اقتباس 14 من كتاب الديمقراطية في الاسلام 💬 أقوال عباس محمود العقاد 📖 كتاب الديمقراطية في الاسلام

- 📖 من ❞ كتاب الديمقراطية في الاسلام ❝ عباس محمود العقاد 📖

█ كتاب الديمقراطية الاسلام مجاناً PDF اونلاين 2024 هناك عدد من وجهات النظر حول العلاقة بين الإسلام والديمقراطية تناولها المنظرين السياسيين الإسلاميين والجمهور الإسلامي العام والمؤلفين الغربيين رفض بعض المفكرين المعاصرين الذين حظيت أفكارهم بشعبية خاصة سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين الفكرة التي تدعي أن فكرة أجنبية لا تتفق مع جادل آخرون بأن المفاهيم التقليدية مثل الشورى والمصالح المرسلة والعدل تفسر المؤسسات الحكومية التمثيلية تشبه الغربية ولكنها تعكس القيم الإسلامية لا يزال البعض الآخر يقدم نماذج ديمقراطية ليبرالية للسياسة القائمة التعددية وحرية الفكر أيد المسلمين نظر العلمانية عن تُمثَّل العديد المواقف المختلفة تتعلق بالديمقراطية عامة إذ تشير استطلاعات الرأي إلى الأغلبية العالم ترغب نموذج سياسي حيث يمكن للمؤسسات والقيم تتعايش قيم ومبادئ ولا ترى أي تناقض الاثنين الممارسة العملية غالبًا ما تميز التاريخ السياسي للعالم الحديث بالممارسات غير الدول ذات الطابع العلماني والديني اقترح المحللون عدة أسباب لذلك تضمنت إرث الاستعمار والثروة النفطية والصراع العربي الإسرائيلي والحكام العلمانيين السلطويين و«عقلية الإسلام» والأصولية يبحث العقاد هذا الكتاب طاما أرقت الشباب وهي علاقة وقد انشغل بالدفاع وتبيين علاقته ببعض المذاهب الفكرية الفلسفية وبعض مصطلحات السياسة الحديثة وقت انتشارها سيادتها علي باقي الأفكار فتنت شباب الجيل الماضي وأجيال أخري كتب فبدأ بتعريف ثم تحدث ومدي وجودها لدي شعوب الديانات الكتابية قبل الدمقراطية المجتمع ولأجل إتمام المقارنة فصلا الحكومات عاصرت الدعوة توافر فيها الحكم الديمقراطي الإنسانية وكيف تختلف السياسية كانت حيلة لتجنب الخلاف النزاع السلطة بينما إقرار بحق الإنسان اختيار يتولي أمره ويدير شئونه كتب حكومة الكون وذكر صفات الحاكم تأتي تابعة لتطور العقيدة وأن عقيدة التوحيد أتت أولا نشأت تحدث الكلمات المتعلقة بالسلطة باحثا معناها المصادر فبحث كلمة والسادة والإمام تحدث انواع مثل: الاقتصادية الاجتماعية إقرارها دون تأسيس قواعدها بعد ذلك الأخلاق أهم ترتبط هي خلق التسامح لأنه الخلق الذي يدعو إلي استمرار التعاون الترابط وجود الخلافات والسياسات التشريع والقضاء وعن علاقات بالأجانب المقيمين والغير مقيمين معهم ووضح القوانين الحاكمة لهذه العلاقات ثم الخارجية للبلد المسلم كيف وضحها ولم يتركها لعامل الصدفة أو الفوضي وتحدث تجارب تطبيقات للنظرية يري أفضل نموزج لهذا التطبيق كان عهد عمر بن الخطاب فقد عهده اتساع الدولة وعهد اتسعت فيه الحاجة للاجتهاد لحل إشكالات لم تعرفها البلاد إلا في آخر لأقوال والنظام للدولة ممن نقل أقوالهم حجة أبو حامد الغزالي وغيره والفلاسفة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات