اقتباس 1 من كتاب تجديد الوعي 💬 أقوال عبد الكريم بكار 📖 كتاب تجديد الوعي

- 📖 من ❞ كتاب تجديد الوعي ❝ عبد الكريم بكار 📖

█ كتاب تجديد الوعي مجاناً PDF اونلاين 2024 من فكر وثقافة تأليف: عبد الكريم بكار الناشر: دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع السلسلة: الرحلة إلى الذات هذا هو الكتاب الثاني سلسلة "الرحلة الذات" وفيه يتحدث المؤلف الأستاذ الدكتور عن فيتطرق تعريف علاقة بالعقل والثقافة الصورة الذهنية أداة يد تحرك تجليات الفكر وفي العقل الإسلامي تشتت بين الثنائيات الروح النقدية بنية الطرح الفكري أهمية المعرفة نسبية تأثير أزمة الهوية الأخلاق والبيئة التسامي الشخصي أصداء الانحطاط التقدم والتخلف أسبابهما ومظاهرهما جوهر التخلف التقاط لفكرة ما المدينة؟ العلاقة بالتراث؟ توجيه التطور التوجس العملقة الرفق الإصلاح تنمية العقلية المكتبية الثقافة التوازن الداخلي للثقافة مرجعية المنهج الرباني وظيفة الإدارة كتاب الوعى للدكتور ويتحدث فى هذا بالتراث الإدارة الطرق المؤدية النظرية الدينية لمعرفة الإنسان ــــــــــ للوصول الرؤية القرآنية النفس نبحث بشكل إجمالي الفطرة وما أورده القرآن المجال: 1ـ دراسة ــــــــــ إذا أخذنا بعين الاعتبار الحقيقة التي أكدّها وهي أنّ له خلقة فريدة وفطرة نفسية ([10]) خاصة به تُميّزُهُ سائر المخلوقات, فإنّ الخصائص الطبيعية والفطرية للإنسان خلال العلم الحضوري أو الفطري قد تكشف الإسلامية 2ـ معرفة ـــــــ من يدرك الفرد بنيته بخصائصها التالية: 1ـ إنّ علاقته مع الله معرفية وعاطفية وثيقة لا تتجزأ إنه يحبو الكمال والرّقي 3ـ متحرر ويميل الانعتاق كل قيد يحول دون وصوله 4ـ الخير والفضيلة 5ـ ويجنح الحق 6ـ ويطلب ويحب أن يطّلع شيء ويرى نفسه إمكانية تقبّل الحقائق الصحيحة 7ـ ويحبّ الجمال 8ـ ويرنو الخلود, ويبحث السعادة الدائمة 9ـ الآخرين أيضاً 10ـ محبّ للعزة والكرامة 11ـ ومحبّ للبشر عامتهم 12ـ ويتوق اللذة والاطمئنان وينفر الألم والاضطراب 13ـ إنّه مُخيَّرٌ ويتحمل المسؤولية 14ـ ومستقلٌّ يحبّ التبعية 15ـ ونشيط الكسل والتقاعس 16ـ الرقي وتهذيب والهداية والرشاد 17ـ يعتبر عاقلاً ومفكّراً ومبدعاً ومنطقياً ذا قدرة البرهنة والاستدلال 18ـ ويعتبر قادراً اكتساب التجارب 19ـ أبعاد متعددة, ويدرك هويته الواقعية تتجسّد روحه 20ـ يرى أعزّ المخلوقات وأكرمها, وأنه قادر العزةّ 21ـ يتأثر بالعوامل الخارجية ويؤثّر حوله 22ـ شخصيته تتكامل تدريجياً وعلى مرّ الزمان 23ـ والشرّ