❞يوسف ابراهيم رحمه الحسن❝ المحاسب السوداني - المكتبة
- ❞يوسف ابراهيم رحمه الحسن❝ المحاسب السوداني - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب والشَّاعِر ❞ يوسف ابراهيم رحمه الحسن ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 شاعر وكاتب درست جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا كلية التجارة كاتب صحفي لقد نشرت العديد الأعمال والكتابات المنصات العالمية والمحلية وبعض الصحف السودانية
شاعر وكاتب درست في جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا كلية التجارة و كاتب صحفي، لقد نشرت العديد من الأعمال والكتابات في المنصات العالمية والمحلية، وبعض الصحف السودانية.
يوسف ابراهيم رحمه الحسن شاعر وكاتب سوداني، تقريباً ثمانية أعوام وهو يترنم بالضاد
بعض مما أنجز الكاتب :- 📌المدير التنفيذي لمنصة النورس الثقافية الإبداعية 📌مدير الحوارات بنادي غياث الثقافي الابداعي 📌كاتب لدى منصة السمندل سابقاً والعديد من المنصات المحلية
📌 بعض من الأعمال الأدب المتوفرة في محرك البحث Google :- بواسطة منصة جوك العالمية اكبر منصة ثقافية عربية في العالم
♦️خاطرة الانتظار ♦️الفراق ♦️معاند وعاشق
📌 كاتب وكوتش لدى منصة إبداع سابقا 📌 كاتب سابق لدى مبدعون متميزون سابقا 📌كاتب لدى مجلة 📌 كاتب لدى صحيفة صوت الناس سابقا 📌 كاتب لدى صحيفة النيل
❞ استفاقة هل تعيش تفاصيل الفراق نفسها التي أعيشها أم أنك قد تناسيت وتمضي أيامك كأني لم أكن يومًا في حياتك؟ طيفك لم يغادرني فقد شغلني هواك وأصبحت أعيشك ذكرى لا تفارق عقلي. أحاول أن أفارقك ولكنني لم أستطع حتى نسيان زفيرك الذي كنتَ تتنفسه وأنا بجانبك. كل ثانية تمر كأنها تتعمد أن تذكّرك وتنادي جميع من حولي بقرع طبول ذكراك، كل الأشياء تتواطأ على غرس أنين وحشتها في خاصرتي. بتُّ أراك منامًا كمعزوفةِ الخلود، أتراقصُ على إيقاعها وأطرب، أحبِس أنفاسي كي لا أستفيق على فقدك. تعلمتُ في بُعدك دروسًا من الصبر، هذبني شوقك وجعلني مُنزوِيًا في زاوية الحنين، عاجزًا بِلا حراك. لم يجدر بي أن أختار فراقك ولو لرمشةِ طرف، لكن الفراق اختارني طائعًا كنتُ أم متمردًا. لم يكن هناك أمرٌ أشد قساوة من الشوق الذي يعتلي صدري. هل أخبرك شيئًا خبأته عن الجميع؟ يرى كل من حولي برودًا وانفعالاتٍ رزينة وملامحَ صامتة يظنونها هدوءًا، ولكن لا يعلمون أن كل ذلك وجع يقطع أحشاء قلبي... أ.يوسف_ابراهيم رحمه #منصة_النورس_الثقافية_الإبداعية. ❝ ⏤يوسف ابراهيم رحمه الحسن
❞ استفاقة
هل تعيش تفاصيل الفراق نفسها التي أعيشها أم أنك قد تناسيت وتمضي أيامك كأني لم أكن يومًا في حياتك؟
طيفك لم يغادرني فقد شغلني هواك وأصبحت أعيشك ذكرى لا تفارق عقلي. أحاول أن أفارقك ولكنني لم أستطع حتى نسيان زفيرك الذي كنتَ تتنفسه وأنا بجانبك.
كل ثانية تمر كأنها تتعمد أن تذكّرك وتنادي جميع من حولي بقرع طبول ذكراك، كل الأشياء تتواطأ على غرس أنين وحشتها في خاصرتي.
بتُّ أراك منامًا كمعزوفةِ الخلود، أتراقصُ على إيقاعها وأطرب، أحبِس أنفاسي كي لا أستفيق على فقدك.
تعلمتُ في بُعدك دروسًا من الصبر، هذبني شوقك وجعلني مُنزوِيًا في زاوية الحنين، عاجزًا بِلا حراك.
لم يجدر بي أن أختار فراقك ولو لرمشةِ طرف، لكن الفراق اختارني طائعًا كنتُ أم متمردًا. لم يكن هناك أمرٌ أشد قساوة من الشوق الذي يعتلي صدري.
هل أخبرك شيئًا خبأته عن الجميع؟ يرى كل من حولي برودًا وانفعالاتٍ رزينة وملامحَ صامتة يظنونها هدوءًا، ولكن لا يعلمون أن كل ذلك وجع يقطع أحشاء قلبي..