أف لهذه الدنيا! يحبها من يخاف عليها.. ومتى خاف عليها خاف... 💬 أقوال مصطفى صادق الرافعي 📖 كتاب ديوان الرافعي

- 📖 من ❞ كتاب ديوان الرافعي ❝ مصطفى صادق الرافعي 📖

█ أف لهذه الدنيا! يحبها من يخاف عليها ومتى خاف منها فهو يشقى بها ويشقى لها ومثل هذا لا يكاد يطالع وجه حادثةٍ حوادث الدهر إلا خيّل إليه أن التعاسة قد تركت الناس جميعا وأقبلت عليه وحده كتاب ديوان الرافعي مجاناً PDF اونلاين 2024 عن الكتاب: لم يترك الشعر ما ترك النثر بل إن يمثل جزءًا يسيرًا إنتاجه الأدبي العام ويمكن اعتبار ديوانه ذي الثلاثة أجزاء والجزء الأول النظرات الآثارَ الشعرية الوحيدة التي تخضع للدراسة والبحث وقد جعل الشعري ثلاث قدم لكل جزء بمقدمة تحمل مواقفه وآراءه الصنعة قديما وحاضرا وهو مالم يقم به معظم شعراء زمانه فلم يكتبوا لدواوينهم وإنما قام بالكتابة آخرون فكل يبدأ بمقدمه ثم تتبعها قصائد الجزء أبواب مختلفة الشعر: التهذيب والحكمة المديح الوصف الغزل النسيب الأغراض والمقاطيع التقاريض النسائيات في مقدمة الأول: تطرق للشعر وآلته والشعراء ومذاهبهم وطبائعهم ومميزات أشعارهم الثاني: تطرق إلى سرقة وتوارد الخواطر تناول فيها توارد والأمثال ومذاهب الأخذ والانتحال أو الاقتباس التأثّر والإخراج الجيّد لمعانٍ صور مسبوقة الثالث: تطرق لنوع نقد عرض لماهية ومراتب تكوينه أطواره ولأغراض عند العرب وتطور صنعته لديهم ولأقسامه وأبوابه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ أف لهذه الدنيا! يحبها من يخاف عليها.. ومتى خاف عليها خاف منها.. فهو يشقى بها ويشقى لها.. ومثل هذا لا يكاد يطالع وجه حادثةٍ من حوادث الدهر إلا خيّل إليه أن التعاسة قد تركت الناس جميعا وأقبلت عليه وحده.. ❝

مصطفى صادق الرافعي

منذ 3 سنوات ، مساهمة من: عبدالعزيز
3
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث