█ كتاب رسائل سيلفيا بلاث 1940 1963 مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة من الكتاب : في هذه المراسلات نكشف بعد ما يزيد عن 55 سنة تفاصيل جديدة حياة پلاث البارعة كتاباتها التي تتناول السوداوية والعاطفة الغامرة إن غدى موهبتها الأدبية هو واقع معاناتها الاكتئاب طوال حياتها فقدها لوالدها وهي طفلة ومشاعرها المتضاربة حيال والدتها كانت تعاني ذات المرض بدورها الجانب الأعمق لهذه الانفعالات ترتبط بعلاقتها مع زوجها الشاعر تيد هوز وردود أفعالها خيال اكتشافها لعلاقته الغرامية عشيقته آسيا ويفل تداعيات هجره لها ولطفليهما تحولها حالة النكران إلى الغضب ثم الاستسلام والانكسار الحزين وفي النهاية اليأس المطلق الذي أدى الانتحار إلا أنها جميع المراحل بقيت تكتب الرسائل دأبت عليها منذ العاشرة وغالبها أشبه بالتقارير اليومية أوريليا وتتوقف عند آخر رسالة الثلاثين طبيبتها النفسية قبل أيام إقدامها
❞ إن ودعتك غدًا، فلا كرهٌ يمسسك مني، ولا ألمٌ يصل إليك. قد أحببتك بعيوبك، حتى صارت محطاتٌ قصيرة أعيشها كاملةً لأنها «أنت»
وإن ودعتك غدًا، فلا قسوةٌ بالكلام تخرج مني. قد قبلتُ بك دون زيادة أو نقصان، وأحببتُ صوتك وإن جاء بالجراح.. وكان يكفيني أنك تعود لتمحو كل آلامي
وإن ودعتك غدًا، فليس عليك ملامة. لا تكتب أعذارك، ولا ترسل رجاءك، ولا تحك عن فجوات أيامك دوني. خبئني، أنا «سِرك» الذي تفضحه عيناك، ولا شيء غيرها . ❝
❞ يكمن سر النجاح في التواصل مع الآخرين، سواء كنت تحاول أن تبيع شيئًا أو تدير عملاً، أو كنت تبحث عن وظيفة أو تتفاوض بخصوص شيء ما، أو تحاول الترويج لفكرة ما، أو الانضمام لمجموعة من الناس، أو تقدمك لخطبة فتاة . ❝