وقال علي رضي الله عنه لولده الحسن الأخ رقعة في ثوبك... 💬 أقوال عبد الرحمن بن حسن الجبرتى 📖 كتاب عجائب الآثار فى التراجم والأخبار

- 📖 من ❞ كتاب عجائب الآثار فى التراجم والأخبار ❝ عبد الرحمن بن حسن الجبرتى 📖

█ وقال علي رضي الله عنه لولده الحسن الأخ رقعة ثوبك فانظر بمن ترقعه كتاب عجائب الآثار فى التراجم والأخبار مجاناً PDF اونلاين 2024 كتاب أو تاريخ الجبرتى كما يسمى يعتبر من أهم كتب التاريخ القرن الثانى عشر والثالث الهجرى إن لم المصدر المصدق الوحيد الذي يصف مصر دون حيد إلى حاكم تحيز شخص يقول عبد الرحمن المقدمة: (إني كنت سودت أوراقًا حوادث آخر الثاني وما يليه أوائل الثالث نحن فيه جمعت فيها بعض الوقائع إجمالية وأخرى محققة تفصيلية وغالبها محن أدركناها وأمور شاهدناها واستطردت ضمن ذلك سوابق سمعتها ومن أفواه الشيخة تلقيتها وبعض تراجم الأعيان المشهورين العلماء والأمراء المعتبرين وذكر لمع أخبارهم وأحوالهم تواريخ مواليدهم ووفياتهم فأحببت جمع شملها وتقييد شواردها أوراق متسقة النظام مرتبة السنين والأعوام ليسهل الطالب النبيه المراجعة ويستفيد ما يرومه المنفعة) لاشك أن الجبرتي قد استغرق هذا العمل ليله ونهاره واستمر يبحث عن مصادره ومراجعه وبدأ يدون الأسماء وكان الطبيعي يبدأ بالمشايخ كان منهم شيخاً للأزهر ومشايخ آخرين أبوه يطلق عليهم الطبقة العليا ثم التي تليها ممن اشتهروا بالعلوم الفقهية والعقلية والنقلية والشعر والأدب والخطابة وغير شرع يدوّن أسماء الأمراء بلغ مشيخة البلد شاركه الحكم استعان علمه بكل اعتقد عندهم عوناً هؤلاء صديقه المشهور إسماعيل الخشاب التحق شاهداً بالمحكمة بالعلم عصره كان يشكو غموض المئة سنة الماضية عليه أي عام 1070 هـ حتى 1170 لأن هذه السنوات سابقة حياته ولذلك حرص الدواوين الرسمية أما بعد فهو هيّن يقول شرح ذلك: " إنها تستبهم عليّ (المئة السنة السبعين) وأما بعدها فأمور شاهدتُها وأناس عرفتهم أني سوف أطوف بالقرافات (المقابر) وأقرأ المنقوش القبور وأحاول جهدي أتصل بأقرباء الذين ماتوا فأطلع إجازات الأشياخ عند ورثتهم وأراجع أوراقهم كانت لهم وأسأل المعمرين ماذا يعرفون عمن عايشوهم ولا أرى مرجعاً أعتمده غير طلبتُ منك (أي الخشاب)" دقيقاً لا يكتب حادثة إلا يتأكد صحتها وقد يؤخر التدوين يحيط بالمصادر تصححها سواء بالتواتر بالشهادة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ وقال علي رضي الله عنه لولده الحسن الأخ رقعة في ثوبك فانظر بمن ترقعه.. ❝