اقتباس 1 من كتاب تفكيك شبهات الملحدين في إثبات نبوة... 💬 أقوال محمد بن فوزي الغامدي 📖 كتاب تفكيك شبهات الملحدين في إثبات نبوة رسول الله

- 📖 من ❞ كتاب تفكيك شبهات الملحدين في إثبات نبوة رسول الله ❝ محمد بن فوزي الغامدي 📖

█ كتاب تفكيك شبهات الملحدين إثبات نبوة رسول الله مجاناً PDF اونلاين 2024 أَبُو القَاسِم مُحَمَّد بن عَبد عَبدِ المُطَّلِب (22 أبريل 571 8 يونيو 632) هو إلى الإنس والجن الإسلام؛ أُرسِل ليعيدهم توحيد وعبادته شأنه شأن كل الأنبياء والمُرسَلين وهو خاتمهم وأُرسِل للنَّاس كافَّة ويؤمنون أيضا بأنّه أشرف المخلوقات وسيّد البشر كما يعتقدون فيه العِصمة عند ذكر اسمه يُلحِق المسلمون عبارة «‌صلى عليه وسلم» مع إضافة «وآله» و«وصحبه» بعض الأحيان لِمَا جاء القرآن والسنة النبوية مما يحثهم الصلاة ترك محمد أثرًا كبيرًا نفوس المسلمين وكثرت مظاهر محبّتهم وتعظيمهم له باتباعهم لأمره وأسلوب حياته وتعبده لله وقيامهم بحفظ أقواله وأفعاله وصفاته وجمع ذلك كتب عُرفت بكتب السّيرة والحديث النبوي واحتفالهم بمولده شهر ربيع الأول عام اعتبره الكاتب اليهودي مايكل هارت أعظم الشخصيّات تاريخ الإنسانية كلّها باعتباره «الإنسان الوحيد التاريخ الذي نجح نجاحًا مطلقًا المستوى الديني والدنيوي» وُلد مكة من الفيل قبل ثلاث وخمسين سنة الهجرة (هجرته المدينة) ما يوافق 570 أو ميلادياً و52 ق هـ ولد يتيم الأب وفقد أمه سنّ مبكرة فتربى كنف جده عبد المطلب ثم بعده عمه أبي طالب حيث ترعرع وكان تلك الفترة يعمل بالرعي بالتجارة تزوج سنِّ الخامسة والعشرين خديجة بنت خويلد وأنجب منها أولاده باستثناء إبراهيم كان الإسلام يرفض عبادة الأوثان والممارسات الوثنية التي كانت منتشرة ويؤمن أن الوحي نزل وكُلّف بالرسالة ذو أربعين أمر بالدعوة سرًا لثلاث سنوات قضى بعدهنّ عشر أُخَر مجاهرًا بدعوة أهلها وكل يرد إليها التجار والحجيج وغيرهم هاجر المدينة المنورة والمسماة يثرب آنذاك 622م الثالثة والخمسين عمره بعد تآمر سادات قريش ممن عارضوا دعوته وسعوا قتله فعاش فيها سنين داعيًا وأسس بها نواة الحضارة الإسلامية توسعت لاحقًا وشملت المدن والقبائل العربية وحَّد العرب لأول مرة ديانة توحيدية ودولة موحدة ودعا لنبذ العنصرية والعصبية القبلية لما بلغ سنَّ الأربعين اعتاد يخرج غار حراء (طوله 2 16 م وعرضه 0 945 م) جبل النور نحو ميلين وذلك فيأخذ معه الطعام والماء ليقيم شهرًا بأكمله ليتعبد ويتأمّل ويعتقد بأنه يوم الاثنين 17 رمضان 24 21 الموافق 10 أغسطس 610م 27 رجب (المشهور عند الشيعة) مرّة تروي عائشة بكر قصة بدء والتي أنكر الشيعة معظمَ فيها: محمد أول بدأ به ﷺ الرؤيا الصالحة النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح حُبب إليه الخلاء يخلو بغار فيتحنّث الليالي ذوات العدد ينزع أهله ويتزوّد لذلك يرجع فيتزود لمثلها حتى جاءه الحقّ فجاءه المَلك فقال: اقرأ قال: أنا بقاريء فأخذني فغطّني مني الجهد أرسلني قلت: فغطني الثانية فقلت: اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ عَلَّمَ بِالْقَلَمِ مَا لَمْ يَعْلَمْ فرجع يرجف فؤاده فدخل رضي عنها زمّلوني زملّوني فزمّلوه ذهب عنه الروع فقال لخديجة وأخبرها الخبر: لقد خشيت نفسي فقالت خديجة: كلا والله يخزيك أبدًا إنك لتصل الرّحم وتحمل الكلّ وتكسب المعدوم وتُقرِي الضيف وتُعين نوائب فانطلقت أتت ورقة نوفل أسد العزى ابن عم امرءًا تنصّر الجاهلية يكتب الكتاب العبراني فيكتب الإنجيل بالعبرانية شاء شيخًا قد عمي يا عمّ اسمع أخيك ورقة: أخي ماذا ترى؟ فأخبره خبر رأى فقاله هذا الناموس موسى ليتني جذع أكون حيًا إذ يُخرجك قومك ﷺ: أوَمخرجيّ هم؟ نعم لم يأتِ رجل قطّ بمثل جئتَ عُودِي وإن يدركني يومك أنصرك نصرًا مؤزرًا وبعد الحادثة فَتَر مدة قيل أنها أربعون ليلة وقيل أقلّ ورجّح البوطي رواه البيهقي المدة ستةَ أشهر انتهت بنزول أوائل سورة المدثر ينزل ويتتابع ثلاثة وعشرين عامًا وفاته أول العلق القلم والمدثر والمزمل والضحى والليل وعن كيفية نزول يقول «أحيانًا صلصلة الجرس فهو أشده عليّ فيفصم عني وقد وعيت قال وأحيانًا يتمثل لي الملك رجلاً فيكلمني فأعي يقول» قالت عائشة: «ولقد رأيتُه اليوم الشديد البرد فيفصِم وإنَّ جبينه ليتفصَّد عرقًا» وفي نفس حدثت حادثة شق الصدر للمرّة هذا يخوض مسألة النبوة المحمدية دفاعا والمنكرين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

محمد بن فوزي الغامدي

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: سما صافيه
0
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث