█ الإسراف تزيين المساجد بشهر رمضان المبارك من خلال الأنوار وغيرها شيء التبزير وعدم مراعاة لمقاصد الدين! فالدين جعل مقاصد الصيام الجليلة الشعور بالمحتاج وقد كُتب إلى عمر بن عبد العزيز يطلبون كسوة الكعبة كما كان يفعل قبله كل عام فقال « إِنِّي رَأَيْتُ أَنْ أَجْعَلَ ذَلِكَ فِي أَكْبَادٍ جَائِعَةٍ؛ فَإِنَّهُمْ أَوْلَى بِذَلِكَ مِنَ الْبَيْتِ » فلم لا تكن أموال هذه الزينة للفقراء والمحتاجين!! كتاب مقالات محمد عبيد مجاناً PDF اونلاين 2024 هذا الكتاب عبارة عن مجموعة المقالات ضمن للكاتب والتي قام بنشرها كان بين التي احتواها الكتاب: 1 ما أهمية تعليم ولدك القرآن؟ 2 نظرة المجتمع المرأة دينية واقعية 3 مختلفة القرآن والحديث 4 إدارة الوقت وترتيب المسلم لحياته مقتضى الإسلام 5 مصطلحات يجب أن تعرفها 6 أعاجيب السور القرآنية سورة الحج 7 كيف صاغ الإمام عبده نظام الطلاق للدولة الحديثة؟ 8 الأديان المؤثّـرة العالم 9 التصوف طريق المُحبين الكتاب موجود مدونة المؤلف الشخصية: alazharyebeed blogspot com
❞ صورة الوضوء العامة هي صورة للنظافة الجسدية التي تساهم في حماية المرء من الأوبئة والأمراض المُـعدية المنتقلة عن طريق حاسة اللمس والشم والتذوق.. فحين يشرع المسلم في الصلاة يبدأ في الوضوء بــغسل يديه ثلاث مرات، ثم ينظف فمه بالمضمضة ثلاثًا، ثم ينظف أنفه بالاستنشاق ثلاثًا..
وحين يقوم من نومه يغسل يديه كما وجهنا النبي الكريم -صلى الله عليه وسلَّم-: "إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِهِ، فَلاَ يُدْخِلُ يَدَهُ فِي الإِنَاءِ حَتَّى يَغْسِلَهَا ثَلاَثاً، فَإِنَّهُ لاَ يَدْرِي أَيْنَ بَاتَتْ يَدُهُ".
ولما كانت صلاة الفريضة للمسلم خمس مرات، تحتاج كل صلاة منهم أن يكون المرء نظيفا بدنيا كان ذلك أحرى بالعلاج الدائم والمستمر يوميًا للأمراض، وسدًا أمام بكتيريا معدية أو وباء متنقل! . ❝
❞ لبس تيار التحرير ثوب الحب للمرأة وأشاد باستقلالها في كل شيء .. وفي الجانب الآخر نرى المتمسكين بالثراث وكثير من العلماء بــمقتضى قاعدة "سد الذرائع" قد ضيقوا على المرأة مجالها الفعَّال في الواقع . ❝
❞ وكما أن الصلاة طريق للنظافة التي تقي الانسان الامراض فهي أيضا طريق لتقي الانسان المهلكات ، وقد جاء "مَثَلُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ كَمَثَلِ نَهْرٍ جَارٍ غَمَرَ عَلَى بَابِ أَحَدِكُمْ ، يَغْتَسِلُ مِنْهُ كُلَّ يَوْمٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ" «أَرَأَيْتُمْ لو أَنَّ نَهْرًا بِبَابِ أَحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ منه كُلَّ يَوْمٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ، هَلْ يَبْقَى مِنْ دَرَنِهِ. شَيْءٌ؟» قالوا: لا يَبْقَى مِنْ دَرَنِهِ شَيْءٌ، قالا (فَذَلِكَ مَثَلُ الصَّلَوَاتِ الخَمْسِ يَمْحُو اللهُ بِهِنَّ الخَطَايَا) . ❝