█ المحكم يميز الحقيقة المقصودة والمتشابه يشبه هذا ويشبه كتاب شرح مقدمة التفسير للشيخ عبدالرحمن بن محمد قاسم مجاناً PDF اونلاين 2024 « «مقدمة التفسير» وكذلك «حاشية المقدمة» وكثيراً ما يخطئ كثير من طلاب العلم المبتدئين بهذه المقدمة مع شيخ الإسلام يقولون: إن الشيخ عبد الرحمن رحمه الله تعالى (توفي ١٣٩٢) قد وليس كذلك فالشيخ اعتنى بوضع متن سماه وذكر المتن؛ لأنه طبع المتن مستقلا أنه رأى حاجة الطلاب ماسة إلى وأنه لم يجد فكتب هذه ثم التي كتبها وصارت حاشية فالمقدمة له والحاشية أيضاً
❞ ما اشتهر من أن القرآن الكريم كان يكتب على أدوات خشنة مثل الأحجار والأكتاف وجريد النخل لا يمثل كل الحقيقة. وإنما يمثل جزءاً من حقيقة الأدوات التي كتب عليها القرآن الكريم. وما جاء في البخاري على لسان زيد بن ثابت (فتتبعت القرآن أجمعه من الأعساب...الخ) إنما جاء في مجال تتبع القرآن وجمعه في عهد الصديق. وذلك لإشهاد وإشراك كل من عنده شيء ولو كان مكتوباً على قطعة عظم أو حجر أو نحوه، ويحمل على صعوبة ودقة المنهج المتبع من قبل اللجنة بريادة زيد وحرصهم على ألا يتركوا شيئاً كتب عليه القرآن ولو قطعة حجر أو عظم كتب عليه القرآن لطارئ طرأ أو كتبه صحابي لنفسه بحالة فردية بعيداً عن مؤسسة كُتَّاب الوحي التي كان يشرف عليها النبي بنفسه، ولم يصدر ذلك منه في مجال التأليف والجمع في العهد النبوي، حيث ثبت عنه في مجال التأليف في عهد النبي قوله >كنا عند رسول الله نؤلف القرآن من الرقاع< والرقاع كما فسرها العلماء جمع رقعة وهي إما من جلد أو ورق أو كاغد . ❝