📘 ❞ الفتح الأنعم في براءة عائشة ومريم ❝ كتاب ــ علي أحمد عبد العال الطهطاوي اصدار 2005

كتب الرد على الشيعة - 📖 كتاب ❞ الفتح الأنعم في براءة عائشة ومريم ❝ ــ علي أحمد عبد العال الطهطاوي 📖

█ _ علي أحمد عبد العال الطهطاوي 2005 حصريا كتاب ❞ الفتح الأنعم براءة عائشة ومريم ❝ 2024 ومريم: عائِشة بنت أبي بكر التيميَّة القُرَشِيّة (توفيت سنة 58 هـ 678م) ثالث زوجات الرسول محمد وإحدى أمهات المؤمنين والتي لم يتزوج امرأة بكرًا غيرها وهي الخليفة الأول للنبي أبو بن قحافة وقد تزوجها النبي بعد غزوة بدر شوال 2 وكانت من بين النساء اللواتي خرجن يوم أحد لسقاية الجرحى اتُهمت حادثة الإفك إلى أن برّأها الوحي بآيات قرآنية نزلت ذلك وفق مُعتقد أهل السُنَّة والجماعة بشكل خاص كان لملازمة دورها نقل الكثير أحكام الدين الإسلامي والأحاديث النبوية حتى قال الحاكم المستدرك: «إنَّ رُبْعَ أَحْكَامَ الشَّرِيعَةِ نُقِلَت عَن السَّيِّدَة عَائِشَة » وكان أكابر الصحابة يسألونها فيما استشكل عليهم فقد موسى الأشعري: «مَا أُشكلَ عَلَيْنَا أَصْحَاب رَسُوْل الْلَّه ﷺ حَدِيثٌ قَطُّ فَسَأَلْنَا عَائِشَةَ إلَّا وَجَدْنَا عِنْدَهَا مِنْهُ عِلْمًا» الفصاحة والبلاغة ما جعل الأحنف قيس يقول: «سَمِعْتُ خُطْبَةَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ وَعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ وَعُثْمَانَ عَفَّانَ وَعَلِيِّ طَالِبٍ رضي الله عنهم وَالْخُلَفَاءِ هَلُمَّ جَرًا إِلَى يَوْمِي هَذَا فَمَا سَمِعْتُ الْكَلامَ مِنْ فَمِ مَخْلُوقٍ أَفْخَمَ وَلا أَحْسَنَ فِي عنها» تختلفُ نظرة أكبر طائفتين إسلاميتين اختلافًا ملحوظًا فبينما يجُلَّها أهلُ ويُحيطونها بالحفاوة والتكريم ينتقدها الشيعة الاثنا عشريّة انتقادًا كبيرًا يصلُ عند طائفةٍ واسعة منهم حد اللعن والتبرؤ والسب ويتهمونها بعداء البيت وبتسميم مُحمَّد هذا التباين الواسع النظرة سببًا رئيسيًا توسيع الهوَّة والشيعة عشريَّة وعُنصرًا محوريًا الخلاف السُني الشيعي حاول بعضُ العلماء القضاء الفتنة فأصدروا العديد الفتاوى الشرعيَّة التي تُحرّم سب والصَّحابة أو التعرُّض لها بأي شكلٍ مُهين مُعتبرين أنَّ إهانة لِشرف وخدمة لأعداء الإسلام مَريَم (ܡܪܝܡ) هُو الاسم الآراميّ لمَريَم أمُّ المسيح قد ذُكرت بالتّرجمة الإغريقيّة للتناخ (العهد القديم) وذُكر بالنّص الأصليّ للعهد الجديد و‌القرآن الاسم له نفس الصّيغة بالسّريانيّة الجورجيّة والأرمينيّة البديل باللُّغة العبريّة هو مِريام واللّاتينيّة ماريّا اللاتينيّة هي تمّ تبنّيها جميع اللّغات الغربيّة الأوروبيّة الحديثة اتّباعاً للمسيحية أمّا التُّركيّة فتُلفظ مِريِم من المُمكن يكون أصل المصريّة مري «المحبوبة» مر «الحُب» مُشتقّ القديمة ميريتامين ميري آمون (محبوبة آمون) الأكثر شُهرة المُجتمع العبريّ القديم ومن الممكن أكثر اسم أُطلق الإناث حديثات الولادة ذُكر القرآن عدّة مواضع كامرأة عذراء وأمٌّ للمسيح وفي الكتاب المُقدّس العهد كأخت للنّبيين و‌هارون كأُمّ ليسوع ويُرمز إليها بالقدّيسة مريم العذراء المجدليّة وغيرها كثيرات مِمّن ذُكروا باسم مَريم التّقاليد المسيحيّة أبرزهم المجدلية الجدير بالذّكر أنّه أيضًا لزهرة مسك الرُّوم اللغة الفارسية كتب الرد مجاناً PDF اونلاين روح المناقشات الدينية تناقش بالعقل وبما تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ شَيْءٍ فَرُدُّوهُ اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة , لذا يحتوي القسم الكتب اللتي ترد وفرقهم رد عقلاني الوقت بالآدلة الواقعة والسنة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الفتح الأنعم في براءة عائشة ومريم
كتاب

الفتح الأنعم في براءة عائشة ومريم

ــ علي أحمد عبد العال الطهطاوي

صدر 2005م
الفتح الأنعم في براءة عائشة ومريم
كتاب

الفتح الأنعم في براءة عائشة ومريم

ــ علي أحمد عبد العال الطهطاوي

صدر 2005م
حول
علي أحمد عبد العال الطهطاوي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الفتح الأنعم في براءة عائشة ومريم:
عائِشة بنت أبي بكر التيميَّة القُرَشِيّة (توفيت سنة 58 هـ/678م) ثالث زوجات الرسول محمد وإحدى أمهات المؤمنين، والتي لم يتزوج امرأة بكرًا غيرها. وهي بنت الخليفة الأول للنبي محمد أبو بكر بن أبي قحافة. وقد تزوجها النبي محمد بعد غزوة بدر في شوال سنة 2 هـ، وكانت من بين النساء اللواتي خرجن يوم أحد لسقاية الجرحى. اتُهمت عائشة في حادثة الإفك، إلى أن برّأها الوحي بآيات قرآنية نزلت في ذلك وفق مُعتقد أهل السُنَّة والجماعة بشكل خاص. كان لملازمة عائشة للنبي محمد دورها في نقل الكثير من أحكام الدين الإسلامي والأحاديث النبوية، حتى قال الحاكم في المستدرك: «إنَّ رُبْعَ أَحْكَامَ الشَّرِيعَةِ نُقِلَت عَن السَّيِّدَة عَائِشَة.»، وكان أكابر الصحابة يسألونها فيما استشكل عليهم، فقد قال أبو موسى الأشعري: «مَا أُشكلَ عَلَيْنَا أَصْحَاب رَسُوْل الْلَّه ﷺ حَدِيثٌ قَطُّ فَسَأَلْنَا عَائِشَةَ، إلَّا وَجَدْنَا عِنْدَهَا مِنْهُ عِلْمًا». وكانت من الفصاحة والبلاغة ما جعل الأحنف بن قيس يقول: «سَمِعْتُ خُطْبَةَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ، وَعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، وَعُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ، وَعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنهم وَالْخُلَفَاءِ هَلُمَّ جَرًا إِلَى يَوْمِي هَذَا ، فَمَا سَمِعْتُ الْكَلامَ مِنْ فَمِ مَخْلُوقٍ ، أَفْخَمَ ، وَلا أَحْسَنَ مِنْهُ مِنْ فِي عَائِشَةَ رضي الله عنها».

تختلفُ نظرة أكبر طائفتين إسلاميتين إلى عائشة اختلافًا ملحوظًا، فبينما يجُلَّها أهلُ السُنَّة ويُحيطونها بالحفاوة والتكريم، ينتقدها الشيعة الاثنا عشريّة انتقادًا كبيرًا يصلُ عند طائفةٍ واسعة منهم إلى حد اللعن والتبرؤ والسب، ويتهمونها بعداء أهل البيت وبتسميم الرسول مُحمَّد. وكان هذا التباين الواسع في النظرة سببًا رئيسيًا في توسيع الهوَّة بين أهل السُنَّة والشيعة الاثنا عشريَّة، وعُنصرًا محوريًا في الخلاف السُني الشيعي. وقد حاول بعضُ العلماء الشيعة القضاء على الفتنة، فأصدروا العديد من الفتاوى الشرعيَّة التي تُحرّم سب عائشة والصَّحابة أو التعرُّض لها بأي شكلٍ مُهين، مُعتبرين أنَّ ذلك إهانة لِشرف الرسول مُحمَّد وخدمة لأعداء الإسلام.

مَريَم (ܡܪܝܡ) هُو الاسم الآراميّ لمَريَم أمُّ المسيح. قد ذُكرت بالتّرجمة الإغريقيّة للتناخ (العهد القديم)، وذُكر الاسم بالنّص الأصليّ للعهد الجديد و‌القرآن.

الاسم له نفس الصّيغة بالسّريانيّة، الجورجيّة والأرمينيّة. الاسم البديل باللُّغة العبريّة هو مِريام، واللّاتينيّة ماريّا. الصّيغة اللاتينيّة هي الصّيغة التي تمّ تبنّيها في جميع اللّغات الغربيّة الأوروبيّة الحديثة اتّباعاً للمسيحية. أمّا في التُّركيّة فتُلفظ مِريِم.

من المُمكن أن يكون أصل الاسم من المصريّة مري «المحبوبة» أو مر «الحُب»، أو مُشتقّ من المصريّة القديمة ميريتامين أو ميري آمون (محبوبة آمون).

الاسم كان الأكثر شُهرة في المُجتمع العبريّ القديم، ومن الممكن أن يكون أكثر اسم أُطلق على الإناث حديثات الولادة. الاسم ذُكر في القرآن في عدّة مواضع كامرأة عذراء وأمٌّ للمسيح. وفي الكتاب المُقدّس العهد القديم كأخت للنّبيين موسى و‌هارون، وفي العهد الجديد كأُمّ ليسوع المسيح ويُرمز إليها بالقدّيسة مريم العذراء، ومريم المجدليّة وغيرها كثيرات مِمّن ذُكروا باسم مَريم في التّقاليد المسيحيّة، أبرزهم مريم المجدلية. ومن الجدير بالذّكر أنّه أيضًا اسم لزهرة مسك الرُّوم في اللغة الفارسية.
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#21K

18 مشاهدة هذا الشهر

#30K

9K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 256.