وكبُرْنا. كيفَ يكبُر الأطفال؟ لا أحدَ يدري على وجه... 💬 أقوال أيمن العتوم 📖 رواية ستة

- 📖 من ❞ رواية ستة ❝ أيمن العتوم 📖

█ وكبُرْنا كيفَ يكبُر الأطفال؟ لا أحدَ يدري وجه الدّقّة بالحبّ؟ ربّما بالجوع؟ مؤكّد بالخُبز؟ أنا أشكّ بالبرد؟ يهرمون به بالذّكريات؟ قد بالنّسيان؟ مُحال بالخوف؟ مُمكن لكنّهم أيّة حالٍ يكبرون وتكبر معهم أحلامهم كتاب ستة مجاناً PDF اونلاين 2024 قِصّة ستّة أبطال استطاعوا أنْ يحوّلوا المُستحيل إلى إنّهم سجن (جلبوع) شمال (فلسطين) رواية تنتمي قصص البطولات المَخفيّة أو المَنسيّة أولئك الّذين تتحوّل أعمالُهم أساطير والخَيال واقع فرضوا حقيقةً ظاهرةً كالشّمس أنّ الإرادة تصنع المُعجِزات خرجوا من أشدّ سجون العالَم تحصينًا لم يكونوا أبطالاً (هوليوديّون) ولكنّ (هوليود) نفسَها تتعلّم منهم البُطولة وتُدرِك إمكانيّاتها كلّها تتصاغَر أمام ما فعلوا حفروا بأظافرهم الصّخر وانتزعوا حُرّيتهم بين غابات القيود المُتشابِكة وحوّلوا اللّيل نهار وقَهروا ظُلم السّجان وانتصروا زمن الهزائم المُتتابِعة (فلسطين) يتقاصَر أمامها أوسع خيالٍ أبسطِ حقيقةٍ ناصِعة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ وكبُرْنا. كيفَ يكبُر الأطفال؟ لا أحدَ يدري على وجه الدّقّة.

بالحبّ؟ ربّما. بالجوع؟ مؤكّد. بالخُبز؟ أنا أشكّ. بالبرد؟ ربّما يهرمون به. بالذّكريات؟ قد. بالنّسيان؟ مُحال. بالخوف؟ مُمكن. لكنّهم على أيّة حالٍ يكبرون , وتكبر معهم أحلامهم. ❝

أيمن العتوم

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: على أحمد
5
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث