█ أظهر بحث طلال أن الأطفال الذين يعانون من إعاقات لغوية مشاكل المعالجة السمعية مع تركيبات مشتركة بين الحروف الساكنة والحروف المتحركة التي يتم التحدث بها بسرعة وتسمى الأجزاء السريعة الكلام يواجه صعوبة سماعها بدقة ونتيجة لذلك يتكاثرون كتاب الدماغ وكيف يطور بنيته وأداءه مجاناً PDF اونلاين 2024 تأليف : نورمان دويدج by Norman Doidge الناشر هيئةأبوظبي للثقافة والتراث نبذة عن الكتاب : يتحدث هذا الاكتشاف الثوري بأن البشري يمكن يغّير نفسه" وكما علّقت عليه صحيفة النيويورك تايمز: "تفوز قوة التفكير الإيجابي أخيراً بالمصداقية العلمية إخضاع وصنع المعجزات وترويض الحقيقة يجسر الثغرة العلم ومساعدة النفس" لقد ساد الأوساط وبعد عدة تجارب لم تؤد إلى النجاح المطلوب أو كان نجاحها محدود زمنياً "العلاج للعديد المشاكل الدماغية هو غير فعّال وحتى مبرّر" وأن "الدماغ لا يتغير" وبالتالي "فإن الطبيعة البشرية المنبثقة منه بدت بالضرورة ثابتة وغير قابلة للتغيير أيضاً" يبيّن مؤلف عكس ذلك تماماً عبر هذه الدراسة والبحث الميداني وعبر النتائج الإيجابية المدهشة أحرزها العديد العلماء مجموعة الحالات السريرية مما يعتبر ثورة المجال ستكون لها تأثيرات عميقة تطال "فهمنا للكيفية يغيّر الحب والحزن والعلاقات والتعلّم والإدمان والثقافة والتكنولوجيا والعلاجات النفسية أدمغتنا" بحسب المؤلف المشهور والطبيب والمحلل النفسي فإن " فكرة تركيبه خلال والنشاط هي برأيي التعديل الأهم نظرتنا للدماغ منذ وضعنا لأول مرة مخططاً لتركيبه البنيوي الأساسي وأعمال مكونّه إلا وهو "العصبون" الخلية العصبية" فتح و"هو بكل تأكيد واحد أكثر الاكتشافات استثنائية القرن العشرين" والذي توصلت إليه المتخصصين باب علم جديد خاص بالأدمغة المتغيرة سمي: "اللدونة مصطلح يشير "ليونة الخلايا العصبية أدمغتنا وأجهزتنا وقابليتها للتغيير" يجد القارئ اللقاءات قام هؤلاء الاختصاصيين الجديد ليبرز أهمية ما توصلوا نتيجة الممارسة والتعامل حالات مرضية معينة وليخبر تفاصيل تجاربهم مرضاهم "الذين حولوا حياتهم" يروي قصصاً شفيت طريق الجدد بعد خضعت "لتحولات اللدونة العصبية": امرأة كانت تقع باستمرار لأنها تشعر أنها وأخرى استطاعت تشفي نفسها صفة "متخلفة عقلياً" ضحايا سكتات دماغية سيتعلمون يتحرّكوا ويتكلّموا أخرى وغيرها وسيبرهن كيف خاصية قدرة التغيّر يمكنها زيادة حدة الإدراك الحسي والذاكرة وزيادة سرعة وإشفاء التعلّم كما بإمكانها إيقاف القلق والوسواس والرغبات القسرية والعادات السيئة سيربط علاقتها بالجاذبية الجنسية والحب هنالك لأن الخاصية المكتشفة ستمتد آثارها لتشمل جميع العلوم الإنسانية والاجتماعية والفيزيائية و"سيكون فروع تتوافق حقيقة المتغيّر ذاتياً ومع بناء يختلف شخص آخر وأنه يتغيّر سياق حياتنا الفردية" وجهة نظر : في تصوري أهم الكتب تعالج بعيداً التصورات القديمة تعتقد بثبات بنية الحال باقي أعضاء الجسم وقت مبكر العمر خلايا عندما تصاب او تموت استبدالها وأصل النظرية عبارة آلة رائعة مثل ماكينة الحلاقة المايكرويف يعمل بشكل عظيم ومتقن لكنه يستطيع معالجة نفسه ولا ينمو أي الجزء المسؤول مايصله البصر مثلاً يبقى مدى الحياة مسؤول يحاول الدكتور اثبات يغير تغييراُ جزئي كامل ويمكن جزئيات معينه حتى سن متأخرة عمر الإنسان فالثبات باطلة بالنسبة للناس ولدوا بقصور دماغي اعتلال معين اصيبوا بشلل سجل وتابع شخصي الكثير تشافت اعتلالات وسجل حالة فتاة يكن يوجد رأسها الفص الأيسر واستطاعت تتجاوز قابلية تغيير خرائطه واتصالاته الكهربائية وتطوير مهام اقسامه مايطلق ‘‘ اللدونه وهذه ليست مسألة فسيلوجية فقط لكن ايضاً التغيرات الثقافية تأثر أيضاً فمتى تغيرت أفكارك اتصالات خلاياك العصبونات الموجودة تتغير أجزاء دماغك بإدراك معنى مفهوم سوف وفهمنا لأنفسها وللإنسان عام وسوف تتوصل لإجابات لبعض الأسئلة مثل: نقع الإدمان لماذا نرتاح لهذه الرائحة تحديداً ؟ نحافظ عاداتنا الجيدة كسبناها مؤخراً ايات القران تتكلم عن: العقل البقرة كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (242) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ لَا يَشْكُرُونَ (243) (البقرة) الحج أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ فَإِنَّهَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ الْقُلُوبُ الَّتِي الصُّدُورِ (46) (الحج)
❞ عندما يتم تشغيل مثل هذه الأنماط في العلاج ، فإنه يمنح المريض فرصة للنظر إليها وتغييرها ، لأنه كما رأينا في الفصل 4 ،" اكتساب الأذواق والحب "، يبدو أن الروابط الإيجابية تسهل تغيير اللدائن العصبية عن طريق التسبب في إلغاء التعلم والذوبان الشبكات العصبية الموجودة ، بحيث يمكن للمريض تغيير نواياه الحالية . ❝
❞ كلما تحقق هدف ما ، يحدث شيء مضحك: الشخصية في الرسوم المتحركة تأكل الإجابة ، أو تصاب بعسر الهضم ، أو تحصل على نظرة مضحكة على وجهها ، أو تقوم بحركة تهريجية غير متوقعة بما يكفي لإبقاء الطفل منتبهًا. هذه "المكافأة" هي سمة مهمة للبرنامج ، لأنه في كل مرة يكافأ الطفل ، يفرز دماغه ناقلات عصبية مثل الدوبامين والأسيتيل كولين ، مما يساعد على توحيد التغييرات التي أجراها للتو على الخريطة. (يعزز الدوبامين المكافأة ، ويساعد الأسيتيل كولين الدماغ على "ضبط" الذكريات وشحذها .) . ❝