📘 ❞ الحب عند العرب دراسة أدبية تاريخية ❝ كتاب اصدار 1989

كتب الأدب - 📖 كتاب ❞ الحب عند العرب دراسة أدبية تاريخية ❝ 📖

█ _ 1989 حصريا كتاب ❞ الحب عند العرب دراسة أدبية تاريخية ❝ 2024 تاريخية: من الأدب تاريخية المؤلف: المكتب العالمي للبحوث الناشر: دار مكتبة الحياة نبذة عن الكتاب : ينقسم "الحب" التراث العربي خلافاً لجميع الآداب العالمية قسمين: "الحب العذري" و"الحب الحسي الجنسي" ويضعون تحت صفات العذري": (العفة) والتعلّق بامرأة واحدة ويصنفون شعراء الطرف الآخر حسبما صرّحوا به ممارسة للجنس وذكروا أوصاف جسدية للمرأة وأكثر ذكر أسماء النساء؛ ويعدّ التاريخ الأدبي "عمرو بن مضاض الحارث مضاض" أي ما يزيد 1500 سنة ق م أول ضحايا مروراً بابن عجلان ومسافر والمرقَّش الأكبر إلخ غير أن النقاد منقسمون حول هذا إذ يدفع بعضهم بــ"الشعر إلى الجاهلية وبعضهم يقصره العصر الأموي حتى صنّف الزبيدي كتاباً جمع فيه عدداً غير أولئك الذين ذكروهم الجاهلية؛ لأن سياقات الشعر منطبقة هؤلاء أضافهم وارتبك آخرون فرأوا عدد الأسماء لا يعني الخروج "العذرية" "الحسية" فهي مجرد لمعشوقات فقط واشتد الإرتباك درس مقدمات القصيدة فتصوّر هذه رموز للآلهة أو للحرب للشباب وكانت النتيجة وعي منهم تلغي وجود لأي نوع ولأهمية الموضوع قام الكاتب "فضل العماري" بدراسة القديم تناولها صفحات وقسمها مقدمة وخمسة أقسام وخاتمة جاءت مجلدين جاء القسم الأول بعنوان "الجو العام للظعن" حيث الجانب المأساوي الصور التي تقدمها الظعائن؛ وتحدث الثاني "طبيعة الظعائن" عرف فيها الهودج ووصف حالة المحبوبة وتشبيه للظعائن والحيوان أما الثالث فخصه "الألفاظ" المستخدمة وقت الرحيل وألفاظ إجتياز الطريق؛ وعالج الرابع "التفسير للظعن والظعائن" وقدم التفسير للطعن والظعائن والتفسير الحديث وفقاً لرأي القدماء ثم قدم القدماء؛ وجاء الخامس والأخير فتح الدراسة باباً لإلغاء تلك الفوارق المصطنعة بين سمّوه: الحسي"؛ أما الخاتمة فقدمت خلاصة لكل الدراسة… كتب مجاناً PDF اونلاين عَرَف مصطلح خلافًا طويلًا الأدباء فعند حمل والعباسي معنيين: معنى أخلاقيًّا وآخرَ تعليميًّا إلا أنه القرنين والثالث بدأ يُستخدم للدلالة القواعد الخاصة يجب مراعاتها الكتابة ومنذ بداية أخذ يطلق بعمومية كل العالم وعند خاصة أنتجه العقل البشري واستخدم اللغة مهما كان موضوعه وأسلوبه العلم والفلسفة والأدب قيل: "أدبيات كذا " ولكنه بصورة بأنه التعبير اللغوي بالأشكال الأدبية كافة: شعرا ونثرا اختلاف العصور هو جميل ومؤثر العواطف ونابع عاطفة صادقة تخييلية واشترك جوهره مع مختلف الفنون التشكيليَّة والغنائيَّة والتمثيليَّة الشفوية المكتوبة وهذه المقالة ستتناول وأشهر خلالها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الحب عند العرب دراسة أدبية تاريخية
كتاب

الحب عند العرب دراسة أدبية تاريخية

صدر 1989م
الحب عند العرب دراسة أدبية تاريخية
كتاب

الحب عند العرب دراسة أدبية تاريخية

صدر 1989م
حول
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الحب عند العرب دراسة أدبية تاريخية:
الحب عند العرب دراسة أدبية تاريخية من الأدب

الحب عند العرب دراسة أدبية تاريخية
المؤلف: المكتب العالمي للبحوث
الناشر: دار مكتبة الحياة

نبذة عن الكتاب :

ينقسم "الحب" في التراث العربي - خلافاً لجميع الآداب العالمية - قسمين: "الحب العذري" و"الحب الحسي / الجنسي"، ويضعون تحت صفات "الحب العذري": (العفة)، والتعلّق بامرأة واحدة، ويصنفون شعراء الطرف الآخر، حسبما صرّحوا به من ممارسة للجنس، وذكروا من أوصاف جسدية للمرأة، وأكثر من ذكر أسماء النساء؛ ويعدّ التاريخ الأدبي "عمرو بن مضاض بن الحارث بن مضاض"، أي ما يزيد على 1500 سنة ق.م، أول ضحايا "الحب العذري"، مروراً بابن عجلان، ومسافر، والمرقَّش الأكبر...إلخ.
غير أن النقاد منقسمون حول هذا، إذ يدفع بعضهم بــ"الشعر العذري" إلى الجاهلية، وبعضهم يقصره على العصر الأموي، حتى صنّف الزبيدي كتاباً جمع فيه عدداً غير أولئك الذين ذكروهم من شعراء "الحب العذري" في الجاهلية؛ لأن سياقات الشعر منطبقة على هؤلاء الذين أضافهم، وارتبك آخرون، فرأوا أن ذكر عدد من الأسماء لا يعني الخروج من "العذرية" إلى "الحسية"، فهي مجرد أسماء لمعشوقات فقط، واشتد الإرتباك عند من درس مقدمات القصيدة الجاهلية، فتصوّر بعضهم أن هذه الأسماء رموز للآلهة، أو للحرب، أو للشباب، وكانت هذه النتيجة - على غير وعي منهم - تلغي أي وجود لأي نوع من "الحب" للجنس الآخر.
ولأهمية هذا الموضوع، قام الكاتب "فضل العماري" بدراسة في الشعر العربي القديم تناولها في صفحات هذا الكتاب وقسمها في مقدمة وخمسة أقسام وخاتمة جاءت في مجلدين، جاء القسم الأول بعنوان "الجو العام للظعن" حيث درس فيه الجانب المأساوي في الصور التي تقدمها الظعائن؛ وتحدث في القسم الثاني عن "طبيعة الظعائن" حيث عرف فيها الهودج ووصف حالة المحبوبة في الهودج، وتشبيه للظعائن والحيوان...
أما القسم الثالث فخصه "الألفاظ" المستخدمة في وقت الرحيل وألفاظ إجتياز الطريق؛ وعالج في القسم الرابع "التفسير الأدبي للظعن والظعائن" وقدم فيه التفسير القديم للطعن والظعائن والتفسير الحديث، وفقاً لرأي القدماء ثم قدم التفسير الحديث خلافاً لرأي القدماء؛ وجاء القسم الخامس والأخير بعنوان "الحب" حيث فتح في هذه الدراسة باباً لإلغاء تلك الفوارق المصطنعة بين ما سمّوه: "الحب العذري" و"الحب الحسي"؛ أما الخاتمة فقدمت خلاصة لكل ما جاء في هذه الدراسة…
الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#57K

4 مشاهدة هذا الشهر

#5K

31K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 104.