█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المُترجم والرِوائيّ والشَّاعِر والصحفي ❞ أشرف أبو اليزيد ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 روائي وصحفي وشاعر وناقد تشكيلي ومترجم مصري ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها عطايا الخلايا الجذعية وراء الباب المغلق خلف أسوار العلم الناشرين : نوفا بلس للنشر والتوزيع مؤسسة بتانة ❱
شاعر وروائي وصحفي ورحّالة ومترجم ولد في 13 مارس 1963 بمدينة بنها الواقعة على دلتا النيل ودرس الأدب الإنجليزي، واشتغل بالترجمة والصحافة، فتنقل مترجمًا وسكرتيرا للتحرير ومشرفا فنياً بين المجلات المتخصصة المنار (القاهرة) وشغل منصب المحرر الثقافي لوكالة أنباء رويترز (القاهرة)، ثم سكرتير تحرير والمشرف الفني لمجلة أدب ونقد الشهرية المصرية، ثم سكرتير تحرير والمشرف الفني لمجلة نزوى الفصلية (سلطنة عمان)، حتى استقر بمجلة العربي (الكويت). حصل على جائزة مانهاي الكبرى في الأدب للعام 2014. حصل على جائزة الصحافة العربية الثقافية عام 2015 [1]، يرأس تحرير آسيا إن العربية، كما أنه رئيس جمعية الصحفيين الآسيويين.
أصدر خمس مجموعات شعرية هي:
▪ وشوشة البحر، إصدار خاص، القاهرة، 1989
▪ الأصداف، إصدار خاص، القاهرة، 1996
▪ ذاكرة الصمت، دار الجديد، بيروت، 2000
▪ فوق صراط الموت، كاف نون، القاهرة، 2001 ▪ ذاكرة الفراشات، مكتبة غريب، القاهرة، 2005
صدرت روايته الأولى شماوس [2] عن دار عين في عام 2007. وتتناول الحياة المصرية المعاصرة وتفحصها تحت عدسة تصويرية بارعة في إطار أحداث سريعة متلاحقة حتى إنه يمكن اعتبارها نموذجا على الرواية المشوقة (بالإنجليزية: Page turner) على حد تعبير النُقاد الأمريكيين في وصفهم للروايات سريعة المشاهد. وأشار الكاتب/الرحالة في حفل تدشين الرواية إن كتاباته في أدب الرحلة كانت تستدعي الوطن، حتى لو كان ذلك استطلاعا عن جمهورية تتارستان، أو رحلة إلى كوريا، أو قراءة لآثار إسبانيا، أو وقوفا على أطلال إيطاليا، أو زيارة لمهد الخلافة العثمانية، أو إعجابا بحضارة هندية، ولذلك اختار أن يبدأ في مصر أول أعماله الروائية.. حتى انتهى به المطاف بروايته الأولى شماوس التي استحضر فيها الوطن. لكن السفر بدا جليا في روايتيه (حديقة خلفية) [2011] و(31) [2011]، فالأولى تستلهم مزيجا بين تاريخي وحضارتي الهند ومصر، والثانية؛ (31)، تسرد رحلة الغربة لأبطال من أرقام مضت حياتهم في العمل بدول الخليج العربية.
في رحلاته المنشورة في مجلة العربي الكويتية على مدى الأعوام القليلة الماضية سطر أشرف أبو اليزيد بقلمه أساساً لأدب رحلات عربي جديد، يستمد أصوله من صفحات رحالة العرب القدامى، ويستكشف فضاءات جنس أدبي عريق الجذور العربية واسع الأفق، عبر رحلات شملت ورزازات المغربية وتتارستان وكوريا [3] وإسبانيا وتركيا والهند وألمانيا وغيرها من البلدان التي طوف بها وكتب عنها بعشق.
كما أنه كان يروي سلسلة مغامرات ماجد على طريق الحرير في مجلة ماجد