تشغلنا الحادثة أياماً وشهوراً فلا نفكر إلا فيها ولا... 💬 أقوال عباس محمود العقاد 📖 رواية روايه سارة

- 📖 من ❞ رواية روايه سارة ❝ عباس محمود العقاد 📖

█ تشغلنا الحادثة أياماً وشهوراً فلا نفكر إلا فيها ولا نحسب أن الدنيا أمراً جديراً بالتفكير والإهتمام غيرها نظن أننا نطيق العيش ونصبر البقاء لو تحقق ما نحذره منها نرضى من أحد يستخف بها ويستكثر نعيره إياها الهم والقلق والإهبة ثم تمضي وتتبعها العاقبة بعد فتصبح عندنا نحن لا غيرنا تسلية نرويها ونضحك ونتفرج كما نتفرج برؤية المشاهد الفنية التي تقع لشخوص المسارح الخيالية! كتاب روايه سارة مجاناً PDF اونلاين 2024 يصرح الكاتب بأن قصة هي حقيقتها تجربة نفسية كان لابد تكتب يوم الأيام فهل واقعية أم الواقع والخيال؟ أقل يمكن يقال: إنها تحدث أو تقبل الحدوث موصوفة صفحات القصة بأنها تحسن اللغات غير العربية وأنها تشرح علاقة استمرت سنوات وانقطعت لسنوات أجنبية إسرائيلية؟ تفتح باب التخمين عند القارئ عباس العقاد: أديبٌ كبير وشاعر وفيلسوف وسياسي ومؤرخ وصحفي وراهبُ محرابِ الأدب ذاع صِيتُه فملأ بأدبه ومثَّلَ حالةً فريدةً العربي الحديث ووصل فيه إلى مرتبةٍ فريدة وُلِد «عباس محمود العقاد» بمحافظة أسوان عام ١٨٨٩م وكان والده موظفًا بسيطًا بإدارة السِّجلات اكتفى العقاد بحصوله الشهادة الابتدائية أنه عكَفَ القراءة وثقَّفَ نفسَه بنفسِه؛ حيث حَوَتْ مكتبتُه أكثرَ ثلاثين ألف عمل بالعديد الوظائف الحكومية ولكنه يُبغِض العملَ الحكوميَّ ويراه سجنًا لأدبه؛ لذا لم يستمرَّ طويلًا أي وظيفةٍ الْتحَقَ اتجَهَ للعمل الصحفي؛ فعمل بجريدة «الدستور» أصدَرَ جريدةَ «الضياء» وكتب بأشهر الصحف والمجلات آنذاك وَهَبَ العقادُ حياتَه للأدب؛ فلم يتزوَّج عاش قصصَ حُبٍّ خلَّدَ اثنتَيْن روايته «سارة» P سارة عباس العقاد أهو أنت مضت خمسة أشهر قبل يجرؤ علي عبور الشارع مشيا قدميه ليس مقفرا مخيفا لانه محاط بالعمار مزدحم جوانبه بالسابلة والسكان وليس هو بالبعيد عن طريقة يوشك يحتاج إليه ذهابه وإيابه إلي يقيم في ضاحية المدينة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ تشغلنا الحادثة أياماً وشهوراً فلا نفكر إلا فيها ولا نحسب أن في الدنيا أمراً جديراً بالتفكير والإهتمام غيرها , ولا نظن أننا نطيق العيش ونصبر على البقاء لو تحقق ما نحذره منها , ولا نظن أننا نطيق العيش ونصبر على البقاء لو تحقق ما نحذره منها , ولا نرضى من أحد أن يستخف بها ويستكثر ما نعيره إياها من الهم والقلق والإهبة , ثم تمضي الحادثة وتتبعها العاقبة بعد العاقبة فتصبح عندنا - نحن لا غيرنا - تسلية نرويها ونضحك منها ونتفرج بها كما نتفرج برؤية المشاهد الفنية التي تقع لشخوص المسارح الخيالية!. ❝

عباس محمود العقاد

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: Mai
5
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث