إن علاقة الحماة بزوجة ابنها تثير دهشتي.. إنني أجدها في... 💬 أقوال أحمد خالد توفيق 📖 رواية أسطورة مملة

- 📖 من ❞ رواية أسطورة مملة ❝ أحمد خالد توفيق 📖

█ إن علاقة الحماة بزوجة ابنها تثير دهشتي إنني أجدها صورتها البدائية صراعًا بين امرأتين رجل الكهف الأم تعتبر أنها صنعته وعلمته كل ما يعرف وتستحق أن يظل لها للأبد فلن تأتي حدأة لا موهبة إلا تضع طنًا من المساحيق كي تسلبها إياه والزوجة ترى ببساطة أنه ذنب لأن هذه سنة الحياة هنا تلعب ألعابًا قاسية مع الزوجة يا حسرتي عليك ألم تقم الهانم بخياطة هذا الزر ؟ أمك ستفعل تطه لك البامية كما تحبها ثم قل لي : لماذا تلبس الثوب الذي يناسب وزنها ولماذا تصفف شعرها بهذه الطريقة التي تذكرني بالمكنسة ؟ ثم تلوح بيدها رقة وتوسل: أرجوك توبخها أنا يعنيني تكون سعيدًا انس قلته وهات القميص أخيط والعكس وارد طبعًا كتاب أسطورة مملة مجاناً PDF اونلاين 2024 عالم وراء الطبيعة فى العدد الثانى والخمسون تحت عنوان " اليوم وحين يعدكم رفعت اسماعيل بأسطورة فإنه يعنى يقول هى الجواب واضح تماماً أحداثها تدور حفل وهو غريب لكن شئ تقريباً يحدث فيه جريمة قتل أو أثنتين ثلاثاً تشكل حادثاً غير معتاد الأيام إذن أحكيها سؤال ! بالطبع لأنها تختلف عن القصص السابقة هكذا أحسيها لقد اتفقنا الروايات تحبس الأنفاس فرط الغموض والرعب والإثارة فناذا قصة تفعل أليس هو التجديد الحق ؟! تعالوا نقرأ الصفحات التالية ولسوف نفهم أكثر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ إن علاقة الحماة بزوجة ابنها تثير دهشتي.. إنني أجدها في صورتها البدائية صراعًا بين امرأتين على رجل الكهف .. الأم تعتبر أنها صنعته وعلمته كل ما يعرف , وتستحق أن يظل لها للأبد , فلن تأتي حدأة لا موهبة لها إلا أنها تضع طنًا من المساحيق كي تسلبها إياه .. والزوجة ترى ببساطة أنه لا ذنب لها , لأن هذه سنة الحياة ..

هنا تلعب الأم ألعابًا قاسية مع الزوجة .. يا حسرتي عليك .. ألم تقم الهانم بخياطة هذا الزر ؟ أمك ستفعل .. ألم تطه لك البامية كما تحبها ؟ أمك ستفعل .. ثم قل لي : لماذا تلبس الهانم هذا الثوب الذي لا يناسب وزنها ؟ ولماذا تصفف شعرها بهذه الطريقة التي تذكرني بالمكنسة ؟

ثم تلوح بيدها في رقة وتوسل: لا.. لا.. أرجوك.. لا توبخها.. أنا لا يعنيني إلا أن تكون سعيدًا .. انس ما قلته لك , وهات لي القميص كي أخيط لك الزر ..

والعكس وارد طبعًا. ❝

أحمد خالد توفيق

منذ 3 سنوات ، مساهمة من: فتاة تقرأ
3
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث