█ أربعة مبادئ تجعلك محظوظا ومغناطيسا لاجتذاب الحظ: المبدأ الأول: زيادة الفُرص والتفاعلات الخاصة بك كتب الدكتور وايزمان أن المحظوظين يبنون ويحتفظون بـ "شبكة حظ" قوية مما يعني الناس يمكن يصبحوا محظوظين بزيادة عدد التفاعلات التي يقومون بها فبذلك ينفتحون تجارب جديدة؛ فعندما تكون مستعدا لتلقي أي شيء يأتي إليك فأنت تسمح بفُرص عديدة لدخول حياتك أيضا المبدأ الثاني: أصغِ إلى حدسك ومشاعرك ولا تستهن بهما يقول المؤلف إن يُؤمنون ويستمعون مشاعرهم حيثُ يلعب الحدس دورا مهما منحك التوجيه العديد من المواقف كما يمكنك تعلم كيفية تعزيز عن طريق تقييم مدى نجاحه وعن التعلم تجاربك السابقة الثالث: توقّع حُسن الحظ يرى يميلون توقع حظهم سوف يستمر مرة أخرى مستقر وأنهم يتوقعون كل به سيتحسن ويقول هو مسألة فرصة تجتمع بالتحضير تتوقع فرصا وتركز عليها؛ فإن ذلك يؤدي النهاية العثور عليها الرابع: حوّل حظك السيئ جيد هذا المبدأ الأخير يتحدث كيف المحظوظون إيجابيات يعتقد حظ ضئيل أو مشاكل سيتبين أنها الأفضل كتاب لعبة الثقة مجاناً PDF اونلاين 2024 المحتملِ لأي شخصٍ يصبح ضحيةً للعبة فكثيرٌ الناسِ قد خُدعوا الأرجح لمراتٍ عدةٍ حياتهم دون يلاحظوا الإطلاق إنَّ المحتالين بارعون رؤيةِ ويجتهدون دومًا لاستكشافِ نقاط ضَعفِهِم واستغلالها بلا هَوادة ولسوء فكلُ لديه الكثيرُ نقاطِ الضَعف ولكن لحسن نكشف هذه الطرق ونعرف يكتسبُ المحتالون ثقتك خطوةَ بخطوةِ؟ هذه المعلومات ستكون متناول يدك بغض النظر عما إذا كنت تريد حماية نفسك المحترفين ربما تفكر الانضمام صفوفهم
❞ ˝لا شيء في حياتي يُعتبر حظا، ولو كان بإمكاني محو مفردة واحدة من القاموس ستكون الحظ،
كل ما في الأمر أنك كنت متأهبا للحدث الذي حدث! لا لأن الحظ يلعب دوره،
بل لأنك كنت على أتم الاستعداد لاستقبال نتائج عملك˝ . ❝
❞ في الفلبين على سبيل المثال، لا يُلبس اللون الأحمر في العواصف الرعدية، فهناك اعتقاد بأن هذا اللون يجذب الصواعق لمن يرتديه.
وفي نيجيريا يُمنع تقبيل الطفل على شفتيه، حيثُ يُعتقد بأن هذا الفعل سيتسبب بسيلان لعابه باستمرار بعدما يبلغ، وستكون المُلام على ذلك!
وفي إيطاليا والبرتغال، يُعتبر المشي للخلف أكبر فعل يجلب الحظ السيئ لفاعله، فيُعتقد أن الشيطان يكون في الخلف وبهذا الفعل سيجدك ويلاحقك ويجلب لك السوء والحزن.
كما يرتبط الحظ بالنجاح، حيث يُمكن لذروة النجاح أن تحصل بين ليلة وضحاها،
ولكنك ستكون مُجبرا على قطع أميال من النجاح لتصل إلى ذروته.
حتى مباراة كرة القدم، يقف الفوز بها أحيانا على آخر دقائق من اللعبة ستحسم طرفها الذي يتغلب بنقطة واحدة تتأرجح بالمسافة بين أرجل الحظ؛
وأيضا لن تصل إلى هذه المرحلة إذا لم تقطع شوطين مثاليين.
فهل يُمكن أن يُصنع الحظ؟ أو أن تجد طريقا يُقربك منه؟ . ❝
❞ يرى أستاذ الفهم العام لعلم النفس في جامعة هيرتفوردشاير ومؤلف كتاب ˝عامل الحظ˝ ريتشارد وايزمان أن أفضل طريقة لاستحضار الحظ تكمن في جعلها صفة مستقرة ملازمة.
حيث قرر أن يبحث عن الأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم محظوظين على الدوام حتى جمع 400 شخص قادر على أن يصف نفسه بالمحظوظ -قطعا-.
رأى أن أولئك الأشخاص يمتلكون مهارة في خلق الفرص أو ملاحظتها، وبارعون في الاستماع لحدسهم، ولديهم توقعات إيجابية تخلق مناخا قابلا لتحقيق الفرص -أو المصادفات-
بالإضافة إلى تمتعهم بمواقف مرنة بكل ما يتعلق بتجارب الحياة. أما النفوس التي تعتقد بأنها قليلة الحظ،
أو ليست محظوظة، أو سيئة الحظ عموما؛ هم الأكثر توترا وقلقا ولا يرون الفرص حتى لو كانت فوق رؤوسهم! : . ❝