- لا مانع عندهم أبداً من أن نصلي ونصوم ونحج ونقضي ليلنا... 💬 أقوال مصطفى محمود 📖 كتاب الإسلام السياسي والمعركة القادمة

- 📖 من ❞ كتاب الإسلام السياسي والمعركة القادمة ❝ مصطفى محمود 📖

█ لا مانع عندهم أبداً من أن نصلي ونصوم ونحج ونقضي ليلنا ونهارنا التعبد والتسبيح والابتهال والدعاء حياتنا التوكل ونعتكف ما نشاء المساجد ونوحّد ربنا ونمجّده ونهلل له فَهُم يعادون الإسلام الطقوسي؛ إسلام الشعائر والعبادات والزهد ولا تكون لنا الآخرة كلها فهذا أمرٌ يهمهم يفكرون فيه بل ربما شجعوا والاعتزال وحالفوا مشايخ الطرق الصوفية ودافعوا عنهم ولكنَّ خصومتهم وعداءهم هي للإسلام الآخر !! الذي ينازعهم السلطة توجيه العالم وبنائه مثاليات وقيم أخرى الدنيا ويطلب لنفسه موقع قدم حركة الحياة يريد يشق شارعاً ثقافياً آخر ويرسي قيماً التعامل ونماذج الفن والفكر ينهض بالعلم والإختراع والتكنولوجيا ولكن لغايات غير التسلط والغزو والعدوان والسيطرة يتجاوز الإصلاح الفردي إلى الاجتماعي والإصلاح الحضاري والتغيير الكوني * هنا مساومة هامش سماح وإنما حرب ضروس سوف يطلق الكل عليك الرصاص وقد يأتيك قوى سياسية داخل بلدك نفسها أو أقرب الناس إليك كتاب السياسي والمعركة القادمة مجاناً PDF اونلاين 2024 هو تأليف الدكتور مصطفى محمود يتحدث عن السياسى وصناعة رأى عام إسلامى ومؤثر وليس صناعة انقلابات وهدفه يصبح الرأى العام الإسلامى القوة بحيث ملزما للحاكم وموجها جميع قراراته واليهود يفعلون هذا أمريكا فهم يحاولون خلع أحد الحكام يكتفون بتشكيل جماعات ضغط (لوبى) الكونجرس وفي الصحافة الإذاعة التلفزيون ليكون لهم تأثير وبالتالى الحاكم أيا كان ذلك ولا يوجد حاكم يحسب للرأى ألف حساب وكان خطأ الحركات الإسلامية الماضى أنها حاولت ضرب وقلب نظامه فدخلوا السجون بدلا يدخلوا البرلمان أخطأوا بذلك مرتين حق وأخطأوا فالإسلام سلاحه الاقناع الأرهاب أما الذى يقع خانة الارهاب فهو شىء اسمه الجريمة من بعض أعجبني الكتاب الاسلام اما شيء ليس الاسلام وهو الجريمة _________________________________________ الاسلام الانقلابات للوصول للسلطةوليس احتيالاً للحكم ,فشهوة الحكم إذا اصبحت حلم المناضل المسلم فإنه غالباً يفقد اسلامه, قبل يصل للكرسي,بل دعوة وتوعيةهدفها الوصول للرأي العام ومرادها توصيل المنهج الاسلامي بساطته وصفائه وشمولهلمعاملة المسلمين للذين يظنون مجرد صلاة وصوم بل حياة ومعاملةوعلم وعمل ومكارم الأخلاقوالرحمة والعدالة والرفق بالفقراء وشورى الحكماء وديمقراطية ومشاركة شعبية _________________________________________ “إن لايمكن يكون خصماً للديموقراطية فالانتخاب والبيعة والشورى والاستماع رأي صميم والتعددية الرأي أساس بينما الإنفراد بالرأي والديكتاتورية والقهر منبوذ جملة وتفصيلاً” ********************** إن النبي عليه الصلاة والسلام يأكل بأصابعه وكان يقضي الحاجة الخلاء وكان يركب البغلة تنقلاته وكذلك يفعل أهل الزمان مسلمين وكفرة فقد العرف,تقليد هذه الأشياء السنة,إنما السنه تقلده فيما انفرد به وتميز,وقد تميز نبينا بمكارم الأخلاق فقال ربه "وإنك لعلى خلق عظيم" لم يمتدح لباسه ولكنه امتدح خلقه,وهنا مناط الأسوة والتقليد وجوهر السنة نقلد أمانته صدقه كرمه شجاعته حلمه ثباته الحق حبه للعدل وكراهيته للظلم,اما نترك كل ونقيم ونقعدها تقصير الثوب, ويقول الواحد منا:أقلد أفكر فأقول تفكر ,فالتفكير أكثر سنة التفكير فرض ويصف القرآن وخاصة المؤمنين بأنهم "يتفكرون السماوات والأرض" وأنهم يتدبرون وانهم ينظرون اختلاف اللي والنهار الإبل كيف خُلقت السماء رُفعت الأرض سطحت الجبال نصبت وهم انفسهم خُلِقوا ومم خُلِقوا؟ وإذا جاء ذكر الثياب فيقول "وثيابك فطهر",فالنظافة كانت نقطة لفت النظر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ - لا مانع عندهم أبداً من أن نصلي ونصوم ونحج ونقضي ليلنا ونهارنا في التعبد والتسبيح والابتهال والدعاء ونقضي حياتنا في التوكل , ونعتكف ما نشاء في المساجد , ونوحّد ربنا ونمجّده ونهلل له.

فَهُم لا يعادون الإسلام الطقوسي؛ إسلام الشعائر والعبادات والزهد.



- ولا مانع عندهم في أن تكون لنا الآخرة كلها , فهذا أمرٌ لا يهمهم ولا يفكرون فيه بل ربما شجعوا على التعبد والاعتزال , وحالفوا مشايخ الطرق الصوفية ودافعوا عنهم , ولكنَّ خصومتهم وعداءهم هي للإسلام الآخر...!!



- الإسلام الذي ينازعهم السلطة في توجيه العالم وبنائه على مثاليات وقيم أخرى .

- الإسلام الذي ينازعهم الدنيا ويطلب لنفسه موقع قدم في حركة الحياة .



- الإسلام الذي يريد أن يشق شارعاً ثقافياً آخر , ويرسي قيماً أخرى في التعامل , ونماذج أخرى من الفن والفكر .



- الإسلام الذي يريد أن ينهض بالعلم والإختراع والتكنولوجيا , ولكن لغايات أخرى غير التسلط والغزو والعدوان والسيطرة .



- الإسلام الذي يتجاوز الإصلاح الفردي إلى الإصلاح الاجتماعي والإصلاح الحضاري والتغيير الكوني .



* هنا لا مساومة ولا هامش سماح... وإنما حرب ضروس.



* هنا سوف يطلق الكل عليك الرصاص... وقد يأتيك الرصاص من قوى سياسية داخل بلدك نفسها أو من أقرب الناس إليك.



. ❝