لقد عرف المسلمون أثر الإشاعة في المعنويات قبل أربعة... 💬 أقوال محمود شيت خطاب 📖 كتاب الرسول القائد

- 📖 من ❞ كتاب الرسول القائد ❝ محمود شيت خطاب 📖

█ لقد عرف المسلمون أثر الإشاعة المعنويات قبل أربعة عشر قرناً كتاب الرسول القائد مجاناً PDF اونلاين 2024 كتاب يتحدث عن كان قائدًا عسكريًّا ممتازًا له تفكيرُه وتدبيرُه وتخطيطُه المعارِك والحروب وبيَّن أنه عند قراءته لكتب السيرة لم يجِد سردِ سيرته عليه الصلاة والسلام الكلامَ الناحية العسكرية لمعارك النبي صلى الله وسلم وغزواته لذا فقد ألَّف هذا الكتاب ليُلقِي به الضوءَ الجوانب التي بها التخطيط والإعداد لدخول هذه الغزوات متاز غيره من القادة كل زمان ومكان بميزتين مهمتين: الأولى؛ قائداً عصامياً والثانية أن معاركه كانت للدفاع الدعوة ولحماية حرية نشر الإسلام ولتوطيد أركان لا للعدوان والإغتصاب والإستغلال إن العظام وجدوا أمما تؤيدهم وقوات جاهزة تساندهم؛ ولكن تكن أمة تؤيده ولا قوات تسانده فعمل دعوته وتحمل أعنف المشقات والصعاب حتى كون قوة بالتدرج ذات عقيدة واحدة وهدف واحد هو التوحيد وإعلاء كلمة وعلى ذلك يمكن تقسيم حياة إلى أدوار: دور الحشد ودور الدفاع العقيدة الهجوم التكامل أما الحشد: فمن بعثته هجرته المدينة المنورة واستقراره هناك وفي الدور اقتصر الحرب الكلامية: يبشر وينذر ويحاول جاهداً وبذلك النواة الأولى لقوات المسلمين وحشدهم (بالهجرة) إليها وعاهد بعض اليهود ليأمن جانبهم بدء الصراع أما العقيدة: حين بإرسال سراياه وقواته للقتال إنسحاب الأحزاب بعد غزوة الخندق وبهذا إزواد عدد فاستطاعوا عقيدتهم ضد أعدائهم الأقوياء الهجوم: فهو (الخندق) (حنين) انتشر الجزيرة العربية كلها وأصبح اعتبار وأثر بلاد العرب فإستطاعوا سحق تعرضت للإسلام والدور الرابع التكامل: وهو التحق بالرفيق الأعلى؛ تكاملت بهذا فشملت شبه وأضنت تحاول تجدلها متنفساً خارج فكانت (تبوك) إيذاناً بمولد الإمبراطورية الإسلامية التطور المنطقي تدرج العصامي بقواته الضعف القوة ومن التمرض بزّ قائد أدوار التاريخ لأنه أوجد كبيرة شيء تلك هي الميزة للرسول والميزة الثانية لقيادته: فهي حرب فروسية بكل معنى الكلمة؛ الغرض منها حماية وتوطيد أركانه السلام فلم ينقضْ عهداً ولم يمثّل بعدو يقتل ضعيفاً يقاتل غير المحاربين لذلك فإن إطلاق تعبير: (الفتح الإسلامي) عهد رسول ليس صحيحاً وإنما الصحيح يقال: (إنتشار الإسلام) يفتح بلداً لغاية الفتح؛ بل بغرض فيه أرجائه عجب محمد ورسولاً مبشراً ونذيراً (وداعياً بإذنه وسواجاً منيراً) من هنا القول سيرة تثبت بشكل جازم يتطرق إليه الشك انتصاره إنما لشجاعته الشخصية وسيطرته المواقف أحلك الأوقات ولقراراته السريعة الجازمة أخطر الظروف ولعزمه الأكيد التشبث بأسباب النصر ولتطبيقه مبادئ المعروفة تلك العوامل جعلته يتفوق أعدائه الميدان ولو الصفات المدعومة بقوة الإيمان بالله لما كنت ضمن المناخات نص الكاتب بدراسة بروح علمية محايدة متوخياً إظهار الواقع العلمي قيادة الذي يستحق التقدير كلّ دون ينسى تستحق أعمال المشركين لأن قيادتهم وقواتهم قامت بأعمال قيمة عسكرية قتالها مما يكشف المعاناة لاقاها القضاء إعتداءات

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ لقد عرف المسلمون أثر الإشاعة في المعنويات قبل أربعة عشر قرناً. ❝