❞❝
❞ يتعلّق قلب الظالم بالسيادة ، فيظنّ أن المصلحين ينازعونه إياها ، قالوا عن موسى {وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الأَرْضِ . ❝
❞ يتركون الحكم بما أنزل الله بدعوى عدم مناسبته للزمان ثم يأتي عيسى بن مريم بعدهم فلا يحكم إلا بشرع الله ، فالخلل ليس في الزمان وإنما في حُكّامه . ❝