█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ بناويت افكارك بتعاند ضحكتها وسعات بتعامد احزانها بنوته بتموت الغيرة علي شط النص هناك بياع لخيول الحلم ساعات الشاري بيدندن تخاريف !
وسعات بيفاصل في احلامه ويرميها
انفصام العالم من حوليك بيرتبلك شعور متلكك صورك تتفكك شعاع الشمس بيتنرفز فيفرش حصيرته في قلب الليل . ❝
❞ ˝تخاريف مجتمع شرقي˝.
˝قد تؤدي الخلافات الأُسريه في كثير من الأوقات، وكذلك العُنف الأُسَري إلى إنتهاء العلاقة بين الطرفين، والوصول إلى الطلاق، وهذا ليس شيئًا حرامًا مطلقا، ولا شيئًا يخالف العرف، والتقاليد بل الله _سبحانه وتعالى _جعله حلالًا عند استحالة استمرار العلاقة بين الطرفين.
يروى عن النبي _صلى الله عليه وسلم _ أنه قال : ( أبغض الحلال إلى الله الطلاق)،
ولكن كان للمجتمع الشرقي رأيًا آخر في ظلم المرأة المطلقة، في سن مُبَكِر، فكيف لهم أن يحكموا على ذلك المرأه بالسجن المؤبد، بعدم زواجها من بِكْر رشيد مرة أخرى؟! واستعمالها وكأن مدة صلاحيتها قد انتهت، ويبدأ المجتمع بالنظر إليها نظرة مختلفة، فإذا مرت من مكان، كانت عِبرة لكل من فيه، ويبدأ الكلام، والنقاش عليها، أهذه المطلقه من فُلانًا؟ وتبدأ الناس في بدأ الإشاعات عليها، والتخاريف لماذا طلقها زوجها؟! ويبدأون في الإجابه على هذا السؤال بتخاريف أكثر من عقولهم، ففي هذا المجتمع دائمًا يُنْظَر الفكر السلبي على المرأه.
ولكن كيف؟! والنبي _صلى الله عليه وسلم _ كانت جميع زوجاته مطلقات، وأرامل ما عدا السيدة عائشة البِكر الوحيده. وكذلك السيدة مريم، حيث أنجبت سيدنا عيسى _عليه السلام _وهي بِكر رشيد، وأصبح نبي وأرشد الأمة، فليس لنا الحكم على أشخاص، من غلافهم الخارجي؛ فرُبما قد تكون ذلك المطلقه أشرف بكثير، من البِكر الرشيدة.
فلا مانع في أن تتزوج امرأة مطلقه، أو أرمله لطالما بينكما مودة، وألفة، فرُبما تكون هذه المرأه، لم تتوفق في زواجها الأول، وربما ظُلِمَت، ولم يأخذها رجلاً صالحاً، ولم يحافظ عليها.
فما ذنبها إذا ما وُفِقَت؟!
لذلك تخاريف المجتمع الشرقي، بعدم زواج المطلقه مرة أخرى، فهي فكرة خاطئة تماماً. ويكفي إلى هِنا ظلم للمرأة المطلقة، فمن نحن، لنُحاسب من حولنا على أخطاء ليس لهم دخل فيها؟
گ/هند أمين|زهرة الأقحوان| . ❝
❞ أوجه مألوفة تملأ المكان صدى صوت يزحمه تكاد اَلرَّوِيَّةُ تنعدم اسمع أيضا صوت التهام المكان يبدو مُظْلِمًا، أرى في نهاية الممر ضوء خافت لقد اِتَّضَحَتْ اَلرَّوِيَّةُ أنهم يلتهمون كل شيء يسير على قدمه ما هذه الوحشية أنها هي المجاعة البشرية لا يعقل أننا أصبحنا هكذا، لقد انعقاد الزمن من قبل في عهد المنتصر بالله كل شيء أصبح فوضوي والفقر والمجاعة احتالت البلاد، أعددنا تفوق الخيال ومواردنا أصبحت في الحضيض نقاوم كل يوم من أجل غدا جديد لكن لا طاقة لنا أصبحنا نتأكل من الداخل هكذا هي نهاية وبداية عصر جديد يتحكم بها الأقوياء ويقتل فِيهِ الضعفاء
#أسماء_يماني #الشدة_المستنصرية_عصر_المجاعة
#تخاريف_قصصية . ❝
❞ ليست رواية، أو مجموعة قصصية، أو حتى مذكرات رجل مجهول مثلي.
إنها فقط مواقف من حياتي، ممزوجة في قالب أدبي أو شبه أدبي، وربما تكون مجرد تخاريف أطلقتُ عليها اسم!
أنا والموناليزا.. وقد يسألني البعض: لماذا تقص علينا قصصًا لك هي ليست من الأهمية بمكان؟ وما الذي سوف نستفاده نحن من تلك القصص التي ربما لا تمتلك الحبكة الدرامية أو التشويق المطلوب؟
وأقول لكم أنني عندما بدأت في كتابة هذه الخواطر، كنت أكتبها لنفسي، ولخاصتي من أهلي، ثم لمن أراد أن يقرأها من بعدي.
وقد تراها عزيزي القارئ قصصًا عاديةً ومألوفةً، ولا تستدعي كتابتها داخل كتاب.. ولكنك بمجرد الانتهاء من كل قصة ستجدها تمثل لك مرحلةً ما من عمرك، وربما أشعلت لك لهيب الذكريات الجميلة والمؤلمة في آنٍ واحد؛ الذكريات التي يشترك فيها جيل كامل، رغم الاختلافات المادية والاجتماعية بيننا إلّا أنّ طفولتنا تكاد تكون واحدة مع تغيُّر الأماكن والأسماء.
والحقيقة أيها القارئ الكريم؛ أنّك ستجد نفسك داخل أيَّ مرحلةٍ من مراحل الكتاب، حتى وإن اختلفت معي في بعضها، لكنك في النهاية.. أنت واحد من أبطال أحد فصول خواطري، لأننا وببساطة شديده نعاني سويًا، من معضلةٍ واحدة؛ ألا وهي اختلاف الزمن من حولنا، وهو المحور الأساسي لتك الخواطر؛ الصراع الدائم بين ما تربيت عليه وما اصطدمت به بعد ذلك.
ولكن لا بُد أنْ أذكر هنا أنّ كلّ حكايةٍ من تلك الحكايات حدثت بالفعل، لكنها كانت مرتبطة بالفترة الزمنية التي حدثت فيها، ولربما تغيرت الأوضاع فيما بعد، لكن لم يتغير شيء على الأقل أثناء سردي للقصة نفسها، أما بعد ذلك فقد يكون قد تغير بعضًا من الأحداث؛ ففي النهاية نحن بشر متقلبون . ❝
❞ ˝تخاريف مجتمع شرقي˝.
˝قد تؤدي الخلافات الأُسريه في كثير من الأوقات، وكذلك العُنف الأُسَري إلى إنتهاء العلاقة بين الطرفين، والوصول إلى الطلاق، وهذا ليس شيئًا حرامًا مطلقا، ولا شيئًا يخالف العرف، والتقاليد بل الله _سبحانه وتعالى _جعله حلالًا عند استحالة استمرار العلاقة بين الطرفين.
يروى عن النبي _صلى الله عليه وسلم _ أنه قال : ( أبغض الحلال إلى الله الطلاق)،
ولكن كان للمجتمع الشرقي رأيًا آخر في ظلم المرأة المطلقة، في سن مُبَكِر، فكيف لهم أن يحكموا على ذلك المرأه بالسجن المؤبد، بعدم زواجها من بِكْر رشيد مرة أخرى؟! واستعمالها وكأن مدة صلاحيتها قد انتهت، ويبدأ المجتمع بالنظر إليها نظرة مختلفة، فإذا مرت من مكان، كانت عِبرة لكل من فيه، ويبدأ الكلام، والنقاش عليها، أهذه المطلقه من فُلانًا؟ وتبدأ الناس في بدأ الإشاعات عليها، والتخاريف لماذا طلقها زوجها؟! ويبدأون في الإجابه على هذا السؤال بتخاريف أكثر من عقولهم، ففي هذا المجتمع دائمًا يُنْظَر الفكر السلبي على المرأه.
ولكن كيف؟! والنبي _صلى الله عليه وسلم _ كانت جميع زوجاته مطلقات، وأرامل ما عدا السيدة عائشة البِكر الوحيده. وكذلك السيدة مريم، حيث أنجبت سيدنا عيسى _عليه السلام _وهي بِكر رشيد، وأصبح نبي وأرشد الأمة، فليس لنا الحكم على أشخاص، من غلافهم الخارجي؛ فرُبما قد تكون ذلك المطلقه أشرف بكثير، من البِكر الرشيدة.
فلا مانع في أن تتزوج امرأة مطلقه، أو أرمله لطالما بينكما مودة، وألفة، فرُبما تكون هذه المرأه، لم تتوفق في زواجها الأول، وربما ظُلِمَت، ولم يأخذها رجلاً صالحاً، ولم يحافظ عليها.
فما ذنبها إذا ما وُفِقَت؟!
لذلك تخاريف المجتمع الشرقي، بعدم زواج المطلقه مرة أخرى، فهي فكرة خاطئة تماماً. ويكفي إلى هِنا ظلم للمرأة المطلقة، فمن نحن، لنُحاسب من حولنا على أخطاء ليس لهم دخل فيها؟
گ/هند أمين|زهرة الأقحوان| . ❝