ولا يقولن قائل: إن الشعب مغلوب على أمره ... فالشعوب التي... 💬 أقوال راغب السرجاني 📖 قصة قصة التتار من البداية إلى عين جالوت

- 📖 من ❞ قصة قصة التتار من البداية إلى عين جالوت ❝ راغب السرجاني 📖

█ ولا يقولن قائل: إن الشعب مغلوب أمره فالشعوب التي تقبل بكل هذا الانحراف عن نهج الشريعة شعوب لا تستحق الحياة الشعوب تثور إلا للقمة عيشها ليس لها أن ترفع رأسها كتاب قصة التتار من البداية إلى عين جالوت مجاناً PDF اونلاين 2024 التَّتار هم شعب تركي ينحدر القفجاق وقبيلة البلغار التركية الذين نزحوا بلادهم المجر وجزيرة القرم نتيجة الغزو المغولي وليس لهم علاقة تاريخية بالتتار القدماء يُعرف التّتار عند الأوربيين بالتَّتار أو التَّارتار Tatar أما الصينيون فيدعونهم بالتَّاتا ويحذفون حرف الراء ويسميهم ابن خلدون التَّغزعز يذكر الكتاب السري المغول كانوا معادي يقطن شرق منغولستان وأن جنكيز خان قام بإبادتهم بالكامل تقريبًا ولم يبقى منهم سوى السبايا وخمسمائة رجل بالرغم ذلك أطلق العرب تسمية خطأً أغلب الحاليين ينحدرون الأتراك حكمهم الروس هؤلاء وكان سبب سياسي هدفه ترحيلهم أوزبكستان وكازاخستان احتل بلاد وروسيا وعدة دول أوروبية وكانت دولتهم تلك الرقعة تسمى القبيلة الذهبية وحكامها مسلمون وسرعان ما ذاب وسط الترك بقية تتحدث بلغتهم عصرنا الحالي التتار الجدد وهم اتحاد يتكون أغلبة أتراك والبلغار ثم والتتار ويتحدثون لغة تركية (قفجاق) أسلاف ونواة دوله أخضعت روسيا واحتلت 6 وهؤلاء أسلافهم يرفضون يطلق عليهم وأصولهم مختلف عليها ولكن بشكل عام يتم اعتبارهم قومية مختلطة (ترك مغول تتر) وبالأصل لم يطلقوا أنفسم بل والأوروبيين لكنهم تقبلوا هذه التسمية ويوجد القوقاز مجموعة النوغاي ومجموعات مغولية أخرى تبنت اللغة وذلك اندماجهم مع المميز يحدثنا الدكتور راغب السرجاني أحد الفترات يجب يستوعبها كل مسلم ويستفيد منها ويخرج بالكثير العبر فخير معلم للأجيال القادمة هو التاريخ ففي المؤلف وما مرت به الأمة الإسلامية محنة شديدة حيث احتل نصف العالم فقط حوالي خمسين عامًا وأسقطوا الخلافة العباسية عمرها ستة قرون الحضارة واحتلوا الشام كاملة بدون مقاومة تذكر يميز أنه يكتفي بذكر القصة كسرد تاريخي محض وحتى معركة يربط الأحداث بواقعنا المعاصر كبير حتى يخرج القارئ باستفادة تساعده التعامل الواقع وفهمه جيد يلدغ حجر مرتين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ ولا يقولن قائل: إن الشعب مغلوب على أمره ... فالشعوب التي تقبل بكل هذا الانحراف عن نهج الشريعة شعوب لا تستحق الحياة ... الشعوب التي لا تثور إلا للقمة عيشها شعوب ليس لها أن ترفع رأسها.. ❝