❞ندى محمود شاهين❝ الكاتبة المصرية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

ندى محمود شاهين
( "لؤلؤة" ) الكاتبة

19 عاماً

الكاتبة المصرية

متواجدة منذ 2 شهور

الحساب الشخصي: ندي محمود شاهين

كاتبة خواطر وروايات اسماء الكتب التي شاركت بها: كتاب خواطر اسمه إصداء الروح ورواية اسمها وعود تحت النجوم لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أصداء الروح ❝ الناشرين : ❞ دار اليانور للنشر الإلكتروني ❝

#7K

96 مشاهدة هذا اليوم

#8K

50 مشاهدة هذا الشهر

#33K

613 إجمالي المشاهدات

الناشرون والداعمون:
دار اليانور للنشر الإلكتروني

خواطر أصداء الروح 2024

عندما نتحدث عن الفراق، نكتشف أن له أصداءً تمتد لأعماق الروح، حيث تنبعث من كل لحظة قضيناها معًا. تظل الذكريات تتردد في أذهاننا، تحمل عبق اللحظات السعيدة التي عشناها. كل كلمة وداع، كل نظرة في عيون من نحب، تحمل معها مشاعر مختلطة من الحزن والحنين. الفراق ليس نهاية، بل هو بداية لرحلة جديدة، حيث نتعلم أن نحمل أصداء الأحبة في قلوبنا، نستمد منها القوة لمواجهة الحياة. ورغم كل الألم، يبقى صدى الحب خالدًا، يجعلنا نشعر بأنهم ما زالوا معنا، يعيشون في ذكرياتنا وأحلامنا.

عدد المشاهدات

232

عدد الصفحات

📚 أعمال الكاتبة ❞ندى محمود شاهين❝:

0 2024 تأليف

الاقتباسات (3)

الكتب (1)

ندي محمود شاهين
منذ 3 شهور

❞يومياتي❝

❞ أحيانًا، لا ننجو من الأشياء، بل نُدفن تحتها، نُعيد ترتيب رمادنا بصمت، ونقف كأننا لم ننكسر. نمشي والحطام في صدورنا، والحنين يشدّنا للخلف، لكن الكبرياء يُرغمنا على التقدّم. لا أحد يعلم عدد المرات التي ابتلعنا فيها خيبتنا بصوتٍ خافت، ولا عدد الليالي التي تحدثنا فيها مع أنفسنا كأننا نحاول إنقاذ أرواحنا من الغرق. نحن لا نُشفى تمامًا، بل نتعلم كيف نخبئ الألم تحت ابتسامة، كيف نبدو بخير ونحن نكاد ننهار. نحن نرتدي الهدوء كدرع، ونواصل الطريق وكأن لا شيء كان... وكأننا لا نحمل في داخلنا حربًا لم تنتهِ بعد. ندى محمود. ❝ ⏤ندي محمود شاهين

❞ أحيانًا، لا ننجو من الأشياء، بل نُدفن تحتها، نُعيد ترتيب رمادنا بصمت، ونقف كأننا لم ننكسر. نمشي والحطام في صدورنا، والحنين يشدّنا للخلف، لكن الكبرياء يُرغمنا على التقدّم. لا أحد يعلم عدد المرات التي ابتلعنا فيها خيبتنا بصوتٍ خافت، ولا عدد الليالي التي تحدثنا فيها مع أنفسنا كأننا نحاول إنقاذ أرواحنا من الغرق.

نحن لا نُشفى تمامًا، بل نتعلم كيف نخبئ الألم تحت ابتسامة، كيف نبدو بخير ونحن نكاد ننهار. نحن نرتدي الهدوء كدرع، ونواصل الطريق وكأن لا شيء كان.. وكأننا لا نحمل في داخلنا حربًا لم تنتهِ بعد.

ندى محمود. ❝

⏤ ندي محمود شاهين

أحيانًا , لا ننجو من الأشياء , بل نُدفن تحتها , نُعيد ترتيب رمادنا بصمت , ونقف كأننا لم ننكسر , نمشي والحطام في صدورنا , والحنين يشدّنا للخلف , لكن الكبرياء يُرغمنا على التقدّم , لا أحد يعلم عدد المرات التي ابتلعنا فيها خيبتنا بصوتٍ خافت , ولا عدد الليالي التي تحدثنا فيها مع أنفسنا كأننا نحاول إنقاذ أرواحنا من الغرق , نحن لا نُشفى تمامًا , بل نتعلم كيف نخبئ الألم تحت ابتسامة , كيف نبدو بخير ونحن نكاد ننهار , نحن نرتدي الهدوء كدرع , ونواصل الطريق وكأن لا شيء كان , وكأننا لا نحمل في داخلنا حربًا لم تنتهِ بعد , ندى محمود
ندي محمود شاهين الهدوء الطريق كبرياء الحنين الكبرياء الألم هدوء ابتسام تعلم حنين تعلم كيف طريق تحدث الغرق نتعلم ماما الكبري واحنا التقدم ترتيب إنقاذ داخل الكبر اللي صدور بصوت خافت تقدم ابتسامة بصمت صدورنا فيها نواصل ليالي أحيانا

❞ندى محمود شاهين❝ الكاتبة المصرية - المكتبة