█ حصرياً جميع أعمال ❞ دار بدائل للنشر والتوزيع ❝ أقوال ومأثورات 2024 للطبع والنشر هي مصرية تعنى بنشر الانتاج الأدبي الجديد المصري والعربي والإنتاج الثقافي والفكري كافة التخصصات تهتم بشكل خاص بإبداعات الشباب بهدف إتاحة الفرصة لاكتشاف جيل جديد من شباب المبدعين وتقديمهم للواقع السواء إطار سعينا نحو توسيع فضاءات المعرفة وحرية الإبداع دون قيود وبالتوازي مع قيام الدار الإبداعات الجديدة تقوم أيضا كبار الكتاب المتميزين أوجه والثقافي وتتيح لجيل أمهات الكتب العربية والمترجمة طباعة حديثة Badael Publishing House Is an Egyptian house that attends for publishing the new and Arabic literary produce, intellectual cultural produce of all specialties Badael House is especially concerned with creations youth, intention providing opportunities discovering a generation creative youth; to present them both platform also aims expand horizons knowledge liberty creation beyond limits All in parallel works great distinct authors literary, creations, making available youthful books translations editions ❰ ناشرين لمجموعة المؤلفات أبرزها معالم الحضارة الإسلامية لماذا لا يطير التمساح أكبر العشق اقتصاد الانتباه النحلة الكسولة الجيش والسلطة التاريخ العثماني (بحث علم الاجتماع العسكري) الخلافة العثمانية وأنهار الدم عالم الأحلام والأشباح حصاد المحاماة شيء مني ومن أبرز المؤلفين : جمان كبة حجاج حسن محمد صفاء حسين محمود العجماوي طالب عزيز عبد الله العاطي النجار قيس جواد العزاوي رضا البهات رجائي عطية نجلاء جلال السيد علام عبدالرحيم مريم هرموش زهراء سلامة أحمد قرني هشام علوان علي فرجاني عثمان مكاوي عزه رشاد نبيل نجم صالح التكريتي صبري أندرو لانج عبدالقادر ياسين شليل جمال القصاص عبدالمنعم زايد عبده زكي الزراع إنجي همام فيفيان سمير ولاء عبدالرحمن فوده لقمان شريف جاسم خليل ميرزا يحيى حلمي رجب السعيد الحميد ❱
❞ تعتبر الانتخابات إحدى سبل التحول الديمقراطي في المجتمعات النامية، وتعتبر المشاركة فيها، سواء بالترشح أو بالانتخاب، من أهم أشكال المشاركة السياسية، إذ يتحدد على أساسها شكل الحكم القادم الذي تسعى الانتخابات إلى ترسيخه في الدول بشكل شرعي وديمقراطي . ❝
❞ في يوم من الايام عند عودة احمد و والدته عند مدخل البيت شاهدا يمامة صغيرة وسط الزرع.. اقتربت الام بهدوء وبرقة امسكت اليمامة بين كفايها فوجدتها ضعيفة جدا لا تستطيع الطيران . ❝
❞ ((تتعادى السحابة بثعابينها الرفيعة فوق المملكة المزنوقة، الكوابيس أصابت العديد من ناس المملكة في تلك الليلة خاصة، ولم يعلم أحد السبب، تصل السحابة الصفراوية لأعلى قصر الملك عمران، فتتهدل عليه لزجة حتى تحط على سقف القصر، الثعابين تكاد تقفز منها في اشتياق باحثة عن المقصود، السحابة تتسلل بين النوافذ وتتهادى أعلى أسقف الممرات حتى تدخل جناح الأمير دهشان، دهشان فتى صغير لطيف نصف عارٍ يغط في نومه الملائكي، ليس به قلق من حقد إنسي ولا شر شيطاني، السحابة اللزجة رائحتها الزنخة الحامضة تضرب دهشان فيتأفف وهو ما زال في نومه يغط، سحابة الكراهية تغطيه تمامًا وتقفز منها ثعابينها تتسلل داخله من أنفه وفمه ومسام جلده حتى تختفي تمامًا بداخله، يتشنج جسم دهشان ويصيح مفزوعًا وتظهر على ملامحه آلام مبرحة، يأتيه عبد من العبيد المخصصين لخدمته، يوقظه ويأتي له بكوب ماء، العبد يتأفف من رائحة زنخة حامضة، يبتسم الأمير حرجًا من عبده، يقول: ˝ياله من كابوس ثقيل ثقل الجبال˝، سحابة كأنها بركة مياه آسنة عفنة، والبركة محشودة بثعابين بشعة تهاجمني وتنهش في جسمي)) . ❝
❞ فإذا كان تعريف الغربية هو الأصول اليونانية/الرومانية، فإن أوغسطينوس لا يُعدّ -في هذا المجال- من الأصول الغربية. كما أن المسيحية لم تحمل الهوية الغربية إلا بعد أن استعارت الإمبراطورية الرومانية ذلك الدين السامي من الشرق. والأمر ينطبق على الفلسفة كذلك؛ فهي قامت في بلاد اليونان التي تتصل جذور ثقافتها بحضارات الشرق الأوسط، ثم بعد ذلك طورها المسلمون، ليتعرف عليها الغرب من مصادرها العربية. قد كتب مارك غراهام في كتابه (كيف صنع الإسلام العالم الحديث):
˝ولكن أوروبا، في الحقيقة، تعلمت وتتلمذت على يد علماء المسلمين مدة نصف ألفية، فبالإضافة إلى كون المسلمين شعوبًا حفظت العلم واحتضنته، كان المسلمون يمثلون كل تلك الأشياء التي أنكرتها عليهم تلك الكتب المنهجية، فقد كانوا فنانين وشعراء وفلاسفة وعلماء رياضيات وكيمياء وفلك وفيزياء. باختصار كانوا متحضرين في الوقت الذي كانت فيه أوروبا تتمرغ في الهمجية... فإنها أثرت بشكل مباشر في أوروبا ككيان ثقافي وقوة علمية وسياسية، وبقدر ما يستنكف البعض من الاعتراف به، فإن العالم الإسلامي هو العملاق الذي بنيت على أكتافه النهضة الأوروبية˝.
عندها بدأت أوروبا التعرف على الفكر الفلسفي العربي في القرون الوسطى، وبدأت تقرأ بالفعل كتابات الفلاسفة المسلمين، كان المنطلق، بالطبع، هو الفارابي في كتابه (آراء المدينة الفاضلة) . ❝
❞ ((فى ليلة كهذه، كانت ليلتنا يا صالحة، أمك العجوز وأختى وسط النساء تنثران الملح وماء عطر بنت السودان أصيل. يرقصن رقصة البلطى فى جمع النساء المغطى بالحلى. الذهب أشكال وأنواع. يبرق ويشوْشو .. شاو .. شاو .. شاو. والخلاخيل الفضية فى الأقدام رنينها صاف .. كلين كلين .. كلين كلين ...
لا يوجد جسد هامد، لا يوجد قلب خامد، لايوجد بدن لا يشارك، لا يوجد لسان لا يبارك، لا توجد روح ثقيلة. رقص الجميع مع الجميع.. للجميع.
زفونا ياصالحة الصدر. عريس وعروسة. زغاريد النساء أغاريد نحاسية تجلجل..
لى للى للى للى للى للى)) . ❝
❞ أنا ممن يطلق مشاعره بحذر، رجاء المحافظة على وحدة أحرص عليها». فى الرواية تدفق عشوائى تحكمه براعة لغوية وحس تشكيلى نادر. بطل الرواية التى لا تريد أن تكتب يتخلص من مكتبته التى تحتوى على مؤلفات كتاب يكتبون ثلاث روايات فى نفس الوقت: «لهذا الكاتب أكثر من ثلاثين كتابا بمكتبتى ورق كثير وحبر كثير لكاتب، وفى الطبخة المصرية نكررها فوق ثلاثين مرة.. بق من الحرية على بقين عن الاشتراكية على جملتين فى الليبرالية وثلاث أبقاق ناصرية زائد مقادير متساوية من التدين والعلمانية. ثم بعد أن تغلى المقادير وتجىء الأموال والجوائز، يضيف ثلاثة مكاييل من العداء لإسرائيل على مثلهم من «وإن جنحوا للسلم» ويرش فوق الخلطة ملعقتين من الفضى ثم يصب فى قوالب من مديح الفقر والفقراء، أو فى قالب كبير من ضعف الفكرة المصرية . ❝
❞ كانت الأسباب التي جاءت على لسانها أمام المحكمة أنها شعرت في ليلة مقتل زوجها -وبينما هي في فراشها- أن شيئًا ما يمر من فوقها. وظنت أن زوجها هو من فعل ذلك. قالت الزوجة إنها نظرت إلى أعلى إذ سمعت صوت زوجها قادمًا من مكان بالقرب من مائدة الماهوجني. شاهدت شبح زوجها، وشاهدت من قتله، إنه تايلر، قفزت الزوجة من فراشها صارخة: ˝يا إلهي .. لقد قُتل زوجي ... لقد حطّم ذلك الوغد ضلوعه˝ . ❝