❞❝
❞ إنك خلق اخر وشيء أخر، إنه نهجك أنت من خلال صفاتك و قدراتك، فإنه منذ خلق آدم عليه السلام إلى أن ينهي الله العالم لم يتفق اثنان في الصورة الخارجية للجسم.. إن جمال صوتك أن يكون منفرداً ، وإن حسن إلقاءك أن يكون متميزاً . ❝
❞ اليوم، والآن تحديدًا هي لحظة انتصاري على نفسي. لن أقول انتصاري على من غدروا بي، بل هي لحظة انتصاري على نفسي. فأكبر عدو لك هو نفسك إن سُلِطَت عليك. ونحن جميعًا وأنا أولكم، سُلِطَت علينا أنفسنا لوقتٍ طويل. لكن اليوم تحديدًا انتصرنا عليها . ❝
❞ فالأنا هي سبب التعاسة ...و كلنا نعيش هذه الحياة و نتفاعل معها، و بيننا أناس استطاعوا أن يحيوها سعداء، ليس لأنهم نالوا كل ما يريدون، بل لأنهم تعاملوا معها بحكمة و فن، و تمرسوا على الاهتمام بالآخرين و التفكير بهم، و إدخال السرور و البهجة على قلوبهم، واستطاعوا بذلك تجاوز الأنا والذات وهؤلاء هم صناع السعادة . ❝