[تحميل] 📘 ❞ لسان العرب (ط. صادر) المجلد الأول: أ - ب ❝ كتاب ــ أبو الفضل جمال الدين ابن منظور اصدار 2008

المعاجم والقواميس في اللغة العربية - 📖 تحميل ❞ كتاب لسان العرب (ط. صادر) المجلد الأول: أ - ب ❝ ــ أبو الفضل جمال الدين ابن منظور 📖

█ _ أبو الفضل جمال الدين ابن منظور 2008 حصريا كتاب لسان العرب (ط صادر) المجلد الأول: أ ب عن دار صادر 2024 ب: هو معجم لغوي عربيّ من تصنيف الأنصاري (ت 711 هـ) قال الزركلي وصف المعجم أن مؤلفه «جَمَعَ فِيهِ أمهات كتب اللغة فكاد يغني عنها جميعا» قال البعلبكي: يُعتبر أشهر المعاجم العربية غيرَ مُنازَع لضخامة مادته ولاشتماله مجموعة كبيرة الشواهد الصحيحة التي استقاها القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف ومن أمثال وأشعارها وانتهى تأليفه سنة 690 هـ تعريف «لسان العرب» أوسع معاجم للألفاظ رمى خلاله إلى أمرين: الاستقصاء والترتيب وقد صرّح مقدمة بمصادره وهي خمسة: «تهذيب اللغة» لأبي منصور الأزهري 370 هـ) «المحكم» لابن سِيْدَه 458 هـ) «الصحاح» للجوهري 393 هـ) «حواشي برّي» 582 الصحاح «النهاية غريب الحديث والأثر» الجزري 606 هـ) وقد رتّبه أساس الحرف الأخير الجذر الثلاثي واضعًا ذلك بُغْيةَ تمكين الشعراء العثور القوافي يطلبونها لقصائدهم المطوَّلة المؤلف هو محمد بن مكرم علي الخزرجي (630 1232 م 1311م) مؤرخ وعالم باللغة وقاضي: طرابلس الغرب وقال عنه حجر: «كان مُغرًى باختصار الأدب المطوّلة» سبب تأليف الكتاب ذكر المقدّمة: الدافع الكتاب فقال : «وَإِنِّي لم أزل مشغوفا بمطالعات اللُّغَات والاطلاع تصانيفها وَعلل تصاريفها؛ وَرَأَيْت علماءها بَين رجلَيْنِ: أما أحسن جمعه فَإِنَّهُ يحسن وَضعه وَأما أَجَاد يُجد فَلم يُفد حسنُ الْجمع مَعَ إساءة الْوَضع وَلَا نَفَعت إجادةُ رداءة وَلم أجد فِي اللُّغَة أجمل تَهْذِيب مَنْصُور مُحَمَّد أَحْمد الْأَزْهَرِي أكمل الْمُحكم الْحسن عَليّ إِسْمَاعِيل سِيْدَهْ الأندلسي رحمهمَا الله وهما أمّهات التَّحْقِيق وَمَا عداهما بِالنِّسْبَةِ إِلَيْهِمَا ثنيَّات للطريق غير أَن كُلًّا مِنْهُمَا مطلب عسر المهلك ومنهل وعر المسلك وكأنَّ وَاضعه شرع للنَّاس موردا عذبا وجلاهم عَنهُ وارتاد لَهُم مرعًى مربعًا ومنعهم مِنْهُ؛ قد أخّر وقدّم وَقصد يُعرب فأعجم فرّق الذِّهْن الثنائي والمضاعف والمقلوب وبدّد الْفِكر باللفيف والمعتل والرباعي والخماسي فَضَاعَ الْمَطْلُوب فأهمل النَّاس أَمرهمَا وَانْصَرفُوا عَنْهُمَا وكادت الْبِلَاد لعدم الإقبال عَلَيْهِمَا تَخْلُو وَلَيْسَ لذَلِك سَبَب إِلَّا سوء التَّرْتِيب وتخليط التَّفْصِيل والتبويب أَبَا نصر حَمَّاد الْجَوْهَرِي تَرْتِيب مُخْتَصره وشهره بسهولة شهرة أبي دُلف باديه ومحتضره فخف أمره فتناولوه وَقرُب عَلَيْهِم مأخذه فتداولوه وتناقلوه أَنه جو كالذرّة وَفِي بحرها كالقطرة وَإِن كَانَ نحرها كالدرّة؛ وَهُوَ ذَلِك صحّف وحرّف وجزف فِيمَا صرّف فأُتيح لَهُ الشَّيْخ أَبُو بري فتتبع مَا وأملى عَلَيْهِ أَمَالِيهِ مخرِّجًا لسقطاته مؤرِّخًا لغلطاته؛ فاستخرت سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى جمع هَذَا الْكتاب الْمُبَارك الَّذِي لَا يُساهَم سَعَة فَضله يُشارَك أخرج عَمَّا هَذِه الْأُصُول ورتبته الصِّحَاح الْأَبْوَاب والفصول؛ وقصدت توشيحه بجليل الْأَخْبَار وَجَمِيل الْآثَار مُضَافا إِلَى آيَات الْقُرْآن الْكَرِيم وَالْكَلَام معجزات الذّكر الْحَكِيم ليتحلى بترصيع دررها عِقْدُه وَيكون مدَار الْآيَات وَالْأَخْبَار والْآثَار والأمثال والأشعار حلّه وعَقْدُه فَرَأَيْت السعادات الْأَثِير الْجَزرِي جَاءَ بالنهاية وَجَأوَزَ الْجَوْدَة حد الْغَايَة يضع الْكَلِمَات محلهَا رَاعى زَائِد حروفها أَصْلهَا فَوضعت مِنْهَا مَكَانِهِ وأظهرته برهانِهِ؛ فجَاء بِحَمْد وَاضح الْمنْهَج سهل السلوك آمنا بمنة يصبح مثل غَيره مطروح مَتْرُوك» الطبعات طُبع مرات عديدة أوَّلُها بدار المعارف تونس ثم صدر 20 مجلداً بولاق 1299 هجرية بمصر 1330 والعديد الطبعات الحديثة جاءت 15 كطبعة بيروت 1968 ودار عام 1970 قام يوسف خياط ونديم مرعشلي بإعادة بناء الأول الكلمة وأضافا إليه جميع المصطلحات العلمية أقرتها المجامع سوريا ومصر والعراق والجامعات أحدث للمعجم طبعة إحياء التراث العربي صدرت 18 ثلاثة منها للفهارس اعتمدت تنظيم المواد الترتيب الأبجدي طريقة الكتاب صرّح مُقدّمة كتابه أنّه مُرتّبٌ ترتيبَ الصحاح فهو مرتّب نظام أواخر الأُصول فيبدأ أوّلًا بالكلمات آخرها (ألف) وأوّلُها (أبأ) وهكذا ينتهي وأمّا حُروف العلة فقد أفردها فصل مستقل بدأ المؤلف بتفسير الحروف المقطّعة (باب: ألقاب وطبائعها وخواصها) شرَع استقصاء الكلمات البحث الكتاب تُجرّد الزوائد حروف تَردُّها أصلها وهو الفعل الماضي إن كانت فعل والاسم المفرد اسم تبحثُ باب آخر حرف حال كان فَكَلِمة (ضرب) تجدُها في: (حرف الباء) فصل: (الضاد) وكلمة (اتحاد) إذا جرّدتها تصبح (وَحَدَ) فتجدها الدال) (الواو) أهمية ومنزلته يضُمّ أكثر 80 ألف مادّة بذلك المَعَاجم الإطلاق ويهتم بغريب والأحاديث والآثار وتفسير أيضًا بمسائل النحو والصرف ومسائل العَروض وَقد عُني بالكتاب الكثيرُ العُلماء عَلى مرّ العُصور واستفاد منه المتعلمون والعلماء جميعًا والقواميس مجاناً PDF اونلاين لغةً: (هو قاموس يضمُّ مفرداتٍ لغويَّةً مرتَّبة ترتيباً مُعيَّناً وشرحاً لهذهِ المفردات أو ذكر ما يُقابلها بلغة أخرى) أمّا اصطلاحاً: الذي يحتوي شرح المُفردات والألفاظ اللغويّة وتوضيح مَعانيها وصفاتها ودلالاتها تعود نشأة وتاريخ المَعاجم اللّغة العربيّة نزول الكريم؛ لضرورة توضيح ودخول الكثير الإسلام وتحديداً القرن الثّاني الهجري سُمّي المُعجم بهذا الاسم اشتقاقاً (أعجم) أي بمعنى أزال العجمة وهنالك الناس يستبدلون كلمة بالقاموس؛ فكلمة القاموس تعني البحر تكون صفة ليس الأمر استدعى وجوده لتفسير يصعب عليهم مفردات

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
لسان العرب (ط. صادر) المجلد الأول: أ - ب
كتاب

لسان العرب (ط. صادر) المجلد الأول: أ - ب

ــ أبو الفضل جمال الدين ابن منظور

صدر 2008م عن دار صادر
لسان العرب (ط. صادر) المجلد الأول: أ - ب
كتاب

لسان العرب (ط. صادر) المجلد الأول: أ - ب

ــ أبو الفضل جمال الدين ابن منظور

صدر 2008م عن دار صادر
مميّز
عن كتاب لسان العرب (ط. صادر) المجلد الأول: أ - ب:
لسان العرب هو معجم لغوي عربيّ من تصنيف ابن منظور الأنصاري (ت. 711 هـ). قال الزركلي في وصف المعجم أن مؤلفه «جَمَعَ فِيهِ أمهات كتب اللغة، فكاد يغني عنها جميعا».

قال البعلبكي: يُعتبر أشهر المعاجم العربية غيرَ مُنازَع، لضخامة مادته، ولاشتماله على مجموعة كبيرة من الشواهد الصحيحة التي استقاها من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف ومن أمثال العرب وأشعارها ، وانتهى ابن منظور من تأليفه في سنة 690 هـ.

تعريف
«لسان العرب»، من أوسع معاجم العربية للألفاظ، رمى مؤلفه من خلاله إلى أمرين: الاستقصاء والترتيب، وقد صرّح في مقدمة المعجم بمصادره، وهي خمسة:

«تهذيب اللغة» لأبي منصور الأزهري (ت 370 هـ)
«المحكم» لابن سِيْدَه (ت 458 هـ)
«الصحاح» للجوهري (ت 393 هـ)
«حواشي ابن برّي» (ت 582 هـ) على الصحاح
«النهاية في غريب الحديث والأثر» لابن الجزري (ت 606 هـ)
وقد رتّبه على أساس الحرف الأخير من الجذر الثلاثي، واضعًا ذلك بُغْيةَ تمكين الشعراء من العثور على القوافي التي يطلبونها لقصائدهم المطوَّلة.

المؤلف
هو محمد بن مكرم بن علي ابن منظور الأنصاري الخزرجي (630 هـ - 711 هـ 1232 م - 1311م) مؤرخ ، وعالم باللغة ، وقاضي: طرابلس الغرب ، وقال عنه ابن حجر: «كان مُغرًى باختصار كتب الأدب المطوّلة».

سبب تأليف الكتاب
ذكر ابن منظور في المقدّمة: الدافع في تأليف الكتاب، فقال : «وَإِنِّي لم أزل مشغوفا بمطالعات كتب اللُّغَات والاطلاع على تصانيفها، وَعلل تصاريفها؛ وَرَأَيْت علماءها بَين رجلَيْنِ:

أما من أحسن جمعه فَإِنَّهُ لم يحسن وَضعه،
وَأما من أَجَاد وَضعه فَإِنَّهُ لم يُجد جمعه،
فَلم يُفد حسنُ الْجمع مَعَ إساءة الْوَضع، وَلَا نَفَعت إجادةُ الْوَضع مَعَ رداءة الْجمع. وَلم أجد فِي كتب اللُّغَة أجمل من تَهْذِيب اللُّغَة لأبي مَنْصُور مُحَمَّد بن أَحْمد الْأَزْهَرِي، وَلَا أكمل من الْمُحكم لأبي الْحسن عَليّ بن إِسْمَاعِيل ابن سِيْدَهْ الأندلسي، رحمهمَا الله، وهما من أمّهات كتب اللُّغَة على التَّحْقِيق، وَمَا عداهما بِالنِّسْبَةِ إِلَيْهِمَا ثنيَّات للطريق. غير أَن كُلًّا مِنْهُمَا مطلب عسر المهلك، ومنهل وعر المسلك، وكأنَّ وَاضعه شرع للنَّاس موردا عذبا وجلاهم عَنهُ، وارتاد لَهُم مرعًى مربعًا ومنعهم مِنْهُ؛ قد أخّر وقدّم، وَقصد أَن يُعرب فأعجم. فرّق الذِّهْن بَين الثنائي والمضاعف والمقلوب وبدّد الْفِكر باللفيف والمعتل والرباعي والخماسي ، فَضَاعَ الْمَطْلُوب، فأهمل النَّاس أَمرهمَا، وَانْصَرفُوا عَنْهُمَا، وكادت الْبِلَاد لعدم الإقبال عَلَيْهِمَا أَن تَخْلُو مِنْهُمَا. وَلَيْسَ لذَلِك سَبَب إِلَّا سوء التَّرْتِيب، وتخليط التَّفْصِيل والتبويب. وَرَأَيْت أَبَا نصر إِسْمَاعِيل بن حَمَّاد الْجَوْهَرِي قد أحسن تَرْتِيب مُخْتَصره، وشهره، بسهولة وَضعه، شهرة أبي دُلف بَين باديه ومحتضره، فخف على النَّاس أمره فتناولوه، وَقرُب عَلَيْهِم مأخذه فتداولوه وتناقلوه، غير أَنه فِي جو اللُّغَة كالذرّة، وَفِي بحرها كالقطرة، وَإِن كَانَ فِي نحرها كالدرّة؛ وَهُوَ مَعَ ذَلِك قد صحّف وحرّف، وجزف فِيمَا صرّف، فأُتيح لَهُ الشَّيْخ أَبُو مُحَمَّد ابن بري فتتبع مَا فِيهِ، وأملى عَلَيْهِ أَمَالِيهِ، مخرِّجًا لسقطاته، مؤرِّخًا لغلطاته؛

فاستخرت الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فِي جمع هَذَا الْكتاب الْمُبَارك، الَّذِي لَا يُساهَم فِي سَعَة فَضله وَلَا يُشارَك، وَلم أخرج فِيهِ عَمَّا فِي هَذِه الْأُصُول. ورتبته تَرْتِيب الصِّحَاح فِي الْأَبْوَاب والفصول؛ وقصدت توشيحه بجليل الْأَخْبَار، وَجَمِيل الْآثَار، مُضَافا إِلَى مَا فِيهِ من آيَات الْقُرْآن الْكَرِيم، وَالْكَلَام على معجزات الذّكر الْحَكِيم، ليتحلى بترصيع دررها عِقْدُه، وَيكون على مدَار الْآيَات وَالْأَخْبَار والْآثَار والأمثال والأشعار حلّه وعَقْدُه.

فَرَأَيْت أَبَا السعادات الْمُبَارك بن مُحَمَّد بن الْأَثِير الْجَزرِي قد جَاءَ فِي ذَلِك بالنهاية، وَجَأوَزَ فِي الْجَوْدَة حد الْغَايَة، غير أَنه لم يضع الْكَلِمَات فِي محلهَا، وَلَا رَاعى زَائِد حروفها من أَصْلهَا، فَوضعت كُلًّا مِنْهَا فِي مَكَانِهِ، وأظهرته مَعَ برهانِهِ؛ فجَاء هَذَا الْكتاب بِحَمْد الله وَاضح الْمنْهَج سهل السلوك، آمنا بمنة الله من أَن يصبح مثل غَيره وَهُوَ مطروح مَتْرُوك»

الطبعات
طُبع الكتاب مرات عديدة أوَّلُها بدار المعارف في تونس ومن ثم صدر في 20 مجلداً في بولاق سنة 1299 هجرية، ثم بمصر سنة 1330 هجرية. والعديد من الطبعات الحديثة التي جاءت في 15 مجلداً كطبعة دار صادر في بيروت سنة 1968 ودار لسان العرب عام 1970 م.

قام يوسف خياط ونديم مرعشلي بإعادة بناء المعجم على الحرف الأول من الكلمة وأضافا إليه جميع المصطلحات العلمية التي أقرتها المجامع العلمية في سوريا ومصر والعراق والجامعات العربية. ومن أحدث الطبعات للمعجم طبعة دار إحياء التراث العربي في بيروت وقد صدرت في 18 مجلداً ثلاثة منها للفهارس، وقد اعتمدت على تنظيم المواد على الترتيب الأبجدي.

طريقة الكتاب
صرّح ابن منظور في مُقدّمة كتابه أنّه مُرتّبٌ ترتيبَ الصحاح للجوهري ، فهو مرتّب على نظام : أواخر الأُصول، فيبدأ أوّلًا بالكلمات التي آخرها : (ألف) وأوّلُها (ألف) مثل : (أبأ) وهكذا إلى أن ينتهي، وأمّا حُروف العلة فقد أفردها في فصل مستقل. وقد بدأ المؤلف أوّلًا بتفسير الحروف المقطّعة ، ثم : (باب: ألقاب الحروف وطبائعها وخواصها) ، ثم شرَع في استقصاء الكلمات.

طريقة البحث في الكتاب
تُجرّد الكلمة من الزوائد - مثل حروف العلة -.
تَردُّها إلى أصلها - وهو الفعل الماضي إن كانت فعل والاسم المفرد ان كانت اسم -.
تبحثُ عنها في باب آخر حرف منها - في حال كان الترتيب على آخر حرف من الجذر الثلاثي -.
فَكَلِمة (ضرب) تجدُها في: (حرف الباء) ، فصل: (الضاد) ، وكلمة (اتحاد) إذا جرّدتها من الزوائد تصبح : (وَحَدَ) ، فتجدها في: (حرف الدال) ، فصل (الواو).

أهمية الكتاب ومنزلته
يضُمّ الكتاب أكثر من 80 ألف مادّة وهو بذلك أوسع المَعَاجم على الإطلاق، ويهتم ابن منظور في كتابه بغريب اللغة والأحاديث والآثار ، وتفسير القرآن أيضًا، ويهتم بمسائل النحو والصرف ، ومسائل العَروض ، وَقد عُني بالكتاب الكثيرُ من العُلماء عَلى مرّ العُصور، واستفاد منه المتعلمون والعلماء جميعًا.
الترتيب:

#436

1 مشاهدة هذا اليوم

#600

614 مشاهدة هذا الشهر

#120

439K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 809.
المتجر أماكن الشراء
أبو الفضل جمال الدين ابن منظور ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار صادر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية