🏛 ❞ الهيئة المصرية العامة للكتاب ❝ توزيع وطباعة ونشر إلكتروني ومنفذ بيع وترجمة
- 🏛 ❞ الهيئة المصرية العامة للكتاب ❝ توزيع وطباعة ونشر إلكتروني ومنفذ بيع وترجمة
█ حصرياً جميع أعمال ❞ الهيئة المصرية العامة للكتاب ❝ أقوال ومأثورات 2025 ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها مزرعة الحيوان الموجز التحليل النفسي روميو وجولييت بدائع الزهور فى وقائع الدهور ج1 مذكرات الجمسي المعجم الوجيز هيروغليفي عربي الجسمي أفكار وأراء رواية الكهف قادة مصر الفرعونية حتشبسوت ❱
الإنشاء صدر قرار من رئيس جمهورية مصر العربية رقم 2826 لسنة 1971 بإنشاء هيئة عامة تسمى «الهيئة المصرية العامة للكتاب» مركزها مدينة القاهرة تكون لها الشخصية الاعتبارية، وتتبع وزارة الثقافة.
التاريخ و كان يتبع الهيئة المصرية العامة للكتاب دار الكتب والوثائق القومية وانفصلت عنها عام 1993 بالقرار الجمهورى 176 لعام 1993.
الأهداف تهدف الهيئة إلى المشاركة في التوجيه القومى وتنفيذ مسئوليات وزارة الثقافة.
نشاط الهيئة يتطلب العمل في مجال الثقافة إسهام عدد كبير من المتخصصين من ذوى الكفاءات العالية في العديد من المجالات، وفي كل جانب من جوانب الإبداع، بما في ذلك تقديم الخدمات المكتبية والمعلوماتية لكل فئات الشعب بمختلف أعمارها ومن منطلق تأكيد الدور الثقافى الذي تنتهجه الهيئة المصرية العامة للكتاب ولا تزال منذ إنشائها، وتحقيقاً لبرنامجها الطموح نحو تلبية احتياجات روادها من الأداء الثقافى والاستمتاع الهادف تساهم الهيئة بجهود دائمة في نشر رسالة التنوير من خلال مؤسسة متكاملة للتأليف والنشر وتدور أعمال الهيئة في المحاور الآتية:
وتهتم الهيئة اهتماماً بالغاً بالترجمة لما لها من أثر فاعل في نقل التراث الإنسانى العالمي في العلوم والفنون والآداب، الأمر الذي يمثل رافداً من روافد المعرفة وإثراء الفكر العربي مع العناية بوجه خاص بالكتب والمؤلفات التي تتناول مصر والعرب والإسلام والشرق بوجه عام هذا فضلاً عن إصدار الكتب باللغات الأجنبية التي تحمل تعريفاً بمصر وتقدم أروع الترجمات للأدب العربي من خلال سلسة الأدب المعاصر.
وتقوم الهيئة بمسايرة التطوير الذي طرأ على المجتمع مما يستلزم ملاحقته بالمادة الثقافية والخدمات المتطورة لتلبية حاجة جمهور القراء والباحثين على السواء، وذلك من خلال عدة قطاعات تتعاون لتنفيذ هذه الرسالة الثقافية، مما جعل الهيئة صرحاً من صروح الثقافة العربية بل والعالمية.
❞ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ مزرعة الحيوان ❝ ❞ الموجز في التحليل النفسي ❝ ❞ روميو وجولييت ❝ ❞ بدائع الزهور فى وقائع الدهور ج1 ❝ ❞ مذكرات الجمسي ❝ ❞ المعجم الوجيز هيروغليفي-عربي ❝ ❞ مذكرات الجسمي ❝ ❞ أفكار وأراء ❝ ❞ رواية الكهف ❝ ❞ قادة مصر الفرعونية- حتشبسوت ❝ . ❝
❞ بدأ المؤلف هذا الجزء بالحديث عن الأسرة ال13 وأشهر ملوكها وخلاصة ما تركوه من آثار تدل علي ما بلغوه من حسن إدارة وقوة سيطرة علي الأمور بالداخل والخارج طوال فترة حكمهم، تحدث في هذا الفصل عن حوالي ثلاثون ملكا حكموا مصر فترات مختلفة، ولا يكاد المثقف العادي بالتاريخ يعرف عنهم شيئا، بل لا يعرف حتي أسماؤهم. في عصر الأسرة ال14 كانت الحالة في مصر قد بلغت درجة شديدة من الانحدار، حتي وصل الهكسوس إلي السيطرة الكاملة علي مصر، ووصف عصر الأسرة ال14 بأنه عصر الهكسوس، واستمر عصر الهكسوس في عصر الأسرات ال15 وال16 أيضا، ولم تتخلص منهم مصر إلا في عهد الأسرة ال17 وتحديدا في بداية عهد الملك سقنن رع، ومن نسله الملك كاموس والملك أحمس الأول، وكلاهما أكمل ما بدأه الملك سقنن رع، وانتهي وجود الهكسوس تماما في عهد أحمس الأول وقد بدأ عهده بتأسيس الأسرة ال18، ومن أعظم ملوكها الملكة حتشبسوت والملك تحتمس الثالث. خلافا للسائد والمعروف عن الهكسوس أنهم اتوا بجيش جرار استطاع هزيمة الجيش المصري في موقعة عسكرية سيطروا بها علي البلاد استطاع الهكسوس التسلل تدريجيا إلي مصر علي مدي زمني طويل، واستطاعوا الاستقرار في شمال البلاد وكان عملهم بالرعي ثم احترافهم لأعمال أخري سببا استطاعوا من خلاله اكتساب اطمئنان وثقة المصريين فيهم حتي نالوا حقوقا فاقت حقوق المواطن المصري، واستطاعوا نقل ثقافتهم والتأثير في ثقافة المصريين وبلغ من قوتهم التي اكتسبوها في مصر أن سيطروا تماما علي شمال مصر وحكموا اغلب البلاد لأكثر من قرن ونصف، حتي أقصوا تماما الأسرة الملكية إلي أقصي جنوب البلاد. وخلافا للمعروف والسائد عن الهكسوس فإن الهكسوس كانت لهم ثقافة واسعة مؤثرة في محيطها وكانت لهم نظم عسكرية متطورة استطاعت كسر إرادة المصريين لعقود طويلة من الزمن، وكانت لهم نظم حكم متطورة كذلك استطاعوا من خلالها إدارة البلاد لزمن طويل، صحيح أنهم كانوا بلا هوية في الفن أو الحضارة كالمصريين لكنهم لم يكونوا متخلفين بالصورة التي تشاع عنهم.. ❝ ⏤سليم حسن
❞ بدأ المؤلف هذا الجزء بالحديث عن الأسرة ال13 وأشهر ملوكها وخلاصة ما تركوه من آثار تدل علي ما بلغوه من حسن إدارة وقوة سيطرة علي الأمور بالداخل والخارج طوال فترة حكمهم، تحدث في هذا الفصل عن حوالي ثلاثون ملكا حكموا مصر فترات مختلفة، ولا يكاد المثقف العادي بالتاريخ يعرف عنهم شيئا، بل لا يعرف حتي أسماؤهم.
في عصر الأسرة ال14 كانت الحالة في مصر قد بلغت درجة شديدة من الانحدار، حتي وصل الهكسوس إلي السيطرة الكاملة علي مصر، ووصف عصر الأسرة ال14 بأنه عصر الهكسوس، واستمر عصر الهكسوس في عصر الأسرات ال15 وال16 أيضا، ولم تتخلص منهم مصر إلا في عهد الأسرة ال17 وتحديدا في بداية عهد الملك سقنن رع،
ومن نسله الملك كاموس والملك أحمس الأول، وكلاهما أكمل ما بدأه الملك سقنن رع، وانتهي وجود الهكسوس تماما في عهد أحمس الأول وقد بدأ عهده بتأسيس الأسرة ال18، ومن أعظم ملوكها الملكة حتشبسوت والملك تحتمس الثالث.
خلافا للسائد والمعروف عن الهكسوس أنهم اتوا بجيش جرار استطاع هزيمة الجيش المصري في موقعة عسكرية سيطروا بها علي البلاد استطاع الهكسوس التسلل تدريجيا إلي مصر علي مدي زمني طويل، واستطاعوا الاستقرار في شمال البلاد وكان عملهم بالرعي ثم احترافهم لأعمال أخري سببا استطاعوا من خلاله اكتساب اطمئنان وثقة المصريين فيهم حتي نالوا حقوقا فاقت حقوق المواطن المصري، واستطاعوا نقل ثقافتهم والتأثير في ثقافة المصريين وبلغ من قوتهم التي اكتسبوها في مصر أن سيطروا تماما علي شمال مصر وحكموا اغلب البلاد لأكثر من قرن ونصف،
حتي أقصوا تماما الأسرة الملكية إلي أقصي جنوب البلاد. وخلافا للمعروف والسائد عن الهكسوس فإن الهكسوس كانت لهم ثقافة واسعة مؤثرة في محيطها وكانت لهم نظم عسكرية متطورة استطاعت كسر إرادة المصريين لعقود طويلة من الزمن،
وكانت لهم نظم حكم متطورة كذلك استطاعوا من خلالها إدارة البلاد لزمن طويل، صحيح أنهم كانوا بلا هوية في الفن أو الحضارة كالمصريين لكنهم لم يكونوا متخلفين بالصورة التي تشاع عنهم. ❝