█ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ وَرَجَوْتُ عَيْني أنْ تَكُفَّ دُموعَها.. يَوْمَ الوَداعِ نَشَدْتُها لا تَدمعي... أغمضتُها كَيْ لا تَفيضَ فأمْطَرَتْ... أيْقَنْتُ أنّي لَسْتُ أملكُ مَدمَعي ...ورأيتُ حُلْماً أنَّني وَدَّعْتُهُمْ ..فَبَكَيْتُ من ألَم الحنين وَهُمْ مَعي... مُرُّ عَلَي أنْ أودع زائراً... كَيْفَ الذي حَمَلْتُهُمْ في أضلُعي . ❝