اقتباس 1 من كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج1 💬 أقوال يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن 📖 كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج1

- 📖 من ❞ كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج1 ❝ يوسف بن تغري بردي جمال الدين أبو المحاسن 📖

█ كتاب النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة ج1 مجاناً PDF اونلاين 2024 من كتب السير والتراجم ألفه المؤرخ ابن تغري بردي (813 هـ 874 هـ) بدأ المؤلف كتابه بذكر فتح يد جيش المسلمين بقيادة الصحابي عمرو بن العاص ثم قبل الإسلام عقب بمن تولى خلافة بعد ذاكرا أهم الأحداث التي وقعت خلافته وقد جمع كتابهِ تولوا إمارة وبعدهِ إلى نهاية سنة 871 وهو ضخم للمؤرخ المصرى أرخ فيه لتاريخ بداية التاريخ حتى عام 1467م ويتكون الكتاب طبعة دار الكتب والوثائق القومية 16 مجلداً نُشروا وراء الآخر لمدة 40 عاماً 1930م 1972 الفضل نشر يعود لعبد الخالق ثروت باشا الذي اهتم بنشر اعتمدت المصرية نسخة مصورة للنسخة الاصلية الموجودة إسطانبول بأرقام 3498 و3499 القسم الأدبي بدار حقق بطريقة علمية جيدة لكن بعض المستشرقون ذلك وحققوا أجزاء منه مثل تيودور يونبول وماتس (1852م) والمستشرق بوبر بمساعدة مستشرقين كبار (من 1909م 1930م) صورة مخطوطة موجودة القاهرة برقم (1343 تاريخ) وتوجد منهُ نسخ محفوظة مكتبة آيا صوفيا وبرلين وسانت بطرسبرج وأوبسالا وباريس ومكتبة المتحف البريطاني لندن وغيرها ولما سليم الأول ورأى أمر بنقلهِ تركيا ليترجم لتركية فنقله قاضي العسكر التركي شمس الدين أحمد وتُرجم جزء المولى آشجي زاده وعُرض أعجبه وأمر باستكمال الترجمة لأن هذا يعتبر المصادر التاريخية فقد حاز اهتمام المؤرخين الغربيين فترجم المستشرق الهولندي مجلدين ضخمين ونشرهم مدينة ليدن (1851م 1855م) وترجم الأمريكي وليم عشرة نشرتهم جامعة كاليفورنيا عامي (1909م 1929م) قال أنه كتبه لنفسه دون طلب سلطان أو أمير آخره قال أجل صاحبه الأمير محمد السلطان سيف جقمق كان يتوقع وصوله للعرش وكان يريد يختم بهِ تُوفي حسين التركماني الحنفي المعروف بـ" المرجى " صاحب وتلميذه بخطه أخر المنهل الصافى هو إنه ماستوعب وجده لا مثيل له عصره منهج الكتاب كتب بمنهج مخالف لمنهج استاذه تقي المقريزي حيث وضع كل فترة فترات السلاطين فصل حد ذاته السنين أحداثها تباعاً داخل الفصل يصل وفاة يحكي عنه شكل ترجمة منفصلة يتخللها أحداث أحياناً يرتب سنين عهد ترتيباً عددياً وفيات واحد توسع تاريخ الدولة الفاطمية أن سرد أخبار المملوكية ووصل لعصره يأخذ سجل يومى حولي الناصر فرج برقوق تقريباً الأشرف قايتباي كتاب ليس فقط تاريخاً لمصر أيضاً للنيل بأحوال النيل وتقلباته ووفاءه وشحه ورغم أيبك الدوادارى سبقه أكمل المصري أمين سامي اعتمد "تقويم النيل" تحدث عن النشاط العمراني وذكر المباني والميادين ومقياس وهذه ميزة لابن مهتماً بتسجيل الحضاري مع تاريخها السياسي ألف ملخصاً للكتاب سماه الأنوار الظاهرة الكواكب الباهرة وكتب صنف الملخص لأنه خشي يلخصه غيره فيفسد تنظيمه وفصوله