تقاسيم الرواية: المتواتر: وهو الذي يرويه عدد من الناس... 💬 أقوال مصطفى صادق الرافعي 📖 كتاب تاريخ آداب العرب

- 📖 من ❞ كتاب تاريخ آداب العرب ❝ مصطفى صادق الرافعي 📖

█ تقاسيم الرواية: المتواتر: وهو الذي يرويه عدد من الناس تحيل العادة تواطؤهم الكذب المسنَد: ما اتصل سنده رواته إلى منتهاه أما انقطع فهو (المرسل) المنقطع: سقط واحد المعضِل: أكثر والمعَنعَن: قيل فيه “عن فلان عن فلان” غير لفظ صريح بالسماع أو التحديث الأخبار المؤَنّن: قول الراوي: “حدثنا أن فلاناً قال” ويشترط وفيما قبله يكون المسند إليهم قد لقي بعضهم بعضاً مع السلامة التدليس الغريب: انفرد أحد الرواة بروايته وينقسم باعتبار حالة راويه غريب صحيح وضعيف وحسن وتسمى الكلمات التي ينفرد بها الراوية بالأفراد والآحاد والمعلّل: كان ظاهره لجمعه شروط الصحة لكن علة خفية غامضة تظهر لأهل النقد عند التخريج والشاذ: خالف الراوي الثقة جماعة الثقات والمنكر: لا يعرف جهة فلا متابع ولا شاهد والموضوع: كذباً واختلاقاً المصنوع أيضاً كتاب تاريخ آداب العرب مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة الكتاب : كتاب اداب كانت أعمال الرافعي مقصورة الشعر والعناية به قبل يقرر ترك منظوم الكلام ويتجه نحو منثوره فقد حَادَ مذهبه المعهود وشرع طريق التأليف والكتابة وكان بين أيدينا هو بداية هذا التحوّل ورغم حداثة عهده بالكتابة البحثية العلمية إلا أنه أخرج لنا عملًا تاريخيًّا ونقديًّا رصينًا يعِدُهُ النقاد أكبر المراجع حقله ومما يدعو للذهول والإعجاب كتابًا بهذه المنزلة ألفه بعد شابًا الثلاثين عمره وهذا يدل اجتمع للشاب حكمة وحصافة يبلغها الكبار الكاتب مصطفى صادق عبد الرزاق سعيد أحمد القادر الرافعي: أقطاب الأدب العربي الحديث القرن العشرين كتب والأدب والبلاغة باقتدار ينتمي مدرسة المحافظين وهي شعرية تابعة للشعر الكلاسيكي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ تقاسيم الرواية: المتواتر: وهو الذي يرويه عدد من الناس تحيل العادة تواطؤهم على الكذب. المسنَد: وهو ما اتصل سنده من رواته إلى منتهاه , أما ما انقطع سنده فهو (المرسل). المنقطع: ما سقط من رواته واحد. المعضِل: ما سقط من رواته أكثر من واحد. والمعَنعَن: الذي قيل فيه “عن فلان عن فلان” من غير لفظ صريح بالسماع أو التحديث أو الأخبار. المؤَنّن: قول الراوي: “حدثنا فلان أن فلاناً قال” ويشترط فيه وفيما قبله أن يكون المسند إليهم قد لقي بعضهم بعضاً مع السلامة من التدليس. الغريب: ما انفرد أحد الرواة بروايته , وينقسم باعتبار حالة راويه إلى غريب صحيح , وضعيف وحسن , وتسمى الكلمات التي ينفرد بها الراوية بالأفراد والآحاد. والمعلّل: وهو ما كان ظاهره السلامة لجمعه شروط الصحة لكن فيه علة خفية غامضة تظهر لأهل النقد عند التخريج. والشاذ: ما خالف الراوي الثقة فيه جماعة الثقات والمنكر: الذي لا يعرف من غير جهة راويه فلا متابع ولا شاهد. والموضوع: ما كان كذباً واختلاقاً , وهو المصنوع أيضاً. ❝
0
0 تعليقاً 0 مشاركة
نتيجة البحث