█ “لا شئ يهدُّ الأركان مثلما يفعل طغيان الأحزان ” كتاب ظل الأفعى مجاناً PDF اونلاين 2024 محيطًا بلا نهاية وحدى أنا سأبقى وأصيرُ أفعى عصيَّةً تحكى هذه الرواية تحولات صورة الأنثى ثقافتنا فهي تروى سيرورة الصورة وصيرورتها من أفق المقدسة إلى دهاليز النسوة المدنسات والرواية لا تقصد الحطِّ والتهوين شأن تلك الثقافات المتعاقبة المسماة زوراً وبهتانًا بالسامية بل تعرض للأنثى السامِيَة حيث دنستها السامِيَّة ولتحض إعادة اكتشاف الذات وتصحيح مفهوم الإنسانية وصورة المرأة يوسف زيدان كاتب وباحث متخصص التراث العربي والمخطوطات ولد بسوهاج بجنوب مصر عام 1958 له العديد المؤلفات والأبحاث العلمية الفكر الإسلامي والتصوف وتاريخ الطب والعلوم عند العرب وفهرسة المكتبات قاربت الخمسين كتابا والثمانين بحثا وهذه هي روايته الأولى
❞ “السؤال هو الإنسان . الإنسان سؤال لا إجابة . وكلُ وجودٍ إنساني احتشدت فيه الإجابات فهو وجود ميت ! وما الأسئلة إلا روحُ الوجود .. بالسؤال بدأت المعرفة وبه عرف الإنسان هويته . فالكائنات غير الإنسانية لا تسأل ، بل تقبل كل ما فى حاضرها ، وكل ما يحاصرها . الإجابةُ حاضرٌ يحاصر الكائن ، والسؤالُ جناحٌ يحلق بالإنسان إلي الأفق الأعلى من كيانه المحسوس . السؤالُ جرأةٌ على الحاضر ، وتمرّدُ المحَاصَر على المحاصِر .. فلا تحاصرك الإجابات ، فتذهلك عنك ، وتسلب هويتك” . ❝
❞ “إسألينى يا إبنتى ,لأن السؤال هو الإنسان,الإنسان سؤال لا إجابة,وكل وجود إنسانى احتشدت فيه الإجابات ,فهو وجود ميت,وما الأسئلة إلا روح الوجود” . ❝
❞ “أذكر أن الناس في بلادك كانوا إذا أرادوا السخرية من شخص, وصفوه بأنه (فالح), وإذا استخدموا وصف (فلاح/فلاحة) فالمراد ازدراء هذا الرجل أو تلك المرأة, مع أن الفعل (فلح) فعل مدح, والممدوحون في القرآن هم: المفلحون!” . ❝