˝لقد تخيلت أن الوجوه هي ما تحقق السعادة لصاحبها ولكني... 💬 أقوال عمرو الجندي 📖 رواية الآلة

- 📖 من ❞ رواية الآلة ❝ عمرو الجندي 📖

█ “لقد تخيلت أن الوجوه هي ما تحقق السعادة لصاحبها ولكني يقين الآن بأن ليست أكثر من وعاء هش, لقد الجمال يحصد الوداعة والهناء والمجد, بينما القبح الألم والمشقة والإذلال كنت مخطئًا تماما” كتاب الآلة مجاناً PDF اونلاين 2024 "ماذا لو استيقظت نومك واكتشفت فجأة المسألة كلها لا تتعدى كونها تجربة ؟! الحياة التي تعيشها مجرد ماذا اكتشفت ببساطة أنها ضمن تجارب عديدة مررت بها ولكنك تتذكر فكما قال أفلاطون : الإنسان كائن ساقط مفعم بالنسيان فرصته الوحيدة التعلم التخلص عما يفصله عن رؤية الحقيقة !! النظر إليها ليكتشف وهو يحدق عينيها أنه قد وصل إلى الوطن المقدس بعد أتم رحلته جاء خصيصا أجلها " ماذا كان الأمر بالفعل كذلك

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ “لقد تخيلت أن الوجوه هي ما تحقق السعادة لصاحبها ولكني على يقين الآن بأن الوجوه ليست أكثر من وعاء هش, لقد تخيلت أن الجمال يحصد الوداعة والهناء والمجد, بينما يحصد القبح الألم والمشقة والإذلال ولكني كنت مخطئًا .. كنت مخطئًا تماما”. ❝

عمرو الجندي

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: Asmaa
2
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث