يحتوي كتاب ثلاث حكايات عن الغضب على ثلاث قصص قصيرة،... 💬 أقوال محمد المنسي قنديل 📖 كتاب ثلاث حكايات عن الغضب

- 📖 من ❞ كتاب ثلاث حكايات عن الغضب ❝ محمد المنسي قنديل 📖

█ يحتوي كتاب ثلاث حكايات عن الغضب قصص قصيرة تختلف الأحداث ولكنها تتفق مبدأ واحد؛ القصة الأولى: تتحدث عامل المقهى اسمه (فلفل) بسيط جداً يرى الأستاذ نجيب محفوظ يجلس كل يوم يحتسي قهوته ويمر من أمامه مُلمع الأحذية والذي يدعي أنه يقرأ الطالع فابتسم للأستاذ وبشره بأن غداً سيأتي ذلك الجيل الثائر الذي لطالما انتظرته كل أمام عيني يتمنى أن يُصبح يوماً ما زمرة الكُتاب الذين يُجالسون ويطمح لتأليف رواية ليعرضها ليعرف رأيه فيها وفي يجيء إليه شاب جامعي يحاول الفرار عناصر الشرطة فيأوي إلى فيؤويه وأثناء حديثهما يجدان مطبعة تُخرج عدة صور مكتوب عليها “شهداء” وبأسفل صورة العام سيموتون فيه فيجد الشاب الهارب و(فلفل) صورتهما إحدى تلك الصور ! القصة الثانية الغضب: والد يحب ابنه (كريم) بشدة خضم أحداث الثورة وامتلاء الميادين آخرها الأب يُبعد الأمور خوفاً عليه فيمارسان الروتين اليومي العادي كلعب التينس ثم العودة المنزل حيث الأم التي تتابع الأخبار ولا جديد ولكن يحدث لم يكن الحُسبان مجاناً PDF اونلاين 2024 كتاب pdf تأليف المجموعة مكونة ينسج الروائى خيطا للثورة بطريقة مبتكرة يبدأ بآلة طباعة عتيقة تعمل منذ ثورة 1919 ويقص مجد الثائرين المتمردين خوفهم خلال مضرب تنس يرفض يهدأ أو يتراجع ضربات الأمن ينهيها بقصة سبورة تطرح علما لا يغير فقط الماضى بوعد لمستقبل خير منه لكنه أيضا يزيل الكثير الاختلافات بين ناس ظنوا يوما يتقابلوا

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ يحتوي كتاب ثلاث حكايات عن الغضب على ثلاث قصص قصيرة , تختلف في الأحداث ولكنها تتفق في مبدأ واحد؛ القصة الأولى: تتحدث عن عامل في المقهى اسمه (فلفل) , عامل بسيط جداً , يرى الأستاذ نجيب محفوظ يجلس في المقهى كل يوم , يحتسي قهوته , ويمر من أمامه مُلمع الأحذية , والذي يدعي أنه يقرأ الطالع , فابتسم للأستاذ وبشره بأن غداً سيأتي ذلك الجيل الثائر الذي لطالما انتظرته ,



كل ذلك أمام عيني (فلفل) والذي يتمنى أن يُصبح يوماً ما من زمرة الكُتاب الذين يُجالسون الأستاذ على المقهى , ويطمح لتأليف رواية ليعرضها على الأستاذ , ليعرف رأيه فيها. وفي يوم ما يجيء إليه شاب جامعي يحاول الفرار من عناصر الشرطة , فيأوي إلى المقهى , فيؤويه (فلفل) من الشرطة , وأثناء حديثهما , يجدان مطبعة تُخرج عدة صور , مكتوب عليها “شهداء” وبأسفل كل صورة العام الذي سيموتون فيه , فيجد الشاب الهارب و(فلفل) صورتهما في إحدى تلك الصور.!



القصة الثانية في كتاب ثلاث حكايات عن الغضب: تتحدث عن والد يحب ابنه (كريم) بشدة , وفي خضم أحداث الثورة وامتلاء الميادين عن آخرها , يحاول الأب أن يُبعد ابنه (كريم) عن كل تلك الأمور خوفاً عليه , في , فيمارسان الروتين اليومي العادي , كلعب التينس ثم العودة إلى المنزل حيث الأم التي تتابع الأخبار , ولا جديد , ولكن يحدث ما لم يكن في الحُسبان , مما يحول ذلك الأب إلى مرحلة من الغضب , ويتجه صوب ميدان التحرير ليثأر لابنه.





القصة الثالثة في كتاب ثلاث حكايات عن الغضب: كانت تلك القصة بمثابة بريق أمل مستبشر بتلك الثورة العظيمة , والتي جاءت تُنادي بالعدالة الاجتماعية , فتحكي القصة عن مثال حيّ لضحايا غياب العدالة الاجتماعية في مصر , وهو الصبي (زيتون) طفل الشارع , والذي وقع في مُشكلة حادة مع البلطجي (مطوه) , فحاول الصبي (زيتون) الفرار منه , وإذ به يتعثر بإحدى الناشطات في الميدان وهي (رضوى) ,



والتي تؤمن بالحرية والعدالة الاجتماعية , فترى أن (زيتون) إنسان له الحق في الحياة الكريمة كما لباقي الصبية نفس الحق , فتتكفله إنسانية , وتبدأ مع بعض الناشطين السياسيين مثلها في دورة محو الأمية التي عقدوها في قلب الميدان لتعليم أطفال الشوارع , ليتعلم (زيتون) أول كلمة في حياته , ”ارحل”.. ❝