قال لي الشيخ يومًا: واعلم يا بني أنه بقدر نقص وردك من... 💬 أقوال عمرو الشرقاوى 📖 كتاب الدليل إلى القرآن - سؤال وجواب
- 📖 من ❞ كتاب الدليل إلى القرآن - سؤال وجواب ❝ عمرو الشرقاوى 📖
█ قال لي الشيخ يومًا: واعلم يا بني أنه بقدر نقص وردك من القرآن تذهب البركة عنك فإذا رُمت فتعرَّض للكتاب فإنه كلام الأكرم الذي علم بالقلم الإنسان ما لم يعلم كتاب الدليل إلى سؤال وجواب مجاناً PDF اونلاين 2024 زماننا الحالي اصبحنا نرى مسلمون لا يعرفون إلا اسمه وشكله ومعلومات قل شذرات إن شئت سطحية وشاردة عن هذا الكتاب العظيم ينزّل رحمة للعالمين فقد أثمرت عمليات التجهيل التي تُمارس أمة الإسلام وكان لأعظم الكون نصيب كبير ابتعد أهل قرآنهم ودستور حياتهم وأعظم أسباب فلاحهم الدنيا والآخرة وتمكينهم الأرض وسبيل نصرهم الأعداء وفي وسط الظلام الحالك ظل الحق يتلمسون الطريق الوحي ويتعطشون لمعرفته والأخذ علومه تنفد وهداياته تنتهي! لأجل هؤلاء قام المؤلف بكتابة حيث يقول الحاجة دعت كتابة العلم لأهل العصر باللغة تناسبهم وبالأسلوب يجدون معه وحشه فجاء لتقريب علوم الحاضر وحاول أن يشارك تقريب القارئ للمشروع الحقيقي للأمة الإسلامية ألا وهو (تلاوة القرآن) المشروع هو ذاته المقصد الرئيسي البعثة النبوية ونقصد بالتلاوة التلاوة الحقيقية أي تلاوة اللفظ والمعنى عنها المؤلف: "هي المعنى واتباعه تصديقا بخبره وائتمارًا بأمره وانتهاءً نهيه " جعل معلومات كتابه هيئة فمثلًا يضع السؤال الرئيسي: (ما المراد بالقراءات؟) ثم يبدأ يجيب بصياغة كتابية سلسلة وقريبة الأذهان وقد سمّى (بالدليل رجاءً منه يسهم المفاهيم ينبغي معرفتها الله عمـوم الناس كافرهم ومؤمنهم كبيرهم وصغيرهم الذكر منهم والأنثى
فإذا رُمت البركة فتعرَّض للكتاب
عمرو الشرقاوى
منذ 2 سنوات ، مساهمة من: محمد عبيد-
اقتباس جديد في ❞الدليل إلى القرآن - سؤال وجواب❝اضافة اقتباس نصّي جديد
اضافة اقتباس صورة جديد
اضافة اقتباس فيديو جديد -
-
-
❞ واللهُ تعالىٰ يَبتلي العبد ليلجَأَ إليه، وتمسَّك بحبالِه ،فأيُّ عبدٍ ذلك الذي لا يرىٰ لُطفه في بلائِه ،وحكمتهُ في مُصابِه ،والدُنيَا مطبوعة على الكبَد ،وليسَ فيها مُستراح لمؤمن ، والحزن كل الحزن يذهبُ في الجنَّة ، والله غفورٌ شكور!. ❝ ⏤عمرو الشرقاوى
❞ واللهُ تعالىٰ يَبتلي العبد ليلجَأَ إليه، وتمسَّك بحبالِه ،فأيُّ عبدٍ ذلك الذي لا يرىٰ لُطفه في بلائِه ،وحكمتهُ في مُصابِه ،والدُنيَا مطبوعة على الكبَد ،وليسَ فيها مُستراح لمؤمن ، والحزن كل الحزن يذهبُ في الجنَّة ، والله غفورٌ شكور! . ❝
⏤ عمرو الشرقاوى
