هل كنتُ وغدًا معكِ؟ أجل، لكن هل تدركين أن الوغد لا يدري... 💬 أقوال أحمد عبد المجيد 📖 رواية خطايا صغيرة

- 📖 من ❞ رواية خطايا صغيرة ❝ أحمد عبد المجيد 📖

█ كنتُ وغدًا معكِ؟ أجل لكن تدركين أن الوغد لا يدري أنه كذلك؟ حين يرتكب التصرفات التي تصمه لاحقًا بهذه الصفة يكون واعيًا بما يفعله يعتقد تصرفاته عادية وفي سياقها الطبيعي من ذلك خُلق الندم وخُلقت المسامحة كتاب خطايا صغيرة مجاناً PDF اونلاين 2024 "هل المسامحة" رغبتها الحارقة الاعتراف بحماقاتها أوقعتها طريقه لسبب يعرفه اختارته دونًا عن كل حولها ليكون أمين أسرارها الشخص الذي تعترف له بكل ما ارتكبته علّها تتحرّر شعورها الجارف بالذنب أما هو فوجد نفسه أمام شخصية استثنائية لم يتخيّل قبل وجودها فاجأته واقتحمته واكتشف معها للحياة وجوهًا أخرى ينتبه لها لكنّه يتصوّر أنها ستصارحه صارحته به عندها اكتشف هناك أسرارًا الأفضل كتمانها الصدر وعدم الجهر بها!

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ هل كنتُ وغدًا معكِ؟ أجل , لكن هل تدركين أن الوغد لا يدري أنه كذلك؟ حين يرتكب التصرفات التي تصمه لاحقًا بهذه الصفة لا يكون واعيًا بما يفعله , يعتقد أن تصرفاته عادية وفي سياقها الطبيعي , من أجل ذلك خُلق الندم وخُلقت المسامحة. ❝

أحمد عبد المجيد

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: إسراء
5
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث