█ كتاب تاريخ اليهود بلاد العرب الجاهلية وصدر الإسلام (دكتوراه) مجاناً PDF اونلاين 2024 pdf للكاتب إسرائيل ولفنسون , من تأليف “إسرائيل ولفنسون” وهو عبارة عن رسالة الدكتوراة لكاتبه الذي يعمل أستاذاً لاللغات السامية بدار العلوم وتم الإشراف عليها قبل الدكتور طه حسين “إن يدرس ليلمس حاجة اللغة العربية إلى مؤلف خاص الذين لا ينكر أحد ما كان لهم الأثر الجزيرة لذلك العهد ويعجب كيف حرمت مثل هذا المؤلف الآن؟… وأقرب يخطر بالبال تعليل التقصير هو أن المتأخرين مؤرخي لم يلموا إلماما كافيا بتاريخ ولولا ذلك لما أغفلوا قسم كبير سكان له الحوادث السياسية والوقائع الحربية والآثار الاجتماعية يستوجب أفراده بطائفة المؤلفات إذ الباحث يتوقف نجاحه معرفة عامة وفي الأقاليم الحجازية بوجه وقد يرجع السبب جهل المؤرخين بالنتائج العظيمة التي تترتب ولو أنهم اهتموا به لوجدوا المراجع القديمة مادة غزيرة تمكن المحقق سد النقص وتعينه التثبت الحين “
❞ قال الله تعالى: (كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (86) أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (87) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ (88) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (89)
* سَبَبُ النُّزُولِ:
أخرج النَّسَائِي وأحمد عن ابن عبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - قال: كان رجل من الأنصار أسلم ثم ارتد ولحق بالشرك ثم ندم فأرسل إلى قومه: سلوا رسول اللَّه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - هل لي من توبة؟ فجاء قومه إلى رسول اللَّه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فقالوا: إن فلانًا قد ندم، دانه قد أمرنا أن نسألك: هل له من توبة؟ فنزلت: (كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ) إلى (غَفُورٌ رَحِيمٌ) فأرسل إليه فأسلم . ❝
❞ كان العلاّمة النّحوي محمّد بن أحمد أبو بكرٍ الخيّاط البغدادي يدرسُ جميع أوقاته ، حتّى في الطّريق ، و كان رُبَّما سَقَطَ في جُرفٍ أو خَبَطَتْهُ دَابّةٌ . ❝
❞ ومما لا بد منه محاسبتك نفسك، ومراعاة خواطرك في الأوقات، ثم اشعر الحياء –من قلبك– من الله تعالى، فإنك إذا استحييت من الله منعت قلبك أن يخطر فيه خاطر يذمه الشرع، أو تتحرك بحركة لا يرتضيها الشرع . ❝