█ ابن سبعين ولما ذكر الشريف الغرناطي عنه أنه كان يكتب عن نفسه * يعني الدارة التي هي كالصفر وهي بعض طرق المغاربة حسابهم سبعون وشهر لذلك بابن دارة ضمن فيه البيت المشهور ( محا السيف ما قال أجمعا ) كتاب نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب مجاناً PDF اونلاين 2024 الأدب عنوان الكتاب: الرطيب المؤلف: أحمد بن محمد المقري التلمساني المحقق: إحسان عباس الناشر: دار صادر تعريف كتاب وصف وفتحها وأثر المسلمين فيها ومدتها والوافدين إليها وما امتاز به أهل وهذا هو القسم الأول والقسم الثاني الكلام لسان الدين الخطيب وذكر أنبائه يروق سماعها ويتأرجح نفحها ويطيب يناسبها أحوال العلماء والأفراد وفيه أبواب ثمانية وجماله وبلاغاته وعلى هذه الطبعة شروحات وتعليقات هامة جدا الكتيب بيضم مختارات موسوعة (نفح الرطيب) للمقري التلمساني جم تركيزها احوال حكام اخبارهم بداية عبد الرحمن الداخل الناصر الكتيب أعطانى لمحة اهمية الموسوعة ذاتها كمصدر لأي دارس او باحث الشأن الأندلسي ايضا المعلومات المفيدة المستوى التاريخي من أوسع مصادر التاريخ لا غنى للباحث تاريخ ومؤلفه "المقري التلمساني" حقيقية والأدب محتويات المجلد : مقدمة المؤلف خطبة الكتاب حنين إلي الوطن ركوب البحر وبلوغ مصر زيارة مكة والمدينة بيت المقدس عود ثم القدس الرحلة دمشق ابن شاهين يقترح علي تأليف إعتذار تلبيته للمطلب شروعه فيلا التصنيف بمصر مقتطفات رسالة منهج القسم فيما يتعلق بالأندلس الأخبار (ثمانية تشمل الأجزاء 1_4
❞ قال له شيخ صالح برباط الخليل عليه السلام : نزل بي مغربي فمرض حتى طال علي أمره فدعوت الله أن يفرج عني وعنه بموت أو صحة فرأيت النبي في المنام فقال أطعمه الكُسْكُسُون ـ قال: يقوله هكذا بالنون ـ فصنعته له ، فكأنما جَعلْتُ له فيه الشفاء.
وكان أبو القاسم يقول فيه كذلك ويخالف الناس في حذف النون من هذا الاسم ويقول : لا أعدل عن لفظ رسول الله.
ثم قال قلت ووجه هذا من الطب أن هذا الطعام مما يعتاده المغاربة ويشتهونه على كثرة استعمالهم له فربما نبه منه شهوة أو رده إلى عادة . ❝
❞ وقال أبو الفضل التيفاشي جرت مناظرة بين يدي ملك المغرب المنصور يعقوب بين الفقيه أبي الوليد بن رشد
والرئيس أبي بكر بن زهر
فقال ابن رشد لابن زهر في تفضيل قرطبة ما أدري ما تقول غير أنه إذا مات عالم بإشبيلية فأريد بيع كتبه حملت إلى قرطبة حتى تباع فيها
وإن مات مطرب بقرطبة فأريد بيع آلاته حملت إلى إشبيلية
قال وقرطبة أكثر بلاد الله كتبا انتهى . ❝