█ كتاب مقالات محمد عبيد مجاناً PDF اونلاين 2024 هذا الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات ضمن للكاتب والتي قام بنشرها كان بين هذه التي احتواها الكتاب: 1 ما أهمية تعليم ولدك القرآن؟ 2 نظرة المجتمع إلى المرأة دينية واقعية 3 مختلفة القرآن والحديث 4 إدارة الوقت وترتيب المسلم لحياته مقتضى الإسلام 5 مصطلحات يجب أن تعرفها 6 أعاجيب السور القرآنية سورة الحج 7 كيف صاغ الإمام عبده نظام الطلاق للدولة الحديثة؟ 8 الأديان المؤثّـرة العالم 9 التصوف طريق المُحبين الكتاب موجود مدونة المؤلف الشخصية: alazharyebeed blogspot com
❞ وكما أن مشاركة المرأة في الحياة تهذيبًا وإصلاحًا ضرورة إجتماعية , فكذلك أيضًا هو مطلب ديني حث عليه الشرع , قال تعالى: " وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ * وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ۚ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ".
وقال أيضًا: " كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَر " .
أوليس الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يستلزم غالبًا الانخراط في المجتمع
أليست المرأة المسلمة من خير أمة أخرجت للناس . ❝
❞ صورة الوضوء العامة هي صورة للنظافة الجسدية التي تساهم في حماية المرء من الأوبئة والأمراض المُـعدية المنتقلة عن طريق حاسة اللمس والشم والتذوق.. فحين يشرع المسلم في الصلاة يبدأ في الوضوء بــغسل يديه ثلاث مرات، ثم ينظف فمه بالمضمضة ثلاثًا، ثم ينظف أنفه بالاستنشاق ثلاثًا..
وحين يقوم من نومه يغسل يديه كما وجهنا النبي الكريم -صلى الله عليه وسلَّم-: "إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِهِ، فَلاَ يُدْخِلُ يَدَهُ فِي الإِنَاءِ حَتَّى يَغْسِلَهَا ثَلاَثاً، فَإِنَّهُ لاَ يَدْرِي أَيْنَ بَاتَتْ يَدُهُ".
ولما كانت صلاة الفريضة للمسلم خمس مرات، تحتاج كل صلاة منهم أن يكون المرء نظيفا بدنيا كان ذلك أحرى بالعلاج الدائم والمستمر يوميًا للأمراض، وسدًا أمام بكتيريا معدية أو وباء متنقل! . ❝
❞ الله عز وجل جعل العقل طريق الارتقاء في مدارج العلا والتقوى، وبغير التعقل لم ينل الإنسان منزلته التي كرمه الله من أجلها، وقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم هذه المنزلة؛ كما روى الحاكم في "المستدرك"، من حديث سهل بن سعد - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن الله كريم يحب الكرم، ويحب معالي الأخلاق، ويكره سفسافها" ؛ أي: دنيئها وخسيسها(7). فمعالي الأخلاق وحسن الأعمال والأفعال لا يأتي إلا بالعقل الراشد . ❝