الكراهية والاحساس بالظلم تحمل الإنسان فوق عاتقه الكثير من الوهن والحزن أما التسامح فيعني البدء بحياة جديدة لا تشوبها الاحزان المتعلقة بكيف سيكون الانتقام ؟
بعض الناس لا تكف أذية غيرها و نرسم دور الضحية ولا يحاولون تقبل افعالهم عند تدور عليهم الدائرة ينتظرون من الطرف الاخر مسامحتهم كثرة الاخطاء يصعب المغفرة عليها بهذا على المرء ان يتحمل افعاله فليست كل الناس تسامح و تنسى
فعلا و عندما تكون المسامحة مقرونة بالشر هل يجوز ذلك لكل انسان نظرية خاصة و بعد عميق فاءن اعطيت الأشخاص عدة فرص و سامحتهم كثيرا و لم يتعلم الدرس ان راءو فيك من عفو يوسف لاخوته لن يرحموك هناك مفهوم خاطىء ان الذي لا يسامح شخص حقود ولكن هناك من لا يعطي مجال الأشخاص من مادي شرهم