يقظة الإيمان

ــ مجدي الهلالي

صدر 2009م عن مؤسسة اقرأ للنشر والتوزيع والترجمة
مميّز
عن كتاب عودة الروح و يقظة الإيمان:
الإيمان في الدين الإسلامي هو التصديق والاطمئنان، وهو من مادة أمن في اللغة، والتي توسعت فيها كتب اللغة توسعا يشبع فهم الباحث. وفي الاصطلاح الشرعي فهو الإيمان بالله، والإيمان بملائكته، والإيمان بكتبه. والإيمان برسله، والإيمان باليوم الآخر، والإيمان بالقدر خيره وشره.

الفرق بين الإيمان والإسلام من حيث دخول المرء فيه
يكفي للدخول في الإسلام أن ينطق المرء بالشهادتين، فيعد حينئذٍ مسلمًا. لكن يترتب على الأمر تحقيق بقية أركان الإسلام، وعدم الإتيان بما يخرجه منه.
جاء في زاد المستقنع لموسى الحجاوي:«وتوبة المرتد وكل كافر إسلامه، بأن يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، ومن كفر بجحد فرض ونحوه فتوبته مع الشهادتين إقراره بالمجحود به».
أما ليصير المرء مؤمنًا فيتطلب الأمر تصديق القلب لأركان الإيمان، فيعتقد بها. ويكشف الإيمان بالجوارح، فإما تصدقه أو تكذبه.
ولكن للإيمان درجات، يترقى المؤمن فيها بحسب ما وقر في قلبه، وما اكتسب من شعب الإيمان.

الفرق بين الترقي في الإيمان والتدني فيه وأثرها على إسلام المرء
للإيمان درجات، يزداد المرء إيمانًا بتحصيلها، وعكسها هي صفات النفاق، والنفاق أيضًا خصال، فربما اجتمع للمرء الواحد بعض شعب الإيمان وبعض صفات المنافقين. وكُلها لا تخرج المرء عن كونه مسلمًا من الناحية النظرية، لكن يختلف الأمر في الناحية العملية، حيث توعد الله المنافقين بعذابٍ كعذاب الكافرين، بل وبدأ بالمنافقين؛ حيث قال: ﴿إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ۝١٤٠﴾ [النساء:140]، وفي مواضع أخرى بعذابٍ أشد، حيث قال تعالى: ﴿إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا ۝١٤٥﴾ [النساء:145]. رغم أنها لا تنزع عنه لقب المسلم بين المسلمين ما لم يأتي بما يخرجه منه.

وتُعرف خصال الإيمان بـ شعب الإيمان. أما عكسها (خصال المنافقين)، منها ما ذكره النبي ﷺ في الحديث: «أَرْبَعٌ مَن كُنَّ فيه كانَ مُنَافِقًا خَالِصًا، ومَن كَانَتْ فيه خَصْلَةٌ منهنَّ كَانَتْ فيه خَصْلَةٌ مِنَ النِّفَاقِ حتَّى يَدَعَهَا: إذَا اؤْتُمِنَ خَانَ، وإذَا حَدَّثَ كَذَبَ، وإذَا عَاهَدَ غَدَرَ، وإذَا خَاصَمَ فَجَرَ».

هذا الكتاب يتحدث عن كيفية علاج الهزيمة النفسية لبعض المسلمين و الإنبطاح الحادث بالتالي من البعض..

و يؤكد على أنه بالرغم من قسوة الوضع الراهن إلا أن هُناك أمل..

و كُلما أشرقت الشمس .. أملنا يتجدد .. و هذا الأمل يحتاج إلى صاحب عزيمة و قادة حتى يترجمه إلى واقع حي..

يحتاج إلى من يوقف نفسه و يخلصها لله و لقضية إيقاظ هذه الأمة و بث الروح فيها -بعون الله- و يصمم على ذلك تصميماً عظيماً لا تراجع فيه..
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#2K

132 مشاهدة هذا الشهر

#41K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 67.
المتجر أماكن الشراء
مجدي الهلالي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مؤسسة اقرأ للنشر والتوزيع والترجمة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث